(Thu - 25 Apr 2024 | 09:12:22)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

«التعليم العالي» تعد مشروع مرسوم يخص المعيدين الموفدين داخلياً

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
http://www.
 ::::   السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة لشغل عدد من الوظائف في الإدارة المركزية   ::::   خلال اجتماع لتتبع مشاريع الشركات الإنشائية… الوزير عبد اللطيف: ضرورة العمل وفق وحدة الإنتاج لضمان سرعة التنفيذ   ::::   برنامج لتدريب طلاب المعاهد التقانية في المنشآت الصناعية   ::::   وزير الصناعة يبحث مع السفير الإماراتي تعزيز التعاون في المشاريع الصناعية والاستثمار   ::::   خطوة مهمة لفتح نوافذ تصدير جديدة ..بعد دمشق التعريف بـ (مول سورية بسلطنة عمان) في محافظة حمص   ::::   (سورية مول) في سلطنة عمان .. عرابي: تأمين منصة للانطلاق بالبضائع السورية.. اللحام: فتح أسواق تصديرية جديدة.. وردة: تقديم كل الدعم.. فياض: نأمل أن يكون المول مركزا ومعرضا دائما لكل البضائع السورية.. قحف: يعكس صورة راقية عن سورية ومنتجاتها   ::::   كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة دمشق تحتفل باليوم العالمي للغة الإسبانية   ::::   الشؤون الاجتماعية و”الإسكوا” تبحثان سبل تطبيق الآلية المحدثة لنهج التنمية المجتمعية الدامجة للأشخاص ذوي الإعاقة   ::::   ندوة تعريفية بمشروع مول سورية في مسقط .. الدكتور عرابي : يهدف المشروع لدعم العلاقات الاقتصادية والتصديرية بين البلدين   ::::   توصية لتصدير 5 آلاف طن من زيت الزيتون.. المصري خلال مؤتمر صحفي لإطلاق (إكسبو سورية): دعوة ألفي رجل أعمال لزيارة المعرض وإجراءات لعودة الألق للصناعة السورية   ::::   لجنة من الصحة وأطباء الأسنان لرفع سوية الخدمات المقدمة للمرضى   ::::   (المناطق الحرة) تحقق زيادة بالإيرادات 196%   ::::   الفرص الاستثمارية لخامات الثروة المعدنية في سورية ضمن ندوة تخصصية   ::::   مشاركة سورية مميزة في مهرجان بغداد الدولي للزهور   ::::   وزير الزراعة من حماة: الالتزام بخطة محصول القمح والتركيز على دعم زراعة الفستق الحلبي   ::::   بأكثر من 66 مليار ليرة… المصرف الصناعي يستحوذ على حصة كبيرة من تمويل المشاريع الاستثمارية الإنتاجية   ::::   الحج و سعر الصرف ؟!   ::::   الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس 
https://www.facebook.com/wafeer.com.sy
أرشيف صحافة وإعلام الرئيسية » صحافة وإعلام
الأزمة العالميّة والربيع العربي والمال السياسي

سمير العيطة

لم يتساءل كثيرون عن دور الأزمة الاقتصاديّة والمالية العالميّة التي انفجرت عام 2008 في انطلاقة "الربيع العربيّ". وبشكلٍ عام اعتمد معظم المحلّلين على معدّلات النموّ الاقتصادي في البلدان العربيّة وعزلة الأنظمة المصرفيّة فيها للتقليل من أهميّة أثار هذه الأزمة.

لكنّ مؤشّرات كثيرة تدلّ على العكس: فقد انخفضت وتائر التصدير عام 2009 (-25% في تونس، و-15% في مصر) [1]؛ وتقلّصت كذلك عائدات السياحة وقناة السويس والاستثمارات الخارجيّة المباشرة. إلاّ أنّ الأهمّ بالنسبة للدول التي تشهد "التسونامي الشبابي" [2]؛ كان انخفاض تحويلات المغتربين التي تلعب واقعيّاً دور "شبكة الحماية الاجتماعيّة" الأساسيّة للأكثر فقراً وتؤثّر مباشرةً على قدرتهم على الاستهلاك. الصدمة الاقتصاديّة كانت إذاً حقيقيّة، خاصّة وأنّها جاءت بعد ارتفاع كبير في أسعار المواد الغذائيّة العالميّة (وآثار موجة جفاف في بعض البلدان)، وقضت على التوقّعات بتحسّن الأحوال. هذه الصدمة هزّت إذاً إمكانيّة استمرار نموذج الاقتصاد النيوليبرالي الذي تعمّم في البلدان العربيّة بالإضافة إلى آفّة الاستبداد.

