(Tue - 22 Oct 2024 | 23:21:42)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

صحوة حول مستوى التعليم المفتوح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

التربية تصدر قائمة جديدة لتحديد مركز عمل 26 عاملاً تقدموا بطلباتهم ‏عبر المنصة الإلكترونية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.

استهداف سيارة أمام فندق غولدن مزة على اوتوستراد المزة.

 ::::   كهرباء ريف دمشق تستعد للشتاء   ::::    إجازة استثمار جديدة في الصناعات الورقية بمدينة عدرا الصناعية   ::::   إخماد حريق اندلع في قسم الغاز بمصفاة حمص   ::::   لا مرآب طابقية تحت حديقتي المدفع والسبكي و إزالة كافة المولدات غير المرخصة في (الشعلان)   ::::   وزير التربية: خطة لتطوير التعليم الثانوي والمهني وتقسيمه إلى 8 مسارات جديدة   ::::    جهود ‏متواصلة لتقديم الدعم للوافدين من لبنان ‏   ::::   العدل تعلن عن مسابقة لتعيين عدد من حملة إجازة الحقوق   ::::   وزيرا الكهرباء والزراعة يبحثان التوسع بمشروعات الطاقة المتجددة   ::::   مدير عام اكساد: .مشروع عربي للحد من تأثير الكثبان الرملية على المناطق الحضرية والزراعية في الوادي الجديد .   ::::   سورية تطلب تخفيض رسوم البورد العربي للأطباء السوريين   ::::   غرام الذهب بـ مليون و160 ألف ليرة ؟!!   ::::   انطلاق منافسات الموسم الجديد من الأولمبياد العلمي السوري بمشاركة أكثر من 4 آلاف طالب   ::::   أمام الرئيس الأسد.. محافظو دير الزور ودرعا واللاذقية وحماة والقنيطرة الجدد يؤدون اليمين القانونية   ::::   التربية تصدر قائمة جديدة لتحديد مركز عمل 26 عاملاً تقدموا بطلباتهم ‏عبر المنصة الإلكترونية   ::::   عميد بعد السنة السابعة    ::::   (الدواء) في اجتماع لوزارة الصحة مع نقابة الصيادلة   ::::   وزير الزراعة: ندعم بقاء مقر الأمانة العامة لاتحاد المهندسين الزراعيين العرب في سورية    ::::   الصحة: تقديم أكثر من 42 ألف خدمة طبية للوافدين من لبنان جراء العدوان ‏الإسرائيلي   ::::   تحديد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة بـ52600 مليار   ::::   تشكيل اللجان الدائمة في مجلس الشعب ..رائدة وقاف رئيسا للجنة الإعلام و ريمون هلال للشؤون الخارجية 
http://www.
أرشيف رئيس التحرير الرئيسية » رئيس التحرير
لحظة حضارة لحماية البلد
كتب أيمن قحف
قد يكون من الصعب جداً أن نفصل الوضع الأمني والسياسي القائم حالياً في سورية وعلاقتها مع المحيط والعالم عن الواقع الاقتصادي والاجتماعي والخدمي، ولكن قد يكون من المفيد أن نذكر جميع الأطراف -إذا افترضنا أننا نتحدث كإعلام مستقل- بأن الخلافات السياسية وحتى الصراعات العسكرية والأمنية يجب أن لا تصل إلى حد "تدمير" البلد ببناه التحتية والاقتصادية والخدمية ..
ما يحصل اليوم في سورية ستذكره الأجيال القادمة، وربما تاريخ الحضارة الإنسانية، سيذكرون بأن السوريين شعب همجي دخيل على الحضارة، شعب دمر إرثه الحضاري والإنساني نتيجة نزاع ورطه به الآخرون وشارك في التدمير على الأرض مواطنون من دول اعتبرت تدمير سورية "جهاداً في سبيل الله"!!!
هناك نزاع بدأ وتطور إلى صراع داخلي، وهذا أمر يحصل في "أرقى الدول"، ولكن تدخلت به كل القوى الإقليمية والعالمية بشكل غير مسبوق في تاريخ البشرية، وهذا التدخل لم يكن بقصد المساعدة في حل المشكلة بل لاستمرارها بشكل لا يبقي من سورية شيء، ربما حتى وحدتها الجغرافية وسيادتها وربما اسمها!!!
لن نلوم الدول من أصحاب المصالح فالتاريخ قد ينصفها بتخريبها كل القيم الإنسانية والأخلاقية لأجل مصالحها، ولن نتعب أنفسنا في النقاش مع "معارضي الخارج" الذين لا يريدون أي حوار لحل الأزمة وهمهم تدمير سورية والتدخل العسكري لأن أي حل سياسي منطقي سيجعلهم خارج اللعبة!!!
كما أننا نتردد في إلقاء اللوم على الجيش العربي السوري والقوى الأمنية، وربما على بعض المسلحين "مستلبي الإرادة" الذين يتلقون الأوامر وينفذونها، وهذا يحصل إما عن "عقيدة" عسكرية تقضي بتنفيذ الأمر العسكري، أو عن عقيدة مرتزقة يقبضون ثمن حملهم السلاح بوجه الدولة!
نحن نتوجه باللوم إلى "الحلقة الأضعف" التي هي برأينا الحلقة الأقوى وهي المواطن السوري العادي الذي يرفض العنف والقتل والتدمير والتهديد، الإنسان السوري الذي اكتسب شخصيته الحضارية عبر آلاف السنين من تلاقح الحضارات على أرض الشام..
المواطن السوري يلعب اليوم – بسلبيته- دوراً مدمراً ضد وطنه وتاريخه ومستقبله، المواطن السوري يسلم نفسه أحياناً إلى حفنة مسلحين غرباء مرتزقة لا قضية ولا وطن لهم فيصبح أسيراً لهم بإرادته أو غصباً عنه فلا يعترض، ويبرر لهم تدمير مدينته وحيه ومدرسة أولاده والمصنع الذي يعمل فيه لأنه "لا يحب السلطة القائمة"!
المواطن الذي ينتقم أحياناً من أخيه السوري لأن شخصاً محسوباً على هذا المكان آذاه فيسعى لتدمير قرية أو حي أو منشآت مملوكة للوطن والمواطنين بدوافع انتقامية!!!
المواطن الذي لم يحسبها جيداً فوقف بوجه الجيش الذي يحمي الجميع فاحتضن إرهابيين مسلحين في بعض القرى والأحياء فعرض نفسه وأسرته للخطر، وهو يدرك أن التعرض للجيش "خط أحمر" لا يمكن أن يمر بدون عواقب.
المواطن الذي أخذته "الحمية" في الدفاع عن السلطة القائمة تحت مسميات ودوافع عديدة لكن دفاعه كان أحياناً ضد أخ له في الوطن وقع – مثله- ضحية شهوة السلطة والتضليل! وهذان كلاهما أساء للوطن وللمواطن وللقضية التي يؤمن بها في الموالاة والمعارضة!
على المواطن السوري الأصيل أن لا يسمح بهدم منشآته التي دفع ثمنها، عليه أن يحتج إذا أتلفت سكة الحديد أو أنبوب النفط أو المشفى أو المدرسة.
عليه أن يستنكر أي اعتداء على الملكيات العامة – حتى لو كان من الجيش والقوى الأمنية- وأن يقف في وجه المخربين أو الأغبياء الذين يستسهلون الحلول، كأن ندمر جسراً كي لا يستفيد منه الطرف الآخر فنقطع أوصال سورية بدلاً من إيجاد خطة تحمي المنشآت العامة والحيوية!
نخاطب اليوم المواطن السوري الذي يستطيع أن يفعل الكثير الكثير، بعيداً عن الواقع الخطير الذي نعيشه..
يجب أن تبقى الحياة مستمرة والمنشآت تعمل والملكيات العامة والخاصة مصانة..
لا نطالب الناس بأن يتخذوا موقفاً – مع أو ضد- ولا نريد تقاذف المسؤوليات، نريد فقط أن تستيقظ فينا لحظة حضارة تجعلنا نحمي ما تبقى من بلدنا، وهو ليس بالأمر العسير..

