(Mon - 29 May 2023 | 00:35:09)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
http://www.
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

اللاذقية تتأهب لفصل الصيف .. اعتماد خطة إدارة مكافحة حرائق الغابات

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

مجلس الوحدة الاقتصادية العربية يقرر عقد دورته القادمة في سورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.

انطلاق أعمال مجلس الاتحاد العام للفلاحين لمناقشة الواقع الزراعي وتسويق المحاصيل الزراعية وذلك في مبنى الاتحاد بدمشق.

 ::::   منشآت سياحية مهمة ستدخل الخدمة هذا العام.. الانتهاء بنسبة 80 بالمئة من تأهيل مئذنة الجامع الأموي في حلب   ::::   اللاذقية تتأهب لفصل الصيف .. اعتماد خطة إدارة مكافحة حرائق الغابات   ::::   التموين ترفع شعارات التعاون والتعاضد.. واجتماع "قد" يتمخض عنه تحسن في "انسياب" المواد في الأسواق !...   ::::   تسجيل طلبات تأهيل منازل متضررة جراء الإرهاب في قرى بريف اللاذقية   ::::   المركزي يحدد سعر الصرف للحوالات والصرافة بـ 8200 ليرة للدولار الواحد   ::::   وزير الزراعة خلال جولة في القلمون: تشكيل لجان وفرق علمية لإعادة إحياء المنطقة زراعياً   ::::   وضع مبنى فرع الجهاز المركزي للرقابة المالية بحلب في الخدمة   ::::   بمشاركة سورية.. انطلاق أعمال مؤتمر طريق التنمية في بغداد   ::::   (الرز والبطاقة شديدة الذكاء).. كان يوماً ذكياً بامتياز ؟!!   ::::   تعزيز التعاون بين (أكساد) ومنظمة مكافحة الجوع الإسبانية.   ::::   إقرار أنظمة التحفيز الوظيفي لعدة جهات تابعة لوزارة النفط والثروة المعدنية   ::::   تعاون سوري سعودة في المجال الصحي   ::::   ارتفاع أسعار الذهب محلياً 11 ألف ليرة   ::::   وزير الكهرباء: زيادة ساعات التغذية يعتمد على مدى توفير كميات أكبر من الوقود لمحطات التوليد   ::::   الزراعة: العمل على إصدار نظام خاص بالصناعات الغذائية الريفية   ::::   الأمان السورية للتنمية مع الشركاء الدوليين لترميم قوس النصر   ::::   يستمر الرفع .. قرار جديد يطول أسعار عبوات مياه الشرب المعدنية ؟!   ::::   لجنة الأسعار في محافظة دمشق تحدد سعر اسطوانة الغاز المنزلي والصناعي عبر البطاقة الالكترونية وخارجها   ::::   الذهب يرتفع 4 آلاف ليرة في السوق المحلية 
https://www.facebook.com/wafeer.com.sy
أرشيف بورتريه الرئيسية » بورتريه
الحرب تقرع أبواب مصر..!!..
الحرب تقرع أبواب مصر..!!..

