وأعاد العمر ذلك إلى رغبة الطالب في اختيار التخصص الذي يقدر من خلاله على تحقيق نتائج مرضية، أو ربما لأن مجالات العمل الصحفي شبه محدودة مقارنة مع بقية العمل الإعلامي، مشيراً إلى وجود طالب واحد من أصل الـ52 طالباً المقبولين في قسم الصحافة تمسكوا بهذا التخصص مقارنة مع رغبة بقية الطلاب ومطالبتهم بتحويل رغباتهم حسبما نقلت “الوطن”.
وطالب عميد كلية الإعلام بضرورة إدخال جميع تخصصات الإعلام الأربعة ضمن المفاضلة العامة للقبول الجامعي لتشمل الصحافة والنشر، والإذاعة والتلفزيون، العلاقات العامة والإعلان، والإعلام الالكتروني، ووضع حل ومعالجة قطعية لهذا الأمر كل عام عبر تحديد التخصص لكل طالب وفق معايير وإجراءات تدرسها لجنة مختصة بالتنسيق مع عمادة الكلية بما يرضي الطلاب وينعكس إيجابا على العملية التعليمية ويحدد مسارات الطلاب.