(Sat - 23 Nov 2024 | 10:55:23)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مشفى العيون الجراحي بحمص يقدم خدماته على مدار الساعة للمراجعين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   حوار حول قانون حماية المستهلك   ::::   الجلالي يترأس اجتماعاً للجنة الاقتصادية.. بحث واقع الشركات المساهمة والصعوبات التي تعترض مسار إحداثها وتشغيلها   ::::   بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما   ::::   مجلس الشعب يقر مشروع قانون تعيين الخريجين الأوائل ببعض الكليات في وزارة التربية ويمنح ‏الإذن بالملاحقة القضائية لثلاثة من أعضائه   ::::   ارتقاء 36 شهيداً وجرح العشرات جراء عدوان إسرائيلي استهدف أبنية سكنية في تدمر   ::::   رئاسة مجلس الوزراء: عدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين   ::::   الحكومة تناقش مشروعي صكين تشريعيين بإحداث الاتحاد السوري لشركات التأمين وصندوق التعاون والنشاط في المدارس   ::::   ختام مميز لبطولة بنك سورية الدولي الإسلامي الأولى لرواد التنس السوري   ::::   الذهب المحلي يرتفع 20 ألف ليرة‏   ::::   عودة خدمة الإنترنت إلى دير الزور والحسكة بعد إصلاح عطل في كابل ضوئي   ::::   الصحة: تقديم أكثر من 151 ألف خدمة طبية للوافدين من لبنان‏   ::::   المصرف المركزي: عدم فتح حساب مصرفي سيكون سبباً لعدم ‏حصول المستفيد على الدعم النقدي   ::::   (الحموي) رئيساً لاتحاد غرف التجارة السورية و (بديوي ومصطفى) نائبين لرئيس الاتحاد   ::::   غرام الذهب يرتفع محلياً 5 آلاف ليرة   ::::   جامعة دمشق تصدر نتائج مفاضلة التعليم المفتوح   ::::   الحكومة تخطط للقيام بزيارة عمل ميدانية إلى منطقة الغاب لإطلاق سلسلة مشاريع استثمارية لتحريك العجلة التنموية فيها   ::::   اجتماع في اللاذقية لتتبع واقع تسويق الحمضيات وسبل تذليل العقبات ‏التي تعترضه   ::::    التربية تصدر قائمة لتحديد مركز عمل 39 عاملاً ممن تقدموا بطلباتهم عبر المنصة الإلكترونية   ::::   الذهب ينخفض 20 ألف ليرة ‏   ::::   في مجلس الوزراء.. مناقشة التمديد للعاملين في الدولة والتوازن بين الاحتياجات والاختصاص 
http://www.
أرشيف صحافة وإعلام الرئيسية » صحافة وإعلام
هل الإصلاح يعطي الأمن والأمان للسوريين؟.
الدكتور المهندس محمد غسِّان طيارة
مما يُضْعف التوجه نحو سحب الحل الأمني والعسكري صرخات وحتى البكاء التي جاءت على لسان المواطنين في سورية وفي عيونهم دموع الخوف والحزن ومطالبتهم الإسراع بدخول الجيش لحماية الأهالي من ترويع العصابات المسلحة التي تعيس فساداً وتقتل وتحرق وتخرِّب. كلهم يصرخون وا أسداه!.
بعد طرح ما جاء في العنوان أسمح لنفسي أن أعرض على القارئ الكريم بعض الحوادث التاريخية ليتمكن بنفسه الحكم على مفهوم المؤامرة التي نتعرض لها كعرب ومسلمين.
اعتبر نفسي جاهلاً في تاريخ بلادي وكل ما درسته كان فقط بهدف النجاح خلال سنوات الدراسة.
أن من درسنا التاريخ لم يعطِ الأهمية اللازمة للأحداث التاريخية وتحليلها إلا نادراً، وعلى سبيل المثال لم نقرأ كثيراً عن فظائع الحروب الصليبية التسعة، وعن فظائع أمراء تلك الحروب التي طالة مسيحيي الشرق العربي والإسلامي أكثر من باقي أبناء البلدان التي قهروها، كما لم نقراً بأن بعض اليهود تعاونوا معهم، وقد أرشدوهم على بيوت المسيحيين الآمنين بهدف قتلهم والتمثيل بهم.
لقد استمرت الحروب الصليبية حوالي مائتي سنة، وبنوا قلاعهم بجهد وتعب وعلى أجساد سكان أوطاننا، وكانت الخسائر في أرواح بناة القلاع لا تقل عن الشهداء في مقاومة أمراء الحرب الصليبية.
