واعتبر الوزير حمود أن هذه الخطوة تأتي تتويجاً للانتصارات العسكرية التي حققها جيشنا البطل وعودة سورية في تبوأ مكانتها المرموقة ورغبة الكثير من الشركات في التشغيل بعد اتضاح معالم النصر والمرحلة القادمة من اعادة الإعمار والحركة التجارية والاقتصادية مع عدد من دول العالم..
وأكد حمود أن الوزارة اتخذت كافة الاجراءات اللوجستية والفنية لضمان حركة النقل الجوي وجاهزية مطار دمشق الدولي لاستقبال الرحلات من دول العالم ،
ودعا الوزير حمود المجتمع الدولي للتحرك نحو رفع العقوبات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب والحظر الذي تمارسه امريكا ودول اوربا على مؤسسة الطيران العربية السورية والتشغيل من والى دمشق والعبور في الأجواء السورية لأن هذه العقوبات تستهدف المواطن السوري قبل اي شيء .