كانت الآثار أيضاً كبيرة على دول الخليج المكشوفة أكثر أمام عالم المال العالميّ. إذ تقلّصت الفوائض المالية، والسيولة النقديّة في القطاع المصرفي، الذي شهد خسارات فعليّة لمحافظ توظيفاته، وخرجت التدفّقات المالية الأجنبيّة التي كانت تعمل على المضاربة في الأسواق [3]. ). بالتالي اضطرّت الدول الخليجيّة إلى التدخّل لإنقاذ مصارفها، في حين انفجرت مشاكل ديون مؤسّسات كبرى، بينها إمارة دبي، والفقاعة العقاريّة التي كان عالم المال المحلّي قائماً عليها. الحلقة الأضعف كانت البحرين، القاعدة المصرفيّة التاريخيّة، التي تناست توصيات المؤسّسات الدوليّة حول "أولويّة خلق فرص عمل لامتصاص القادمين الجدد لسوق العمل، خاصّة أن وتائر النموّ ستكون منخفضة مستقبلاً عن معدّلاتها المعروفة" [4]. إلاّ أنّ مجمل الدول الخليجيّة ستحتاج إلى زمن طويل لاستعادة وتائر نموّ مستدام، خاصّة وأنّ تبعات الأزمة قد أظهرت "مخاطر تنامي الإقراض المصرفي بصورة سريعة ومفرطة (...) والاعتماد الكبير على التمويل من الخارج وتزايد انكشاف أصول العديد من المصارف الخليجيّة على قطاعات العقارات والأوراق المالية، مع اللجوء إلى استخدام الأموال الساخنة وقصيرة الأجل (...) لتمويل المشاريع والقروض طويلة الأجل"؛ بالإضافة إلى عجز الدور الرقابي للنظام المصرفي والماليّ [5]. هنا أيضاً تحطّمت أحلام كثيرة.

تداعت كلّ الحكومات القائمة قبيل انطلاقة "الربيع العربيّ" وخاصّة بعدها، لمحاولة استدراك آثار الأزمة على الطبقات الشعبيّة الأكثر هشاشة. إلاّ أنّه يمكن التساؤل عمّا إذا كانت آليّات التوزيع، أو بالأحرى إعادة التوزيع الاجتماعي، فعّالة، وعمّا إذا معظم المال لا يضيع قبل أن يصل إلى المعنيين به.

ثمّ جاء الربيع ومعه إشكاليّاته. وترافق مع انفجار مرحلة ثانية من الأزمة العالميّة، تخصّ الديون السياديّة (من اليونان إلى بقيّة الدول الصناعيّة). تونس ومصر تعانيان منذ أكثر من سنة من اضطرابات التحوّلات السياسيّة، في ظلّ انعدام استقرار داخليّ وتباطؤ اقتصاديّ. لم تأتِ مساعدات حقيقيّة، حتّى لدعم استحقاقات الديون الخارجيّة، لا من دول مجموعة العشرين ولا من دول الخليج. بل أضحى كلّ استحقاق يشكّل ورقة ضغط يستخدمها الخارج عليهما سياسيّاً. فما بالك باليمن. أمّا ليبيا ذات الفوائض الكبيرة، فقد وعدت بأنّها... ستدفع ثمن الحرب لإزالة الاستبداد عنها، عقوداً ونفطاً.

