(Sun - 23 Nov 2025 | 22:34:44)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

وفد من أكساد في زيارة علمية إلى إدلب وتقديم 100 الف غرسة زيتون

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع القائم بأعمال السفارة الباكستانية سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   بعد انقطاع 15 عاماً.. دمشق تستضيف الدورة الـ 26 للجنة النقل واللوجستيات بـ الإسكوا   ::::   بين إشادة دولية وواقع معيشي صعب: الاقتصاد السوري في مرآة صندوق النقد   ::::   أجواء خريفية مستقرّة حارة نسبياً في عموم المناطق السورية   ::::   تعميم نموذج إشارات المرور الجديدة على مختلف شوارع دمشق   ::::   إقالة ثمّ استقالة.. ماذا يحدث في اتّحاد الكتّاب العرب؟!..   ::::   وزراء الطاقة في سوريا والأردن ولبنان يبحثون في عمّان تعزيز التعاون الثلاثي في مجالي الغاز والكهرباء   ::::   وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع القائم بأعمال السفارة الباكستانية سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين   ::::   خبير اقتصادي: كلما ازدادت المستوردات ازداد الفقر   ::::   بعد اسبوع على تخفيضها.. سادكوب ترفع جميع أسعار المواد البترولية   ::::   أكساد تنظّم دورة تدريبية متخصصة لمزارعي الوردة الشامية في إدلب بالتعاون مع منظمة التنمية السورية ووزارة الزراعة   ::::   اجتماع موسع في (التجارة الداخلية) لبحث تطوير أداء الرقابة وتعزيز حماية المستهلك   ::::   (الشيخ نجيب) أول سفير لليونيسف في سوريا   ::::   حريق في دمشق، والأضرار مادية   ::::   تعاون لتطوير عدد من حقول الغاز القائمة   ::::   بحث استيراد لحوم الأبقار وإنشاء مزارع لتسمين العجول   ::::   الرئيس الشرع يزور مصرف سوريا المركزي .. ويؤكد أهمية تطوير القطاع المصرفي لدعم التنمية الاقتصادية   ::::   غداً بدء التحويل المماثل في التعليم المفتوح.. بشروط ؟   ::::   مصفاة حمص تواصل عملها   ::::   اتفاقية لدعم الخدمات الصحية في ريف حلب   ::::   وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل   ::::   وزارة الثقافة تعمم مواصفات تماثيل أثرية مسروقة من المتحف الوطني بدمشق 
http://www.
أرشيف صحافة وإعلام الرئيسية » صحافة وإعلام
في اختيار من يدير؟!

رسام محمد

مؤخراً لم يعد اللهاث وراء المنصب الحكومي توجهاً ومسعى مقتصراً على شريحة محددة من الأشخاص الموسومين «بالمستنصبين», ولم يقف الحد عند من تتوافر فيهم الكفاءة والخبرة والملاءة وحتى الكاريزما، ابتداء بأصحاب الشهادات العليا «أصحاب الأحقية»

وانتهاء بفئة «المدعومين والمحظوظين» بل استشرت وتمددت هذه الرغبات ليستحوذ «عشقها» على كل القلوب الباحثة عن فرصة اعتناق الكرسي تقريباً.‏

وإذا ما جمعتك الصدفة بأي شخص سيتحدث لك بالضرورة عن ميزاته التي تؤهله دون سواه لأن يدير هذه المؤسسة أو تلك ليغير ويصل بها إلى العصر الذهبي المنشود من ربحية وعائدية وضخ مشاريع وتطوير إداري وإنتاجي ، وانه يمتلك وصفات إنقاذية «ألمعية» تقترب من مستوى «العصا السحرية» الفاعلة في الإدارة الناجعة.؟؟!!‏

وإذا ما بحثت بالأسباب التي أوصلت الجميع إلى هذا الطموح ستجدها كثيرة إلا أن أهمها هو غياب أو عدم وضوح المعايير التي على أساسها يكلف هذا الشخص أو ذاك بهذه المسؤولية ..حتى أساتذة الجامعات المميزين يتركون موقع التدريس «ذو الحظوة الفكرية والعلمية والاجتماعية» أمام إغراء المنصب والامتيازات التي يحققها مقارنة مع مكانته الذي يفترض أن تكون في أعلى الهرم الوظيفي كما هو حال الأساتذة الجامعيين «قادة إنقاذ الفقر بالفكر» كما في البلدان المتطورة .‏

ولا عجب أن يفضل المنصب على التدريس إذا قلنا إن راتبه لا يكفيه إلا للأيام الأولى من كل شهر ، في وقت تراجعت فيه المكانة الاجتماعية لحساب «أصحاب المال الجدد ومحدثي النعمة « وهؤلاء الأثرياء الجدد لعبوا دوراً رئيسياً في اقتحام عالم المناصب وانتهاك حرمة المؤسسات وممارسة الموبقات تحت شعارات إسعافية إنقاذية لا تخلو من شماعة «الوطنية» ككل البلاد في وقت الحروب والأزمات..‏

لابد من القول إن الوضع الراهن الذي يغلف آلية التعيينات والترشيحات وسداد «أثمان» لهذا الموقع أو ذاك ليس من مصلحة الجميع والوطن ، وبالتالي لا بد من إعادة النظر بالمعايير التي تحكم الوصول إلى المنصب شرط أن يكون مسؤولية لا امتيازاً.‏

فهل ننظر الى أساس الحل بان المكان المناسب للشخص المناسب بسلاح المؤهلات والمهارات المناسبة «الممهورة» بتطبيق المحاسبة على التقصير والارتكابات، على أن يكون هناك مدة زمنية معينة يتم فيها تقييم الأداء..‏

قد يجد البعض أنه لا يمكن معالجة «هذا العشق المرضي للمنصب «إلا بإعادة الثواب والعقاب... وآخرون يرون بأن ثمة وجهة نظر بتقصير زمن البقاء في المنصب تجنباً للمفسدة ..والكثيرون يعتبرون وجود غير الأكفاء في المراكز القيادة خطر على الوطن والمواطن..ولكن مع ذلك هناك إجماع بأنه ليس أمراً مستعصياً أو مستحيلاً تحديد المعايير لشغل المناصب كما تطبيق المحاسبة على التقصير والارتكاب..

الثورة
الأحد 2017-06-18
  02:30:40
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة تعمم أرقاما مخصصة للشكاوى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025