(Sat - 28 Sep 2024 | 07:08:58)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

«الصحة» توافق على منح تعويض طبيعة عمل للممرضين بنسبة 50 بالمئة.. والكرة في ملعب «المالية»

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الصناعات الهندسية لها حصتها.. شركة ستار ميكس للصناعات المنزلية تتألق في معرض إكسبو سورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.

وزارة الصحة تصدر تعميماً لمديريات صحة ريف دمشق وحمص وطرطوس ودمشق ومشافي الهيئات العامة، بتقديم الخدمات الطبية الإسعافية العلاجية والتشخيصية في المشافي بشكل مجاني للوافدين القادمين من لبنان، وإلى ضرورة رفد المعابر الحدودية بسيارات إسعاف مجهزة مع الفرق الطبية اللازمة والضرورية لاستمرار العمل على مدار الساعة وتوفير متطلباتها.

 ::::   مشاركون لسيريانديز: مؤتمر نقابة أطباء الأسنان فرصة هامة لتبادل الخبرات والإطلاع على أحدث التطورات العلمية.   ::::   (ذهب إكسبو) للأحذية والألبسة والجلديات ينطلق في مدينة المعارض بمشاركة 75 شركة   ::::   انطلاق فعاليات المؤتمر العلمي الدولي ال 22 لنقابة أطباء الأسنان   ::::   إقرار مواعيد التقدم للدراسات العليا في الجامعات والبدء بـ10 تشرين الثاني … السماح للطلاب بالتقدم لمفاضلة «المفتوح» بغض النظر عن مضي سنتين على شهادة الثانوية   ::::   وزيرا الداخلية والإدارة المحلية ومحافظا دمشق وريفها يتفقدون إجراءات استقبال الوافدين من لبنان الشقيق في معبر جديدة يابوس   ::::   وزير التموين يجتمع بمرشحي غرفة تجارة دمشق.. والانتخابات تبدأ غداً   ::::   وزير التربية: تطبيق الامتحانات المؤتمتة في مادتين أو أكثر خلال الفصل الدراسي الأول لطلاب الشهادة الثانوية   ::::   مراسم تسليم واستلام في وزارة الإعلام   ::::   بعد أدائها اليمين الدستورية أمامه.. الرئيس الأسد يرأس اجتماعاً توجيهياً للوزارة الجديدة   ::::   السورية للطيران: إضافة رحلتين جديدتين إلى القاهرة والدوحة   ::::   مدير عام «أكساد» يشيد بدور المرأة التونسية في مشروعات تربية النحل وإنتاج العسل   ::::   الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتسمية الدكتور فيصل المقداد نائباً لرئيس الجمهورية   ::::   بـ 125 ألف ليرة .. نموذج جديد للوحات السيارات في سورية والبدء من دمشق وريفها   ::::   تفاصيل امتحانات المواد المؤتمتة للشهادة الثانوية العامة،   ::::   الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ 22 من أيلول الجاري   ::::   مذكرة تفاهم بين «أكساد» ومعهد البحوث الزراعية في تونس لمواجهة الجفاف والأنظمة الهشة   ::::   ارتفاع سعر غرام الذهب 18 ألف ليرة في السوق المحلية   ::::   مطابع القطاع العام تنجز 16 مليوناً و400 ألف كتاب   ::::   من هو الدكتور محمد غازي الجلالي المكلف بتشكيل الوزارة في سورية؟   ::::   الصناعات الهندسية لها حصتها.. شركة ستار ميكس للصناعات المنزلية تتألق في معرض إكسبو سورية 
http://www.
أرشيف صحافة وإعلام الرئيسية » صحافة وإعلام
أمــام المعارضــة... وغــيرهـا

