انا حضرت العلقة بلشت من الساعة 2 ولمعلوما تأكتر في ضيعة اسما برج اسلام كان فيا قوات ارهابية ناطرة ساعة الصفر

نتمنى من سكان المنطقة الواعي والحزر ومراقبة الساحل ليلا نهارا علما بأننا نعلم بأن سكان تلك المنطقة يملكون من القوة والعتاد فليتصدوا بكل قوة وحزم دون رحمة والتصدي للعناصر الموجودة في استقبالهم لأن معظمهم ليس سوريون يحتاجون الى مرشد وكل مواطن شريف علية قتل أو تسليم كل متسلل بأعتباره جرثومة على مجتمعنا سوف نطهر الأرض التي يمشون عليها . وعلى المواطنين تشكيل مجموعات شعبية تسهر ليلا نهارا وتعمل على حماية الوطن

أشكر أفراد جيشنا البواسل على دفاعهم المستميت على طول حدودنا السورية والله يحمي جيشنا العظيم بقيادة الدكتور بشار حافظ الأسد

كل سوري هو جندي في الجيش العربي السوري و له وظيفة التصدي للارهاب و حماية أمن الوطن ...برافو للجيش البطل و الله يحمي سوريا و قائدها

كل مواطن شريف ممتن ومديون لهذه الدماء الزكية والأرواح الطاهرة لأبناء قواتنا المسلحة

تنقلت بين مواقع عراقية و لبنانية و عمانية و سودانية و غيرهم فوجدت بأنهم يكررون ما نسب إلى كيسينجر عن الراحل حافظ الأسد إلا أني لم أستطع أن أجد الرابط الأصلي للخبر و عندما بحثت في وكالة سانا تفاجأت بأن لا ذكر للمقال. عرفت من تلك التجربة من أن المؤيدين للقيادة أصبحوا يبحثون عن الأخبار بعيداً عن المصادر الرسمية بل حتى من الغربية منها لنتحاشى إتهامات المعارضة من إننا نسمع من طرف واحد و أيضا لأننا نجد الكثير مما يفضح معارضتنا المسلحة من نفاق و كذب في الأخبار و كشف الدعم المادي و بالسلاح ممن يدعمون "حرية السوريين" و يتجاهلون حرية البحرينيين و اليمنيين و السعوديين و أيضا لكشف توجهات و تتطلعات تلك المعارضة و استراتيجيتهم في تقسيم الشعب السوري إلى مذاهب أو معارض شريف و موالي عوايني و شبيح من الواجب إعدامه و سحله و تقطيع أوصاله. استعرضت بعض ما كتب من بدايات الأحداث في سورية فوجدت بأن "النظام"قد سقط و أن الناس قد نزلت مبتهجة (قناة وصال), و أن ماهر الأسد قد سافر إلى اسرائيل (العرعور-صفا) و انشقاق الفرقتين الرابعة و الخامسة أثناء دخولهم درعا .. مروراً إلى جواز الصلاة على صورة الرئيس نقلاُ عن د.البوطي و منع صلاة الجمعة ايضا نقلاً عن وزير الأوقاف و الكثير من الصور التي أذيعت على أنها في سورية و ظهر لاحقاً أنها من أحداث لبنان و فلسطين مما أدى إلى إعتذار تلفزة ألمانية و استرالية و مروراً إلى كشف التلفزيون الهولندي على إجرام المسلحيين و عدة تقارير لرويترز و واشنطن بوست و التايمز و صحف فرنسية و غيرهم الذين يتدارسون و يكشفون عن جنسيات المسلحيين المختلفة و عتادهم و أعدادهم و حجم الدعم الكبير من قطر و السعودية. أيضا مررت على التفريق الطائفي في الصحف السعودية ( الوطن و الشرق الأوسط السعوديتان ) كمسيحيين موالين للقيادة ضد الحرية و العدالة الاجتماعية و الهجوم على المطارنة مما يؤدي الى شرخ التعايش الاجتماعي مع الاسلام المنادي للثورة و أخيرا و ليس آخرا لإتهام الأكراد بالوقوف ضد ثورتهم و وقوفهم مع الظالم و المستبد مستنكرين عدم نزولهم للتظاهر. الذي أود أن أقوله هنا أن ملاحقتي لمتابعة أخبار "ثوارنا الأشاوس" عن طريق مواقع و صحف "أصدقاء سورية" قد أظهر أمرين: أولهما بأن هؤلاء الثوار يجب أن يستحوا مما يقال عنهم من أصدقائهم الغرب و العرب. الأمر الثاني هو أن بعض الأخبار الملفقة قد تأتي من تلك المصادر أيضا حتى لو كانت في المضمون لمصلحة القيادة السورية لإحراجها كما تسرب عن مقال كيسينجر (أعيد و أكرر بأن سانا لم تتبنى تلك المقال) و لكن الهدف منها هو إتهام القيادة بتلفيق الأخبار و المقالات و كأن الرئيس بشار الأسد بحاجة لشهادة كيسينجر بشأن والده.

