خاص- سيريانديز
اتخذت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك عدة إجراءات فيما يخص تسويق الحمضيات والتفاح واستطاعت إلى حد كبير أن تساعد قسم كبير من الفلاحين وتقوم بالتسويق الداخلي والخارجي لأطنان من المحاصيل الزراعية.
ورغم الحصار الداخلي والخارجي بسبب الحرب على سورية استطاعت الوزراة أن تسوق قسم كبير من الحمضيات والتفاح، حيث وضعت خطط مستقبلية ستقوم بتسويق كافة المحاصيل وإنشاء معامل للعصائر
وفي تصريح خاص للغربي قال فيه إن كل شجرة مثمرة في سورية هي بمثابة روح لنا وعنوان لكرامتنا لأنها شربت من العرق المتساقط من جبين وسواعد أهلنا الفلاحين الشرفاء
وأضاف: لن نتهاون أو نبخل عليهم في أي دعم والقضية هي قضية وجود لنا ومسألة وقت لا أكثر.