(Fri - 22 Nov 2024 | 14:08:58)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مشفى العيون الجراحي بحمص يقدم خدماته على مدار الساعة للمراجعين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   حوار حول قانون حماية المستهلك   ::::   الجلالي يترأس اجتماعاً للجنة الاقتصادية.. بحث واقع الشركات المساهمة والصعوبات التي تعترض مسار إحداثها وتشغيلها   ::::   بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما   ::::   مجلس الشعب يقر مشروع قانون تعيين الخريجين الأوائل ببعض الكليات في وزارة التربية ويمنح ‏الإذن بالملاحقة القضائية لثلاثة من أعضائه   ::::   ارتقاء 36 شهيداً وجرح العشرات جراء عدوان إسرائيلي استهدف أبنية سكنية في تدمر   ::::   رئاسة مجلس الوزراء: عدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين   ::::   الحكومة تناقش مشروعي صكين تشريعيين بإحداث الاتحاد السوري لشركات التأمين وصندوق التعاون والنشاط في المدارس   ::::   ختام مميز لبطولة بنك سورية الدولي الإسلامي الأولى لرواد التنس السوري   ::::   الذهب المحلي يرتفع 20 ألف ليرة‏   ::::   عودة خدمة الإنترنت إلى دير الزور والحسكة بعد إصلاح عطل في كابل ضوئي   ::::   الصحة: تقديم أكثر من 151 ألف خدمة طبية للوافدين من لبنان‏   ::::   المصرف المركزي: عدم فتح حساب مصرفي سيكون سبباً لعدم ‏حصول المستفيد على الدعم النقدي   ::::   (الحموي) رئيساً لاتحاد غرف التجارة السورية و (بديوي ومصطفى) نائبين لرئيس الاتحاد   ::::   غرام الذهب يرتفع محلياً 5 آلاف ليرة   ::::   جامعة دمشق تصدر نتائج مفاضلة التعليم المفتوح   ::::   الحكومة تخطط للقيام بزيارة عمل ميدانية إلى منطقة الغاب لإطلاق سلسلة مشاريع استثمارية لتحريك العجلة التنموية فيها   ::::   اجتماع في اللاذقية لتتبع واقع تسويق الحمضيات وسبل تذليل العقبات ‏التي تعترضه   ::::    التربية تصدر قائمة لتحديد مركز عمل 39 عاملاً ممن تقدموا بطلباتهم عبر المنصة الإلكترونية   ::::   الذهب ينخفض 20 ألف ليرة ‏   ::::   في مجلس الوزراء.. مناقشة التمديد للعاملين في الدولة والتوازن بين الاحتياجات والاختصاص 
http://www.
أرشيف بورتريه الرئيسية » بورتريه
الدكتور يوسف عربش لبورصات وأسواق: تطوير العلاقات مع روسيا يحتاج لكسر الروتين !
أيمن قحف
يمثل الدكتور يوسف عربش نموذجاً للمغترب الناجح الذي حفر طريقه بعناد وإصرار ليصبح من أهم رجال الأعمال دون أن يتخلى عن صفات الطيبة والكرم التي تميز المواطن السوري..
يعمل منذ سنوات إلى جانب الدكتور جورج حسواني الذي أسس شركة هيسكو للإنشاءات النفطية والغازية وأصبح لديها اسم ومشاريع مرموقة..
بورصات وأسواق زارت الدكتور يوسف عربش في مكتبه بموسكو ،وكان الحوار التالي:
لنبدأ من الأخير بوقت انسحبت به معظم الشركات الكبرى العالمية في مجال النفط من سورية ومختلف المجالات نتيجة العقوبات أو الضغوط ، ترانس ستروي غاز لا زالت في سورية ما هي الأعمال التي تقوم بها الشركة حتى الآن وما دلالات وجودها في سورية رغم كل هذه الظروف؟؟
نحن بشكل عام نعمل في مجموعة عمل هيسكو للهندسة والإنشاءات النفطية والغازية التي أسسها و يترأسها حتى الآن الدكتور جورج حسواني، نحن علاقتنا التجارية مع روسيا بدأت من 1990، أتيت إلى روسيا ودرست من عام 1983-1990 وبعام 1990 بدأت العمل الحر، بدأت بالتعامل مع شركة ترانس ستروي غاز منذ سنة 2000 وكانت علاقتنا معهم بشكل عام كشركاء استراتيجيين في منطقة الشرق الأوسط، وقمنا بالعديد من المشاريع المشتركة بالجزائر والسودان والإمارات والعراق والآن في سورية ، خلال مدة 13 سنة من العمل مع الشركة توطدت العلاقة، وهي ليست علاقة تجارية فقط إنما هي علاقات شخصية وإنسانية أيضا.