هذه الفكرة اخذه كلاب العرور من ضيعة ضايعة بس الشباب كانوا بانتظارهم

مباركة إيديكم يا جنودنا البواسل ورحمة الله على أرواح شهدائنا الأبرار. ونقول لكم مرة ومرة أخرى "أطلق رصاصك لا ترحم". الوطن غال وعزيز فلا تدعوا شذاذ الأفاق وجراثيم المتأسلمين يقتلون شعبكم.

تسلم عيون اللي رصد وأدن اللي تنصت وأيد اللي ضرب. والله طلعت بحريتنا مانا قليلة. كفو الشباب والله.

صحيفة بريطانية : المسلحون الأصوليون في حمص اتخذوا من مسيحيي المدينة دروعا بشرية في الجوامع تيلغراف : المسلحون منعوا مسيحيين هاربين من متابعة طريقهم واحتجزوهم في أحد المساجد ، فيما لم يتبق أحد تقريبا من مسيحيي المدينةلندن ، الحقيقة ( خاص من : مازن ابراهيم): كشفت صحيفة "تلغراف" البريطانية المزيد من المعلومات حول الفظائع التي اقترفتها عصابات "كتيبة الفاروق" الأصولية في "الجيش الإسلامي الحر". فقد نقلت الصحيفة عن مواطنين من أبناء الطائفة المسيحية تمكنوا من الهرب إلى لبنان وعن أحد القساوسة قولهم إن عددا من المسيحيين حاولوا الهروب قبل أسبوع من المدينة ، لكن مقاتلين (من "كتيبة الفاروق") أوقفوهم وأخذوهم إلى أحد المساجد واستخدموهم كدرع بشري. وقال هؤلاء إن المسلحين عمدوا إلى اقتراف هذا العمل لاعتقادهم بأن الأسد " يدعم المسيحيين ، وبالتالي فإن الحكومة لن تهاجم المسلحين". وقال هؤلاء للصحيفة إن "الأحياء المسلمة تعادي المسيحيين" ، فيما أكدت الصحيفة أن أغلبية مسيحيي المدينة ، البالغ عددهم 50 ألفا غادروا المدينة إلى القرى المجاورة وإلى المدن السورية الأخرى ولبنان. وقال أسقف الطائفة الكلدانية في حلب ، أنطونيو أودو، إن الهاربين الذين تقدم لهم الكنيسة مساعدتهم "خائفون ولا يعرفون اي مستقبل سيواجهون وان كانوا سيعودون الى منازلهم ام لا".يشار إلى أن "الحقيقة" كانت كشفت في تقرير خاص لها بتاريخ 13 من الشهر الجاري أن مسلحي "كتيبة الفاروق" الوهابية عمدوا إلى تهجير معظم مسيحيي مدينة حمص بقوة السلاح واستولوا على منازلهم باعتبارها "غنائم حرب من النصارى"، حيث عمدوا إلى الطرق على بيوتهم وإبلاغهم بأن عليهم مغادرة المدينة فورا . ولاحقا أكد تقرير للبطريركية الأرثوذوكسية في دمشق هذه المعلومات ، ونشرت خلاصته إحدى وكالات أنباء الفاتيكان في روما. http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/middleeast/syria/9174519/Britain-to-double-support-to-Syrian-opposition