د.عبد اللطيف عمران

لم يعرف التاريخ السياسي ولا المجتمعات والدول هكذا معارضة، بل معارضات، كتلك التي تتلون وتتعدد وتضطرب في سورية، فقد أنجزت المعارضة السياسية في التاريخ المعاصر تحولات حقيقية في أوروبا الشرقية وإفريقيا وأمريكا الجنوبية... دون هذا الحجم من الانقسام، والدماء والدمار، لكنها الآن في وطننا وأمتنا عاجزة ومتعثرة، وإن وصلت الى الحكم في بعض الأقطار فإنها حققت هدفاً سلطوياً وبقيت بعيدة عن المشروعية الشعبية، وذلك لأسباب واضحة أهمها ضعف المكوّن الوطني مقابل أثر التدخل الخارجي، ولاسيما الأطلسي الرجعي الذي لم يكن في يوم من الأيام نصير المشروع الوطني والعروبي بقدر انحيازه الى المشروع المضاد «الصهيوني».
فنحن اليوم أمام معارضات ليست من أصحاب «المطالب المشروعة والمحقة» لاتجاه بعض أطيافها نحو تسويغ الأعمال الإرهابية، واجتهادها في تأويل مبررات هذه الأعمال، نتيجة عجزها الواضح عن الاعتراف بتضاؤل أثر المكوّن الوطني فيها أمام سطوع العامل الخارجي، ولعدم قدرتها على إنتاج أفكار سياسية تاريخية على نحو ماعرفته المعارضة الوطنية العربية بأبرز أعلامها من أمثال الكواكبي وساطع الحصري وميشيل عفلق وخالد بكداش...
والواقع إننا أمام معارضة تائهة مخيّبة للآمال التي يتوقّعها أي فريق سياسي من نظيره أو ندّه أو خصمه، وآية ذلك مايمكن أن يكون من أفضل النماذج، لانعقاده بجرأة ووضوح، في دمشق في 23 الجاري، فقد غاب عن المجتمعين جملة من الحقائق التي لايصح تجاوزها، وفيما يلي قليل منها:
1- لكي تكون المعارضة وطنية حقيقية يجب أن تحمل في طياتها طروحات وكوادر طليعية وتنويرية قادرة على تجاوز إيجابيات السلطة الوطنية وأخطائها، فلا تتصل ببيانها الختامي ولا ببرامجها وأفكارها بتوجهات السلفية والجهادية والوهابية والتكفيرية والأطلسية، ولا تقترب من قريب أو بعيد بالسائد والواضح من هكذا توجهات، بل عليها أولاً أن تعلن مناهضتها ومناضلتها، لكن المعارضة التي نتحدث عنها اقتربت من هذه التوجهات، وكانت خفرة حيية أمام ضرورة وواجب التنديد بجرائم العصابات الإرهابية المدعومة بالمال والسلاح الخارجي، لذلك تتضح الأسباب التي أدت وستؤدي الى هزيمتها عسكرياً وسياسياً، وماسينتج عن ذلك من هزيمة تنظيمية وفكرية وشعبية قريبة وناجزة.
2- من المؤسف أن يغيب عن أي معارضة أثر المناخ العام السائد في المنطقة، ومايفرضه هذا المناخ من «تداعيات» في منطقتنا تحديداً التي ترزح اليوم تحت مشاريع هدّامة بدأت من طروحات «جديدة»: الشرق الأوسط الجديد - المحافظون الجدد - العثمانية الجديدة - الوهابية الجديدة سياسياً ومالياً... وقد انعكست هذه الطروحات جميعها على العمل السياسي في سورية منذ عقد من الزمن بضغوطات لتغيير سلوك «النظام» لأسباب غير وطنية وغير عروبية، ومع الصمود والمقاومة تطورت الأسباب الى أهداف لتغيير «النظام برموزه وفئاته كافة»، على أن تكون أدوات التغيير غير سورية، ماجعل مستوى الأداء السياسي للمعارضة منخفضاً الى درجة الفضيحة، بل تأييد الإجرام أو المشاركة فيه. وهذه حقائق يقرّها الواقع السياسي الدولي بإعلامه ومفكريه، وبنبض الشارع الشعبي في الشرق والغرب، بعيداً عن تهافت وسائل التضليل والتحريض الإعلامي المشبوهة والمفضوحة إقليمياً ودولياً.