في بداية الأزمة في سورية كان هناك العديد من الشركات الروسية التي تعمل هنا، كلها انسحبت من سورية بالإضافة إلى الشركات الأوروبية، ولكن العلاقة المميزة مع شركة هيسكو هي التي سمحت ببقاء الشركة حتى الآن في سورية، وهي تتابع عملها اليومي بإنشاء مصنع في شمال المنطقة الوسطى، والعمل الأساسي للشركة من اختصاصنا، ورغم كل ما يحصل فإن بقية قيادة الشركة في سورية حيث يوجد حوالي 60 موظف روسي بدمشق حالياً، هذا ما جعل ترانس ستروي غاز الشركة الروسية والأوروبية الوحيدة التي لا تزال تعمل على الأراضي السورية بغض النظر عن الشركات التي تعمل بالتجار بالبيع والشراء.
ما هو هذا المشروع وما طبيعته؟
هو مشروع معمل للغاز شمال المنطقة الوسطى، توأم لمعمل غاز منطقة الجنوب الواقع قرب حمص، وقد بدأ بالعمل والإنتاج بينما الأخير سيدخل إطار الإنتاج في نهاية 2013.
وهو من مشاريع التنمية وتطوير المصادر الغازية الحالية و المستقبلية التي تقوم بها و تشرف عليها الشركة السورية للغاز ،في مشروع غاز شمال المنطقة الوسطى يتم الآن تطوير 9 حقول في شمال المنطقة الوسطى على مراحل ، وذلك بإنشاء نظام تجميع للغاز وإقامة معمل لمعالجته في موقع التوينان باستطاعة تصل إلى 3 مليون م3/يوم غاز نظيف , و53طن/يوم من الغاز المنزلي , و 2000 برميل /يوم مكثفات. تم التعاقد مع شركة ستروي ترانس غاز لتنفيذ المشروع و هو حالياً قيد التنفيذ ، علما أن الوضع الأمني و العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية أدت إلى تآخر تنفيذ المشروع حيث من المتوقع بدء تجارب الإقلاع خلال الربع الرابع لعام 2013 .
أنت تعتبر من المغتربين القدامى هنا في روسيا، و عاصرت المرحلة الأولى من تقدم الاتحاد السوفييتي، كيف كان مناخ الأعمال سابقاً، وكيف تحولت روسيا إلى منطقة عظمى ليس فقط عسكريا وسياسيا بل حتى اقتصاديا هي دولة عملاقة؟
مضى علي في موسكو 30 عاماً، تقسم روسيا خلالها إلى ثلاثة فترات من 1983 إلى 1990 هذه كانت نهاية الاتحاد السوفييتي ، وبداية تأسيس روسيا الاتحادية وحتى عام 2000 هي مرحلة النصب والفساد هنا، وعندما استقال يلتسين في 1/1/2000 وسلم الرئاسة إلى بوتين توقع الجميع أنه خليفته وسيسير على نسقه، ولكن بوتن كان عكس ذلك تمام حيث كان يحضر اجتماعات مجلس إدارة الشركات الكبرى شخصياً، ليكشف حساباتهم ويحاسبهم على عدم دفع الضرائب، عملياً نستطيع القول أن روسيا اليوم نالت مكانها الطبيعي الذي كانت يجب أن تأخذه في عام 1990، منذ عام 1990 وحتى عام 2000 ولقد عانينا نحن كشركات من المافيا ودفع (الخوه) للمافيا، ولكن منذ ذلك العام وحتى الآن مناخ روسيا هو مناخ عمل بامتياز، ولا يوجد أي عائق أمامك في أن تعمل بشكل صحيح ، وروسيا هي أغنى الدول في الموارد الطبيعية من نفط وغاز.
لنتحدث عن موضوع النفط والغاز، هو جزء كبير من قوة روسيا وخاصة تجار أوروبا الذين يعتبرونها المزود الأول لهم بالغاز والنفط؟
نحن لا نعمل في التجارة والبيع بل نعمل في الإنشاءات، وبشكل عام شركة ترانس ستروي غاز هي الشركة الوحيدة التي صنعت لنفسها اسم في المنطقة العربية وفي الشرق الأوسط في موضوع الإنشاءات حصراً، حيث صنعت لنفسها اسم مهماً جداً خلال العشرين عام، وأنا أقول مئة بالمائة روسيا قادرة على التحكم بأوروبا بموضوع النفط والغاز.