عن بورصات وأسواق
السبت 2012-08-04
  16:52:19
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

التعليقات حول الموضوع
رجاء
طاهر طه | 05:39:12 , 2012/08/05 | سوريا
استاذ ايمن اسعد الله ايامك حاولت ان ارسل لك هذه الكلمات ولم اوفق سوى بالتعليق على زاوية لكم0 اتمنى ان تحاولوا مرة اخيرة ان تشيروا الى ظاهرة الموضوعين تحت التصرف كعقوبة تمتد لاكثر من عشر سنوات احيانا والخسارة التي تصيب البلد نتيجة ذلك خاصة في هذه الفترة 0وشكرا لكم وكل عام وانتم بخير0
حماية للوطن
فريال | 14:49:04 , 2012/08/07 | سوريا
معك في كل كلمة قلتها واتمنى على الجهات الشبابية في نشر هذه الافكار بين الناس ,واتمنى عليك ان تنشيء زاوية يرسل فيها اي مواطن اي مشكلة يتعرض لها لنكافح جميعا الفساد الذي يتسبب بزيادة الضغط على الناس مثال المعاملة السيئة والتافهة التي يتعرض لها الواطن من قبل موظفي البنك العقاري الكائن في بناء المهندسين المدير نفسه يجلس ليتسامر مع موظفيه ولايحرك ساكن عندما يشتكي مواطن وعن موظفي الجمارك على الحدود اللبنانية اللذين لم يتوقفوا عن تقاضي الرشوة للان وبهذه الظروف للتغاضي عن التفتيش وبكل وقاحة حتى انهم لايحاولوا التخفي وعلينا ان نتحدث عن الفساد لنبني وطن نظيف ونساعد هذا الجيش البطل الذي يحمينا
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: زيادة نسبة اتحاد الصحفيين من أجور نشر ‏الإعلانات خطوة أولى نحو تحسين أوضاع الصحفيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©