(Fri - 19 Apr 2024 | 23:37:25)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

«التعليم العالي» تعد مشروع مرسوم يخص المعيدين الموفدين داخلياً

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
http://www.
 ::::   بتكلفة 14 مليار ليرة… رفع استطاعة الشبكة الكهربائية في دير الزور   ::::   ضبط أكثر من 8000 فعالية ضمن حملة نوعية لضبط الفعاليات الوهمية المستجرِّة للغاز الصناعي   ::::   الخير: 9 فرق من الجامعات السورية في النهائي العالمي للمسابقة البرمجية … سورية تشارك في أكبر مسابقة للبرمجيات في العالم   ::::   إطلاق الفيزا الإلكترونية لزيارة سورية اعتباراً من 1 أيار القادم.. وزير السياحة: تخفيف الوقت والجهد عن المواطنين والسياح الراغبين بالقدوم إلى البلاد.   ::::   الحج و سعر الصرف ؟!   ::::   آخر فنون التلاعب بالـ GPS … مصدر في «النفط»: أكثر من 18.5 مليار ليرة غرامات التلاعب بأجهزة التتبع في 3 أشهر فقط!!   ::::   اللجنة القضائية السورية العراقية الإيرانية المشتركة تعقد اجتماعها في دمشق   ::::   وزارة الخارجية: قسم التصديقات يستقبل المواطنين يومي الأربعاء والخميس القادمين   ::::   قرار رسمي برفع سعر عبوة حليب الأطفال 15 ألف ليرة   ::::   تعطيل الجهات العامة يومي الأربعاء والخميس بمناسبة عيد الجلاء   ::::   معاون وزير المالية لسيريانديز: لا تعديل على التعرفة الجمركية لأجهزة الخليوي   ::::   الرئيس الأسد يناقش مع أعضاء القيادة المركزية لحزب البعث جدول أعمال الاجتماع الموسع المقرر انعقاده قريباً   ::::   معرض الزهور ينطلق آواخر حزيران   ::::   تعويض 408 مزارعين متضررين في 3 محافظات بـ 646 مليون ليرة   ::::   ميداليتان برونزية وفضية لسورية في أولمبياد الهندسة الإيراني الدولي   ::::   المركزي يرفع سعر الصرف للحوالات والصرافة بـ 13500 ليرة للدولار   ::::   الوزير عبد اللطيف يتفقد مشاريع السكن لمتضرري الزلزال في حلب   ::::   اجتماعان برئاسة المهندس عرنوس بشأن الحوافز في القطاع الاقتصادي الإنتاجي وتعزيز بنية الدفع الإلكتروني   ::::   الرئيس الأسد ورئيس دولة الإمارات يتبادلان التهنئة بعيد الفطر   ::::   الرئيس الأسد يلتقي المدرسين الفائزين بالمراتب الأولى في المسابقة العلمية التي أقامتها وزارة التربية   ::::   الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس 
https://www.facebook.com/wafeer.com.sy
أرشيف رئيس التحرير الرئيسية » رئيس التحرير
عن "إدارة الدولة" و"ميدانية"دولة الرئيس؟!