ما يحصل في سورية حاليا، هناك من يفسر ذلك بأنه محاولة لإخراج أوروبا والغرب بشكل عام من سيطرة حالة الغاز الروسي.
حوض المنطقة الوسطى نسبة سورية كبيرة منه، وهم اعتبروا الحصة بطول الشاطئ فكل بلد لديه إطلالة بحرية يكون له نسبة من الحوض، وسورية تملك احتياطي من النفط تقريبا لـ 30 سنة، لهذا يمكن اعتبار ذلك بنسبة 15% ولكنني أعتقد أن سبب الأزمة في سورية هو الخلاف حول من سيضع يده على هذا الحوض، والفكرة الثانية هي خط الغاز القطري الذي سيزود تركيا وأوروبا، وإن لم تسقط سورية لن يحصل ذلك.
أنت كأحد المخضرمين في روسيا ، ما رأيك الشخصي بحضور السوريين هنا في روسيا بغض النظر عن الأسماء.. هناك من نجح وأصبح بمكانة عالية.. وهناك من يحاول.. وهناك آخرون فاسدون، ولكن يجلسون بحكم الجوار الروسي، ما تقييمك لوضع السوريين المغتربين هنا في روسيا؟
نحن كجالية سورية موجودة بروسيا الاتحادية وبموسكو بالذات ليس لدينا ثقافة الاغتراب، فالمغتربين في البرازيل والدول الأخرى هؤلاء ذهبوا ولم يضعوا احتمال للعودة ذهبوا واستقروا هناك، أما هنا فتاريخياً السوري هنا يجلس ويفكر بالعودة بأي لحظة إلى الوطن، هو مغترب على الأراضي الروسية ولكنه ليس كالمغترب البرازيلي الذي أصبح مهاجراً.
وبعد الأزمة تغير مبدأ الوجود السوري هنا وأصبح قسم كبير من السوريين يفكرون بالاستقرار والعمل هنا في روسيا، واقتصاديا هناك ثلاثة فئات من السوريين هنا.. الأولى لم يوفقوا بالعمل هنا لم يوفقوا بأعمال مناسبة وبقوا موجودين ونسبتهم حوالي 80% ، و20% من تجار الشنطة. ولكن الفئة الأخرى التي استغلت فترة الانتقال من 1990 الى عام 2000 ونجحت في كسب الأموال وتطوير أعمالهم مستفيدة من الظرف الراهن، والفئة الثالثة التي تسير هنا بهدوء حيث أسست لأعمال مبنية على أساس اقتصادي.
المناخ العام للعمل هنا بالنسبة للسوري الذي هو جزء من هذا المناخ...هل هو مناخ مساعد؟
المناخ العام في روسيا من خلال تجربتي الآن أصبح أفضل بكثير من البداية وهو مناخ مساعد بشرط أن تعمل بشكل نظامي، وضمن حدود القانون المسموح لك به.
الأزمة ستنتهي قريباً في سورية كما يتوقع ويأمل محبيها.. أنتم كشركة كبرى واختصاصكم في مجال الإنشاءات، هل بدأتم بوضع خطط لما ستقومون به من أعمال لما بعد الأزمة السورية؟
نحن نجري الآن مباحثات مع الحكومة السورية بأكثر من مشروع نفطي وغازي ومشاريع للثروة المائية، وخلال أيام سنوقع عقداً على محطة ضخ مياه الشرب من نهر دجلة، وهي مناقصة فازت بها الشركة الروسية رسمياً حيث دخل الطليان والإيرانيين والروس، والطليان مع بداية الأزمة اعتذروا بعد فرض العقوبات على سورية، وبقي الإيرانيين والروس وفاز الروس.
في بداية الأزمة كان هناك تقصير واضح من الحكومة السورية في التواصل مع الجانب الروسي من خلال الوفود لتقوية العلاقات الروسية السورية وذلك في الأشهر الأخيرة تحسنت مع تسلم الدكتور قدري جميل، ولكنني لا أرى نتائج لذلك، وأنا أرد ذلك لقلة التحضير للزيارة وعدم التواصل مع الجهات الصحيحة.
ما رأيك أنت وكيف نجعل مثل هذه الزيارات الرسمية أكثر جدوى؟
الحل هو كسر الروتين، الوفود الحكومية التي أتت إلى روسيا تأتي وفق برامج وبرتوكول معين وزيارات رسمية لجهات معينة، فالحل بكسر مثل هذه البروتوكولات.
بورصات وأسواق
الثلاثاء 2013-06-04
  21:59:02
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: زيادة نسبة اتحاد الصحفيين من أجور نشر ‏الإعلانات خطوة أولى نحو تحسين أوضاع الصحفيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©