وفي خضمّ الثورات، حجزت دولٌ على أموال (وأملاك) سياديّة وأخرى خاصّة بالحكّام الذين سقطوا أو ينتظرون دورهم للسقوط، باسم الدفاع عن الديموقراطيّة. إلاّ أنّه سيكون من الصعب على الديموقراطيّات الجديدة استرجاع هذه الأموال، خاصّة وأنّ لا أحد يستعجل للإفصاح عمّا وقع عليه الحجز وأين؟ بل هناك بعضٌ أبناء وأقرباء الحكّام المستبدّين السابقين يجولون بأموالهم هنا وهناك. بانتظار أن تنسى الشعوب.

وفي هذا الخضمّ أيضاً، يتناسى بعض أبطال التغيير "العدالة الاجتماعيّة" كهدف رئيس للربيع والثورة، لا يمكن لا للحريّة ولا للكرامة أن تستقيما دونه. فما معنى الديموقراطيّة إذا لم يكن هناك ضبط للمال السياسي، وهو أكثر ما يتدفّق اليوم على البلدان المنتفضة، في أقنية تذهب لخلق استزلامات جديدة لهذا التيّار أو ذاك. في الحقيقة، لا ديموقراطيّة دون هذا الضبط، ودون شفافيّة كاملة عن المصادر وسبل الإنفاق، قبل سقوط الأنظمة، وبعده وعلى المدى الطويل. لا ديموقراطيّة، بل استبدال لاستبداد القوّة الصرفة باستبداد قوّة المال، وهيمنة السلطة المحليّة بهيمنة قوى خارجيّة ودول وشركات.

تقوم إنّ نضالات كثيرة تصاعدت في أوروبا والولايات المتحدة بوحي من "الربيع العربي"، لمحاسبة عالم المال وسياسييه على جنونهم، وللبحث عن نموذج اقتصادي جديد. ومن الغريب، أنّه قليلاً ما نشاهد في بلدان الربيع من يريد أن يبحث عن مثل هذا النموذج، والقطيعة مع الماضي، ليس فقط لناحية الاستبداد بل أيضاً لناحية الاقتصاد والمجتمع، على غرار ما حدث ويستمرّ في أمريكا اللاتينيّة. إلاّ إذا كان هدف المال السياسي، ووسائل الإعلام التابعة له، هو بالضبط منع هذه القطيعة والترويج لاستبداد المال.

افتتاحية لوموند ديبلوماتيك - العربية
الأربعاء 2012-05-02
  02:49:57
عودة إرسال لصديق طباعة  