3- ليس هناك من مبرر لغياب التشخيص الحقيقي والموضوعي لضرورة إعلان الطلاق البائن بين المعارضة السياسية والمجموعات الإرهابية والتكفيرية التي أنجزت القتل وتدمير الممتلكات العامة والخاصة، فكان عدم إعلان هذا الطلاق نظير الخلط بين المقاومة والإرهاب، كما كان غياب هذا التشخيص قرين نكران ماتحقق من مشروع الإصلاح الوطني، وقرين الاعتراف بأن الإصلاح والديمقراطية تجارة حقائب في مطارات وفنادق الرجعية والأطلسية، وأن هذه التجارة لا ضريبة لها إلا الدم والخراب.
4- تصاعدت برامج المعارضة منتهزة زمناً غير مناسب، وسيئاً تاريخياً وسياسياً تُستهدف فيه مصالح الشعب وحقوق الأمة، زمن تخدم وقائعه صلب المشروع الصهيوني، زمن صدام الحضارات، والفوضى الخلاّقة، وتكتيك العودة بقوى المقاومة الى العصر الحجري، زمن برنار ليفي وحمد وأوغلو وجين شارب والبروتوكول 15 من بروتوكولات حكماء صهيون. زمن يقول فيه بالأمس أوباما مايقوله اللوبي الصهيوني لا مايقوله الشعب الأمريكي ولا الشعوب الحيّة، ويهذي فيه رئيس فرنسا، ويتطاول داود أوغلو الذي يرى «أن مجتمعات الأكراد والأتراك والبلقان والقوقاز وآسيا الوسطى والشرق الأوسط في حاجة الى تجديد نفسها، وستكون تركيا مركز هذا التجديد». زمن يكذب مسيلمة العصر في جريدة الرأي الكويتية مدافعاً عن اتهام قطر بدور إقليمي تخريبي فينافق مسرفاً «قطر تتمنى الاستقرار والازدهار للجميع، ولا تتدخل في شؤون الغير، ومن يملك دليلاً فليقدمه».
5- وقعت المعارضة في نكران الدور الوطني والعروبي الذي نهضت به سورية شعباً ودولة وقيادة سياسية، مقابل نكرانها أثر استهداف سورية على قدرتها في تحقيق الإصلاح والاستقرار والتقدم المنشود، فمَن من هؤلاء لايعرف مثلاً كيف استقبلت بأريحية مئات الألوف من الفلسطينيين والعراقيين واللبنانيين دون مخيمات سياسية يتوافد إليها وزراء الأطلسي ومبعوثو المجتمع الدولي المنحاز؟ ومن منهم لايعرف أن مخيمات السوريين في الأردن وتركيا هي مخيمات ابتزاز مسبق للشعب السوري وللدولة.
والحقيقة أن بعض المعارضة لا يتردد ولا يتهيب في المناورة والمراهنة على المصالح الوطنية العليا في حرب غير معهودة نواجهها، وكونية بكل معنى الكلمة، ضد الضمير والحقيقة والحقوق، حرب ظالمة ومخادعة تحمل في طياتها حقداً وكذباً وجريمة حملاً ثقيلاً وقذراً سينفجر فشلاً وخزياً في وجه حامليه، وستنتصر سورية بتلاحم شعبها وجيشها وقواها الوطنية وقيادتها السياسية لأنها تدرك هذه الحقائق، ويتنامى فيها مستوى الوعي والإدراك والالتزام.

البعث
الخميس 2012-09-27
  01:49:43
عودة إرسال لصديق طباعة  

https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

مراسم تسليم واستلام في وزارة الإعلام

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©