أيمن قحف
ربما مع نزول العدد الجديد من بورصات وأسواق إلى الأسواق يكون قد تم الإعلان عن تشكيلة الحكومة الجديدة التي سندعو لها بالتوفيق والنجاح أياً كان شكلها و أسماء أعضائها وانتماءاتهم...
لن نخوض في الأمنيات حول شكل الحكومة بل جل ما نتمناه هو ارتقاء الأداء لمستوى طموحات الناس والتحديات القائمة..
نفرد في هذا العدد مساحة واسعة لأمنيات الناس من الحكومة الجديدة في مختلف المجالات،وأود هنا أن أركز على الجانب الإداري الذي لا يلقى الاهتمام المطلوب ولا يحظى بجدية التعامل من أي حكومة رغم تعالي الشعارات الطنانة حول أولوية الإصلاح الإداري!!
لا أصنف نفسي خبير إدارة،بل أنا أحتار أحياناً في إدارة شؤوون منزلي أو مؤسستي الصغيرة،وهذا يجعلني أتفهم ارتباك المسؤولين أحياناً وعدم صوابية قراراتهم نتيجة تضارب الآراء أو الأولويات أو قلة الخبرة أو غياب الموهبة القيادية والإدارية..
سأستعين بأفكار استقيتها من أشخاص أعتقد أنهم ذوي خبرة علمية أو عملية في العمل الحكومي والخاص..
يرى الدكتور ماهر المجتهد –الذي أعتبره شخصياً من علماء الإدارة الكبار في سورية- أن الحكم على أي قائد إداري يأتي من قدرة وإمكانات المديرين الذين يعملون تحت قيادته ولا مجال للحديث عن مسؤول ناجح بمفرده فالإدارة الناجحة هي مجموع المديرين الناجحين ،وفي جانب آخر يتحدث المجتهد عن بعض نوعيات من القرارات الحكومية التي من شأنها أن تحل مشكلات مزمنة وأن تؤمن فرص عمل ومشاركة المواطنين وبأقل قدر من التكاليف،أفكار هامة لم يستطع أن يحققها لدى وجوده في منصب الأمين العام لرئاسة مجلس الوزراء لأسباب عديدة قد يكون منها "أن البعض لم يستوعب ما يتحدث عنه"!!!
الوزيرة لمياء عاصي عندما تحدثت عن أهمية وجود وزراء "سياسيين" بدل التكنوقراط حاولت أن تدافع عن فكرة التكنوقراط في المناصب الوزارية لأن واقع وزاراتنا تدفع الوزير للتدخل أحياناً في تفاصيل صغيرة تحتاج دراية ومتابعة وذلك بسبب ما وصفته بـ"عدم وجود حوامل تساعد الوزير في أداء عمله" وتقصد كادر فني وإداري واستشاري يمكن الاعتماد عليه من قبل وزير سياسي.
الوزيرة عاصي دائماً من دعاة كسر الروتين والتفكير "من خارج الصندوق" ولو تطلب ذلك أحياناً "تحدي الأنظمة" في سبيل مصلحة العمل!
رجل الأعمال المعروف مهران خوندة ممن "يحق لهم الكلام"،فهو عمل في الدولة في بدايات حياته العملية في قطاع الزراعة وحقق إنجازات مشهودة،وعمل في مهام إدارية و رقابية وتفتيشية قبل أن ينتقل إلى عالم العمل الخاص ليحقق نجاحاً قل نظيره ماراً بتجربة دراسة الاقتصاد في مدرسة لندن للاقتصاد التي تعد من الأهم في العالم..
خوندة يرتكز في حديثه أيضاً إلى التجربة اليابانية التي خبرها من خلال التعامل لعقود مع كبريات الشركات اليابانية.
يرى مهران خوندة أن المكان يلعب دوراً مفصلياً في نجاح الإدارة،والأمر لا يقتصر فقط على القوانين والقرارات!!!
ويفسر بالقول أن نظام المكاتب الحكومية يشجع على التقاعس وإضاعة الوقت وهدر الموارد وقتل المبادرة والابداع لدى الرئيس والمرؤوسين على حد سواء!
ويقول خوندة أن ربع مساحة بناء حكومي يمكن استخدامها لجميع الموظفين في مكاتب صغيرة تفصل بينها فواصل زجاجية وتكون غرفة المدير-الزجاجية- مقابل الموظفين..
لن يتمكن الموظف في قضاء وقته في الأكل والثرثرة و الحديث على الهاتف فالمدير يراقبه، بل ولن يتمكن المدير من إضاعة اليوم في استقبال الضيوف و"العلاقات العامة" والحديث على الهاتف،أي أن المدير يراقب خمسين موظفاً ولكن بالمقابل فهم يراقبونه والحصيلة سيعمل الجميع بكفاءة أكبر بكثير...
يعتقد مهران خوندة أنه لا يوجد مسؤول"مسؤول" في نظامنا الإداري،فالمدير العام لديه معاون أو أكثر لا يقوم بشيء سوى محاولة خلعه وإفشاله ليجلس مكانه وهو لديه ارتباطات "تحميه"،و لديه وزير ومعاون وزير وجهات رقابية وحزبية وأمنية و غيرها تجعله غير قادر على اتخاذ أي قرار بل وغير مسؤول فعلياً عن أي قرار، ويرى أن الحل يكون بإطلاق يد المدير العام ليتصرف بصلاحيات كاملة دون تدخل من أحد فيعين ويعفي ويشتري ويبيع ويحاسب على النتائج في نهاية العام.
من جهته يعتقد الدكتور ناصر قيدبان المحاضر في جامعة دمشق والجامعة الافتراضية أن المبادئ الثابتة مثل "مكافحة الفساد والتنمية ومكافحة البطالة" هو "كلام جرايد" وليس مطلوباً من الحكومة أن تؤكد عليها وأن تعتبرها "سياسات"فهذا أمر مفروغ منه ولكن المهم هو الآليات للوصول إلى نتائج وهذا يتطلب خطة وإدارة صحيحة ومعايير قابلة للقياس للحكم على النتائج،ويرى الدكتور قيدبان أن الفترة القادمة تتطلب التركيز على الإدارة في القطاعين العام والخاص كل حسب أولوياته،معتبراً أن التجارب أثبتت أن الفارق بين الدول المتقدمة والمتخلفة هو في الإدارة،كذلك الأمر بين مشفى وآخر وجامعة وأخرى ومصرف وآخر،ودعا الحكومة الجديدة إلى وضع أهداف محددة لخطط تنموية واقتصادية واجتماعية مرتبطة بمدة زمنية وآليات واضحة للتنفيذ وها ما يمكن تسميته بـ"الإدارة الحكومية" التي نكاد نفقدها بمعناها الحقيقي!
بالنسبة لي أعتقد أن أهم ما يمكن أن يحصل في الإدارة الحكومية هو تحرير الإدارات،بل وخصخصة الإدارة،يمكن الحفاظ على الملكية العامة و تشكيل مجالس إدارات تمثل الملكية العامة وهذه المجالس تتعاقد مع إدارات مسؤولة أمامها فقط لتطبيق الخطط والأنظمة الخاصة بالشركة فلا يشعر المدير العام أنه أقوى من مجلس الإدارة لأن تعيينه يأتي من جهة أعلى ويكون ولاءه لها!!!
كلمة أخيرة للدكتور رياض حجاب رئيس مجلس الوزراء الجديد الذي سنكون معه ومع حكومته كأول الداعمين لكل خطوة على طريق الإصلاح والحريات وبناء الاقتصاد وحل مشكلات المواطنين،ولكن مع تقديرنا الكبير للعمل الميداني المميز الذي قام به كوزير ومحافظ،والذي نتمنى أن يستمر لأن اللقاء مع الناس هو أفضل وأقصر طريق لحل المشكلات،وهذه هي الميزة التي جعلت الناس يحبونه ويقدرونه،ولكن نرجو أن يكون هدفه المستقبلي أن لا يضطر المواطن لطرق باب رئيس مجلس الوزراء ليصل إلى حقه،أو ينتظر جولة ميدانية لأصقاع سورية من رئيس الحكومة لتحل مشكلته لأن هذا "دليل فشل" الحلقات الأدنى في مفاصل الحكومة..
إن دور رئيس الحكومة –كقائد إداري- أن يبني إدارة حكومية تجنبه وتجنب المواطن الاضطرار للقاء مباشر لتسير أمور الناس،لا أن يمارس "بطولات فردية" قد يستفيد منها مئات الناس ويبقى 23 مليوناً يحلمون بلقاء "دولة الرئيس"!