انتهت الحرب في مطلع القرن الرابع العشر، ولكن هل انتهت معها ثقافة حقد المجتمع الأوربي على وطننا العربي والإسلامي؟! وبالفعل لم تنتهِ.
أكبر دليل على هذا الحقد الأعمى ما كتبه الجنرال الفرنسي غورو عند احتلال سورية، كما قرأناها في بعض المصادر التاريخية، فقد كتب: "سأنتقم لك يا جدي". ولا أعلم عن أي جدٍ يتكلم بعد مرور قرون وقرون على الحرب الصليبية، وبالفعل عندما دخل دمشق في 25 تموز 1921 فقد توجه إلى قبر صلاح الدين الأيوبي ليضع قدمه عليه ويقول: ها قد عدنا ثانية يا صلاح الدين.
أليس في ذلك دليل على ثقافة غذت وتغذي أجيال فرنسا! وهل يعْتقد أي مواطني عربي أن هذه الثقافة انتهت مع خروج المستعمر الفرنسي من سورية ومن لبنان ومن تونس ومن الجزائر وغيرها من البلدان العربية؟!.
عشنا طفولتنا ونحن نسمع ونشاهد جرائم أوربا على أرضنا العربية أينما حلوا في كلٍ شبرٍ من الأراضي العربية من المحيط إلى الخليج.
وأسمح لنفسي بسرد بعض حقائق التاريخ كما يلي:
ـــ ظهر مصطلح الشرق الأدنى في سنة 1850 بسبب ضعف الإمبراطورية العثمانية (الرجل المريض) وضمَّ معظم بلدان الشرق الأوسط في هذه الأيام0 وكان قد ظهر قبله مصطلح الشرق الأقصى منذ سنة 1751 ويضم معظم الدول التي كانت خاضعة للاستعمار البريطاني.
ـــ بدأ مُصْطلح الشرق الأوسط بالظهور مع ظهور الحركة الصهيونية ويضم جزءاً من الشرق الأدنى وجزءاً من الشرق الأقصى، ومع مرور الزمن أصبح هذا المصطلح يضم البلدان العربية وإيران0 وفي هذه الأيام نادراً ما نسْمع عن مُصْطلحي الشرق الأدنى أو الشرق الأقصى بينما يتعمق ويتطاول مصطلح الشرق الأوسط ليضم كامل الوطن العربي تقريباً، وبدأنا نسمع مصطلح الشرق الأوسط الكبير، أو الجديد.
تعايشنا مع هذا المصطلح, ومع الأسف الشديد, كما لو أنه أصبح جزء من تاريخنا وتراثنا، وبدأنا نتناسى الوطن
العربي الكبير.
ـــ هل ظهور تعبير الشرق الأوسط مع ظهور الحركة الصهيونية من باب الصدفة؟!.
ـــ لو قرأنا لعبة الأمم وبروتوكولات حكماء صهيون وما كتبه تيودور هرتزل، مؤسس الصهيونية كحركة سياسية منظمة تهدف للاستيلاء على فلسطين، حول الشرق الأوسط لاتضح لنا عمق التخطيط للمؤامرة ضد العرب والمسلمين فقد جاء في مذكراته في سنة 1897:
"يجب قيام كومنولث شرق أوسطي، يكون لدولة اليهود فيه شأن قيادي فاعل، ودور اقتصادي قائد، وتكون المركز لجلب الاستثمارات والبحث العلمي والخبرة الفنية".‏
قد يكون قد قرأ هذه العبارات عدد من رجالات العرب وبعض المؤرخين، ولكنهم على مما يبدو، فقد استهجنوها واستخفوا من تخطيط هؤلاء الصهاينة منذ ما يزيد على مائة وعشرين سنة، ولكن ما حدث ويحْدث في الوطن العربي يدل على أن الدولة الصهيونية بدأت مرحلة تنفيذ أحلام هرتزل ببناء الدولة اليهودية الصافية وطمس معالم القدس وبيت لحم وسائر مقدساتنا وتنشط في بناء المستوطنات على ما تبقى من أراضي الضفة الغربية، ونحن ما زلنا نختلف على جنس الملائكة.
ـــ كلنا يعْتبر بأن توقيع معاهدة سيكس بيكو كان في 16 أيار 1916، وأن وعد بلفور صدر في 2 تشرين الثاني من سنة 1917 بينما في الواقع أن التخطيط الأوربي لهذين الحدثين كان قبل ذلك بعشرة سنوات، ففي سنة 1907 صدر في لندن تقرير كامبل بنرمان وزير المستعمرات آنذاك، الذي وضعه في مؤتمر عقدته مجموعة من علماء التاريخ والسياسة والاقتصاد، بمشاركة عدد من السياسيين الأوروبيين وتناول الوضع في المنطقة العربية، جاء فيه:‏ (يكمن الخطر على الغرب في البحر المتوسط، لكونه همزة وصل بين الشرق والغرب. ويعيش في شواطئه الجنوبية والشرقية شعب واحد، تتوافر له وحدة التاريخ واللغة والجغرافية وكل مقوّمات التجمع والترابط، وذلك فضلاً عن نزعاته الثورية وثرواته الطبيعية الكبيرة).
