عثر على الشاب المفقود قيس الزرزور ميتاً في نهاية السرداب الطويل مخفي على عمق نحو /800/ م، ضمن مغارة الدلبة، المعروفة بمغارة عاصي الزند.
وفي تصريح لأحد عناصر الدفاع المدني قال: وجدنا جثة قيس، تحت الصخرة، حيث زحف لمكان بعيد جداً داخل المغارة، ويبدو أن كان يتخبط للخروج لكنه لم يعرف الطريق بكل اسف، ووجد وقد خلع قميصه المدرسي، وسنحتاج لوقت لإخراج جثته، بسبب صعوبة المكان وضيقه.
والدته قالت في حديث سابق: قيس فات على المغارة وضل فيا، أنا بعرفه منيح، وعندي إحساس أنه مو عايش..