التعليقات حول الموضوع
كلام رفيع المستوى
رامز حسين | 02:15:21 , 2011/08/06 | سورياالحبيبة
الأستاذ ايمن أسعد الله أوقاتكم بكل الخير إن كلمة "الله يعطيكم ألف عافية"هي منقلوب كل السوريين تأتيكم ولستم بحاجة لأن تسمعوها من أي مسؤول لأنها ستكون لمحاباتكم والمعادلة التي ظهرت في هذه الظروف هي المحبة والثقة بين الرئيس والشعب والمعادلة الأخرى هي صدق موقعكم الكريم والوطني والمواقع الأخرى الشريفة والمواطن الشريف ونرجو منكم عدم حجب أي معلومة عن أبناء البلد ألم تثبت هذه الأيام بأن لدينا شعب واع وناضج ويستحق كل الإحترام لك محبتي وإحترامي أستاذ أيمن المحترم ومحبة وإحترام كل السوريين الشرفاء وكلمة ( الله يعطيكم ألف عافية )تستحقونها من القلب ولستم بحاجة لها من فم أي مسؤول لأن بها محاباة وشراء ضمير والشرفاء أمثالكم لاضميرلديهم للبيع بل هو إرضاء" لله عزّوجلّ(وفقكم الله)ونصر سوريا قيادة"وشعبا"
ديكتاتورية الفرد الصالح
أدونيس حسن | 04:51:50 , 2011/08/06 | سوريا
قبل الأزمة وبزمن ليس بقليل وفي عدد كبير من لحظات الضيق الناتجة عن إحساس عميق يتناقض كان لا بد أن يصل بنا إلى هنا إلى هذه المرحلة ... كنت أردد وبصوت كان يخرج من حنجرة أطبقت عليها أصابع يد التشظي الفولاذية ,,, من هذا الذي يلوي ويكسر ويحاول أن يمحي توجيهات ومراسيم وتلك القوانين التي كان يصدرها السيد الرئيس ,,, ولماذا ,,, ولمصلحة من ,, وما هي لغاية والهدف من ذلك ,,, وكيف يستقيم هذا ,, حتى وصل الأمر حداً أن تشكل لجان من أجل متابعة تنفيذ المراسيم ,,, وكان من المفترض أن تشكل محاكم لمحاكمة من يحاول مخالفة الأنظمة والقوانين الصادرة ومن يحاول عرقلة تنفيذها ,,, ووصل الأمر بي عندها ورغم الإيمان العميق بالعمل المؤسسي أن أقول وأنادي بمبدأ حكم ديكتاتورية الفرد الصالح أنه أفضل بكثير من حكم مؤسسات واجهية لا تحمل من معاني العمل المؤسسي إلا الاسم فقط ,,,
بلاد الشام الله حاميها
kh.princesse@hotmail.com | 04:57:55 , 2011/08/06 | syris
اخي المواطن ما نفع تعليقي وتعليق الاخرين ونحن في تدهور مستمر من اطماع العدو في خيراتنا فلنتحد ولنكن يد واحدة من اجل بناء الوطن لا من اجل تخريبه ولنبدأ بذلك بالتنازل عن ملذاتنا الشخصية من اجل المصاح الكبرى وهي رضا رب العالمين يا اخوتي الذي اعطى هو القادر على كل شئ لماذا هذا كله لو يدري كل امرئ بان الحياة فانية وان الله هو القادر على تهدئة الاحوال وحماية المظلوم في حال ظلمه شعبه لما احد هاج وماج والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته علينا وعلى امتنا العربية والاسلامية وعلى اوطاننا الابية والسلام لكل حر نظيف
موفق استاذ ايمن مادة عميقة ومهنية واحترافية
عبد الرحمن تيشوري - شهادة عليا بالادارة | 06:57:31 , 2011/08/06 | سورية
سيدي ابو حافظ : يجب تحقيق اختراق في مؤسسة الادارة لاجتثاث الفساد اختراق مؤسسات الفساد والحزب والبحث عن سياسيين منحدرين من الادارة كفيل بانجاز الاصلاحات اختراق هذه المؤسسات الثلاث (الحزب – الفساد – الادارة -) التي ذكرتها مهمة صعبة تنتظرسيادة الرئيس بشار الأسد ، لكني أؤمن مخلصاً وصريحاً بأن التحدي الأكبر لهذا الشاب المتحمس لخدمة بلده ونظامه هو في قدرته على تشكيل قاعدة شبابية شعبية له اعرض وأوسع من الأطر والقواعد التي اعتمدها النظام إلى الآن . بشار الأسد الشاب الوطني العصري بحاجة إلى أكثر من أشخاص ، بحاجة إلى جيل سوري كامل يعتمد عليه والى أطر من المثقفين والخبراء والمستشارين والمساعدين يحيطون به ، والى صحافة جديدة وغير رسمية تملك الجرأة على القول وعلى الاختلاف ، وعلى تحمل المسؤولية في ممارسة النقد ومتابعة التخطيط والتنفيذ ، ثم هو بحاجة إلى قضاء نزيه ومستقل ، والى إعادة الحياة إلى أجهزة المراقبة والمحاسبة في الدولة والى احالة الفكر القديم الى التقاعد والى استثمار خريجي المعهد الوطني للادارة. عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة
حوار
عائدة سلامة | 06:48:54 , 2011/08/07 | سوريا
أعتقد أن الأمور في سوريا تحتاج إلى شيئن لا ثالث لهم حتى تحل كل المشاكل هي الصدق والأخلاق ونحن اليوم في أزمة حقيقة هي الأخلاق وانت اليوم كتبت عن هذا الشيء الذي إلنا دهور ننادي فيه أرجو أن صوتنا وصتك يوصل إلى مكانه الصحيح.
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.siib.sy/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزارة الإعلام تنعي الصحفي عساف عبود

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

مشاركة سورية مميزة في مهرجان بغداد الدولي للزهور

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©