الدكتور أسامه سمّاق
لاشك أن مصر كدولة هي صاحبة الوزن الأكبر على الساحتين العربية والإفريقية، ويعود ذلك لحجمها أولاً ولعوامل عديدة أخرى لايتسع المجال هنا للخوض بها، لكن في مقدمة هذه العوامل يأتي الدور الكبير الذي لعبته مصر في في المراحل التاريخية المختلفة لتطور العالم العربي والقارة الإفريقية..
في العقود الثلاثة الأخيرة، تراجع دور مصر في صناعة الأحداث، واكتفت بمراقبة التحولات العربية والإفريقية، أو بالمشاركة الخجولة في بعضها..!.
لقد انصرفت القيادات المصرية المتعاقبة إلى الداخل بهدف تنمية الدولة الوطنية، دون نجاح ملحوظ، مما أدى إلى انقلاب الشارع على حكومته في عام 2011..
إن المتابع لأحداث الشارع العربي منذ عام 2011 حتى تاريخه، يستنتج أن مايسمى ب" ثورات الربيع العربي" نقلت دوله من حالة الغليان إلى حالة من الفوران العنيف، الذي دمر إنجازات شعوب المنطقة في محاولاتها لبناء دولها، منذ منتصف القرن العشرين حتى يومنا هذا...
في هذا الطقس السياسي الملتهب، تم إحراق أسوار الأمن القومي العربي..!!..
لقد استطاعت مصر -وربما تونس- أن تخرج من حالة الغليان الراهنة متماسكة، وأن تحافظ على مؤسسات الدولة، وعلى جيش قوي وموحد. وهو ما أثار حفيظة أصحاب مشروع الفوضى الخلاقة في المنطقة العربية...!..
ومن أجل تدارك هذا الخرق نرى اليوم الجهود الحثيثة في تصدير الأزمات الإستراتيجية إلى الدولة المصرية، بهدف انهاكها و إضعافها تمهيدًا لتدميرها .
في مقدمة الأزمات المطروحة قضيتا سد النهضة على نهر النيل، والأزمة الليبية..!..
والقضيتان لهما أهمية استراتيجية بالنسبة للدولة المصرية.
-سد النهضة:
إن البديهيات الأزلية تقول أن مصر هبة النيل، فغياب النيل يعني غياب مصر عن الوجود، وبالتالي قبول مصر بتلاعب اثيوبيا بتدفق نهر النيل إلى أراضيها يعني الانتحار.
وهنا لجأت مصر إلى مجلس الأمن الدولي، طالبة تدخله كخيار أخير تجنبًا لحرب حتمية قد تضطر لخوضها دفاعًا عن وجودها.
-الأزمة الليبية:
إن دخول تركيا على خط الأزمة الليبية ودعهما العسكري الجوي والبري لحكومة السراج في طرابلس قاد إلى تراجع قوات حفتر وخسارته لمواقع عديدة، وبسقوط مدينة سرت تكون عاصمة حفتر بنغازي تحت التهديد بالسقوط أيضاً.!!.
الخطورة هنا تتلخص في؛ أن حكومة السراج هي حكومة إخوان مسلمين، و داعموه من الأتراك هم من الإخوان أيضاً، وكما هو معروف فقد استطاع السيسي بتأييدٍ شعبي إنهاء حكم الإخوان في مصر، عندما أسقط حكومة مرسي. وأدى سقوط مرسي إلى توتر العلاقات بين مصر وتركيا، التي تعتبر الحامل السياسي لحركة الأخوان المسلمين في العالم، مما سبب بتجميد الحوار بين البلدين، ورفع منسوب التوتر إلى ذروته ....!.
تشكل حركة الإخوان المسلمين ومشروعها، الأرضية الفكرية لنشوء الإرهاب الأصولي، بكل تنظيماته و فصائله وأحزابه، وتعتبر في الوقت نفسه المنهل الإيديولوجي لحزب أردوغان، ولطموحه في إحياء الإمبراطورية العثمانية، ولاستعادة الأراضي التي خسرتها تركيا نتيجة اتفاقية لوزان عام 1923.
بالتداعي فإن سيطرة الإخوان على ليبيا بمؤازرة تركية تجعل المنطقة الغربية لجمهورية مصر تحت رحمتهم، وتؤسس معقلًا خطيراً للتطرف، وشريانًا نازفاً لمصر. كما تشكل مصدرًا تموينياً بشريًا وتسليحياً للحركات الجهادية التي تنشط في صحراء سيناء، مما يسمح بتوسع مسرح عمليات الإرهاب ليشمل عموم المدن المصرية...!!...
استنادًا إلى ماورد أعلاه؛ فإن الحرب تدق أبواب مصر مع كلٍ من تركيا وإثيوبيا، وربما تكون البداية في ليبيا..؟!..أقول ربما.؟!..

الأحد 2020-06-21
  07:40:09
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
https://www.facebook.com/Marota.city/
http://www.siib.sy/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

مبادرة «الأمل» لدعم الشباب العربي «الإعلام الفاعل .. ضرورة»

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

منشآت سياحية مهمة ستدخل الخدمة هذا العام.. الانتهاء بنسبة 80 بالمئة من تأهيل مئذنة الجامع الأموي في حلب

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2023
Powered by Ten-neT.biz ©