بورصات وأسواق
السبت 2012-06-23
  10:18:53
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

التعليقات حول الموضوع
للنشر
NO comment | 02:30:08 , 2012/06/23 | Syria
لك حاجتك علاك فاضي أيمن القحف شو يعني حاسس أنو هؤلاء رح يضلوا أو رح يصيروا وزراء لحتى بلشت تمسح جوخ
تفعيل العمل
فواز التيشوري | 06:46:01 , 2012/06/23 | سوريا
نتمنى النجاح لهذه الحكومة وان نترقي بالعمل الى حجم الطموحات التي يريدهاا الشعب ويتم تفعيل عمل المعاوني ورؤوساء الهيئات ومفاصل العمل بما يخدم العمل والمواطن لا ان يخدم المسؤول وان يتم محاسبة كل من يخطئ وتسول له نفسه المساس بالامن الغذائي للمواطن وان يكون الوزراء ميدانياً وان يتواجدوا في مراكز العمل بين العمال والموظفين يتابعون ادق تفاصيل العمل ومدى تطبيق القوانين وهنا لا بد من الاشارة الى بعض القوانين التي مر عليها الزمن وعلا اوراقها العت واصفر ورقها دون تنفيذ واصحاب الاختصاص والخبرة ادرى منا بها وهي كثيرة نرجو مراجعة كافة القوانين والتشريعات التي تعيق تقدم البلد وان يتم انشاء هيئات ازمة بكل وزارة جاهزة في اي وقت (( حرب اوسلم )) لمساعدة المواطنين وان يتم انشاء هيئة علمية تشاورية او مركز ابحاث استراتيجي في كل وزارة تطرح فيه بكل دوري كل وسائل واسباب النجاح او الفشل بحال طبق كذا او عدم تطبيق كذا بحيث تتيح اكبر قدر ممكن من المعلومات التي تساعد في التطوير وتكون جاهزة لادارة الموارد البشرية والاقتصادية في اي وقت وهناك الكثير من اصحاب الاختصاص والخبر ممن يمكن الاعتماد عليهم في هذا المجال واخير وليس اخرا نتمنى ان تكون هذه الوزارة الجديدة ميدانية وان تفكر بعقلانية وطنية واخلاقية تنهض بحاجات الشعب نحو الافضل ويكون لها مرتكزات واسس سليمة على ارض الواقع .....
سبحان اللي خلقك
أحمد | 02:29:24 , 2012/06/27 | الاذقية
يا عمري انت طارت لميا عاصي شو رح تعمل لا عاد تعذب حالك وتتملق الصورة اللي حاطها وراك الشجرة والطبيعة والحيط بتدل على رومانسيتك الفظيعة
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.siib.sy/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزارة الإعلام تنعي الصحفي عساف عبود

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

معرض الزهور ينطلق آواخر حزيران

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©