هذا وتراقب المؤسسة بشكل دوري من خلال أجهزة مختصة، للتصرف في حال تجاوزت العكارة حد الخطورة، كما يجري تغذية جميع مناطق دمشق والمحيطة بهامن نبع الفيجة، أما بقية المناطق البعيدة عن المدينة فيتم تغذيتها من الآبار والمشاريع الخاصة بها.
وشهدت العاصمة خلال أسابيع ماضية تحسناً في وضع المياه وذلك بسبب المنخفضات ما انعكس على وضع الغزارة والكميات اليومية للمياه.
وعادة ما تلغي المؤسسة التقنين أو تيكون لساعات قليلة جداً، عند بدء فيضان نبع الفيجة، وعندما تكون نسبة الهطل على حوض النبع كبيرة