وقد ورد في التقرير عن المنطقة العربية: إذا انتشر فيها التعليم والثقافة0 ويُجِِيب بأنه إذا حدث ذلك، فسوف تحل الضربة القاضية بالإمبراطوريات الأوربية القائمة0 ولهذا يجب تجْهيلنا وتعميتنا وزيادة العداوات فيما بيننا0
ووضع المؤتمر المذكور المخططات والوسائل الكفيلة لإضعاف الوطن العربي وتسْهيل السيطرة عليه وعلى شواطئه واحتواء إرادته وطاقاته وثرواته ومنع تطوره وتقدمه ووحدته0 الاستنتاج: المخطط التآمري تمَّ وكنا نحن في ذلك الوقت تحت سيطرة الدولة العثمانية المعروفة بالرجل المريض.
وقرر المؤتمر الوسائل والأساليب التالية للوصول إلى ذلك:
1ـــ إقامة حاجز بشري غريب وقوي منيع، يفْصل بلدان المشرق العربي عن بلدان المغرب العربي، وإقامة قوة قريبة من قناة السويس، عدوة لشعب المنطقة وصديقة للدول الأروبية0 أليس في ذلك بداية التفكير بوعد بلفور؟!.
2ـــ العمل على تجزئة الوطن العربي إلى دول وكيانات متعددة0 أليست في ذلك تمهيداً لمعاهدة سيكس بيكو!.
(يمكن مراجعة الدراسة التي أعدها الدكتور غازي حسين تحت عنوان الشرق الأوسط الكبير، بين الصهيونية العالمية والإمبريالية الأميركية، وصدرت عن اتحاد الكتاب العرب، دمشق في 2005).
ومن المؤسف جداً أننا نتعامل مع مفهوم الشرق الأوسط ونتجاهل مفهوم الوطن العربي من المحيط إلى الخليج.
ولعل من الضروري أن أبين هنا ما قاله المرحوم حافظ الأسد عن الشرق الأوسط:
(موضوع الشرق أوسطية ليس موضوعاً اقتصادياً، بل إنه موضوع اقتصادي وسياسي، ويهدف إلى شطب شيء اسمه العرب، شطب شيء اسمه العروبة، شطب المشاعر العربية، شطب الهوية القومية. ويهدف النظام المقترح إلى كسر الإرادات وتمزيق البلدان العربية واحتلال البعض منها وابتزاز البعض الآخر لفرض التسوية الإسرائيلية وإقامة "إسرائيل" العظمى من النيل إلى الفرات وإعادة صياغة المنطقة وتركيبها جغرافياً وبشرياً واقتصادياً وسياسياً وعسكرياً وفق المخططات والمصالح الأمريكية والصهيونية ولمحاربة العرب والمسلمين). أليس في هذا الحديث استشراف للمؤامرة وأبعادها؟.
وهنا أسمح لنفسي بإبداء بعض الآراء عن الدوائر الأوروبية والأميركية:
ـــ حفظنا منذ ريعان شبابنا بأن الدول الأوربية والولايات المتحدة الأميركية أعداء لكل عربي بغض النظر عن دينه أو طائفته ولديهم من الحقد على العرب ( مسلمون ومسيحيون) والمسلمين في باقي الدول الإسلامية ما يكفي لإشعال حريق يقضي علينا من دون أن يتحرك لهم جفن، بل وتعلو وجوههم الضحكات الصفراء عند احتراقنا0 ومع ذلك ما زلنا نجد بأن بعضنا يترنح بأحضانهم ويتبجح بصدقاته معهم0
ـــ لقد رموا شاه إيران الذي كان الدركي الأول لهم، ورموا زين العابدين بن علي إلى مصيره المشئوم، وتخلوا عن محمد حسني مبارك كأنه فردة حذاء قديم، وهذا سيكون مصير حلفائهم بهدف حماية ربيبتهم إسرائيل0
ـــ لو تصادف وقالت الإدارات في فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية وغيرها من الدول التي تدور في أفلاكهم: بأن الحليب أبيض، لكان جوابي: إن بياض حليبكم هو سمومكم التي تقتلون فيها الضعفاء من شعوب العالم لسرقة ثرواتهم.
ـــ لو قالت تلك الدول: لا إله إلا الله، لكان ردي عليهم: خسئتم يا أعداء الله إن إلهكم هو ثرواتنا فمعبودكم الذهب الأسود، تسرقونه وتحولون أرباحه إلى صواريخ وقنابل ذكية تنهال علينا فتحصد أرواحنا مباشرة من قبلكم، أو عن طريق ربيبتكم الدولة العبرية العنصرية إسرائيل.
لننقل كل ما ذكرته إلى واقع ما يحدث في سورية، فسنجد أن الحقد الأوربي يتجاهل جرائم قتل رجال الأمن وعناصر القوات المسلحة والمدنيين من الأطفال والنساء والشيوخ ويتحدث الحدق الأوربي فقط عن حالات الدفاع عن النفس الذي تمارسه المجموعات المسلحة ليوجه التهمة إلى سورية على أنه إرهاب الدولة.
وليسمح لي القارئ وهو يعْرف الأخطاء التي حدثت في سورية من بعض قياداتنا ولنقول أنها كبيرة جداً:
ـــ هل ستقْبل (وأنت العارف بالأخطاء) أن تستقبل السفير الأميركي وتنثر على سيارته الورود والأزهار؟ وقد افتخر من واشنطن بأنه على علاقة وتواصل مع بعض المجموعات المسلحة العاملة على الأرض السورية!0
ـــ هل تقْبل بالتحريض الطائفي والقتل على الهوية الذي حدث في ريف اللاذقية وفي معان في ريف حماه وفي جبلة وبانياس و في حمص...إلى آخره؟!0
ـــ وهل هذا التحريض من المطالب المحقة للمواطن؟.
ـــ هل سترضى أن تقابل الوزيرة سوزان ريس وهيلاري كلينتون واليوم كيري وتطالبهم بضرب سورية؟.
يكفينا مخاصمة على جنس الملائكة ولنعمل معاً على حماية وطننا ( اقصد بذلك بعض المعارضين في الداخل السوري)، ويكفنا مخاصمة عن وجود أو عدم وجود مؤامرة، ويمكن حل هذا الأمر بما قاله أسلافنا: "بين الشك واليقين أربعة أصابع" وهي التي تفصل الأذن عن العين، فما تسْمعه يولد الشك الذي لا يقارن مع اليقين الذي
نراه بالعين مباشرة.
ـــ هل تؤمنون أيها المعارضون بأن الدين لله والوطن للجميع، وحب الوطن من الإيمان؟!.
على الرغم من وعي أبناء الوطن فإن الحرب الطائفية هدف أساسي من أهداف ما يحدث في سورية ومن يرعاها ليس سورياً ولو كان مولوداً في سورية، وهو ليس عربياً ولو تكلَّم باللغة العربية، وهو ليس مسلماً وفي مقدمتهم خادم الحرمين الشر يفين ولو قام الليل والنهار فليس له من صلاته ثواباً وهو يدمِّر أخيه في الإنسانية وفي الدين.
ومن يعتقد أن الحل الأمني هو الذي أوصلنا إلى ما نحن عليه، فإنني أدعوه للعودة بالذاكرة لكل الحوادث ونرتِّبها مع تواريخها ويكون الحكم لكل قارئ. أول قتيل هو نضال جنود في بانياس بتاريخ 11 نيسان 2001 تبعه قتل مجموعة من الجنود في باص مبيت على أوت ستراد جبلة اللاذقية بتاريخ 21 نيسان 2011.
أخي القارئ هل المؤامرة موجودة أم ليست موجودة، وكيف برأيك يجب أن يكون الحل؟! هل يكون الحل بسرعة الحسم العسكري وسرعة تنفيذ الإصلاحات؟، وهل الحل بتجاوز الحسم العسكري وسرعة تنفيذ الإصلاحات؟! ولكن من سيضمن حياة المواطنين؟ وهل أصحاب ذلك الحل قادرون على ضمان حياة الناس وضمان سلامة المؤسسات العامة والخاصة من التخريب والحرق والتدمير؟، ومن هو الأقدر على تنظيف الشوارع من الحواجز؟، أليس في مشاركة جميع المواطنين الشرفاء بحراسة أمنية عسكرية قادرة على إنقاذ كل مدينة أو بلدة أو قرية؟. ولهذا على المعارضين في الداخل السوري التلاقي مع رجالات القوات المسلحة لحماية أمن الوطن وأمان المواطنين. هل صعب عليكم المشاركة في حماية الوطن والمواطن؟.
سيريانديز
الأحد 2014-03-02
  07:04:54
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: زيادة نسبة اتحاد الصحفيين من أجور نشر ‏الإعلانات خطوة أولى نحو تحسين أوضاع الصحفيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©