(Sat - 12 Oct 2024 | 05:46:08)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

الصحة تطلق الأحد القادم حملة اللقاح الوطنية الشاملة لمتابعة الأطفال ‏المتسربين وتعزيز اللقاح الروتيني للأطفال

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

تحديد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة بـ52600 مليار

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   المعهد التقاني للصناعات الكيميائية له حصته ويتألق في معرض الدولي للصناعات التجميلية 2024    ::::   تحديد الاعتمادات الأولية لمشروع الموازنة العامة بـ52600 مليار   ::::   (دمشق) تحفر اسمها في «التايمز البريطاني» وتضمن اعتراف دول أوروبا بشهاداتها   ::::   بحث واقع التعاون بين أكساد والجزائر وسبل تعزيزه وتطويره    ::::   مشاركون في معرض التجميل لسيريانديز: فرصة للتعريف بالمنتجات وتبادل الخبرات مع التجار الخارجين والمهتمين والعاملين في مجال هذه الصناعات .   ::::   الدكتور حسام البردان مديراً عاماً لمشفى المواساة   ::::   جامعة دمشق تدخل تصنيف التايمز التعليمي   ::::   الجامعات السورية تجدد شبابها بأساتذة جدد … الإعلان قريباً عن مسابقات لرفد الكليات بأعضاء هيئة تدريسية   ::::   تشكيل اللجان الدائمة في مجلس الشعب ..رائدة وقاف رئيسا للجنة الإعلام و ريمون هلال للشؤون الخارجية   ::::   إنتاج ومبيعات مؤسسة الدواجن 96 مليون بيضة و174 مليار ليرة   ::::   بقيمة 20 مليون ليرة… قرض ‏لذوي الدخل المحدود لشراء السلع المعمرة‏   ::::   93 شركة وطنية في المعرض الدولي للصناعات التجميلية غداً   ::::   بنسبة 437 بالمئة… إيرادات (المناطق الحرة) تتجاوز 226 مليار خلال 9 أشهر   ::::   ضمن فعاليات المؤتمر الدولي الروسي السوري الثاني… اتفاقيتان للتعاون ‏بمجالي طب العيون والأمراض الجلدية   ::::   وزير الصناعة: التركيز على إنتاج منتجات قادرة على المنافسة   ::::   وزير الصناعة: التركيز على إنتاج منتجات قادرة على المنافسة   ::::   وصول طائرة مساعدات إيرانية إلى مطار اللاذقية الدولي للوافدين من لبنان جراء العدوان الإسرائيلي   ::::   أمر إداري بإنهاء الاستدعاء والاحتفاظ للضباط الاحتياطيين ولصف الضباط والأفراد الاحتياطيين   ::::   وزير التعليم العالي يتفقد مشفى المواساة الجامعي 
http://www.
أرشيف أخبار اليوم الرئيسية » أخبار اليوم
الرئيس الأسد: جيشنا العربي السوري لن يتوانى عن القيام بواجباته الوطنية ولن يكون إلا كما كان جيشا من الشعب وله

سيريانديز

قال السيد الرئيس بشار الأسد في كلمة متلفزة اليوم بمناسبة معارك التحرير الأخيرة:  ” أهلنا أبناءَ حلب الكرام.. تحيةَ الثبات و الصمود… تحية الإيمان بالله و الوطن…  تحية الشجاعة والتضحية… يحملها إليكم جيشُنا العربي السوري على أجساد مقاتليه.

عندما تحررت مدينةُ حلب في نهاية العام ألفين و ستة عشر، قلت بأن ما قبلَ تحرير مدينةِ حلب لن يكون كما بعدها، انطلقت في ذلك من معرفتي إلى أين يسدد أبناءُ قواتنا المسلحة بقلوبهم و عقولهم، انطلقت في ذلك من يقيني بأن وطنيةَ أهلِ حلب و وفاءهم لوطنهم و لجيش الوطن ستقلب حساباتِ الأعداء. و هذا ما حصل، و كان لا بد من أن تدفع حلب ثمناً كبيراً يعادل عظمة شعبها ووطنيةَ موقفها…. سنوات من القصف العنيف و الوحشي طال معظم الأحياء، عشرات الآلاف من الشهداء و الجرحى، من اليتامى و الثكالى و الأرامل…. سنوات من الحصار دون ماء أو كهرباء أو غيرها من أساسيات الحياة لتركع حلب وليستسلم ابناؤها، و مع كل قذيفة غدر سقطت، كان أمل الأعداء يزداد في أن تصبح حلبٌ ذاتُها، حلباً غيرَها، حلباً أخرى لم تكن موجودة عبر التاريخ… حلب التي لا تشكل مع توأمها دمشق جناحان يطير بهما الوطن، بل تلك التي يصطف أبناؤها في صف الخونة أمام الأسياد، يركعون لهم و يسجدون، و يستجدون القليل من الدولار و الكثير من العار…. هذا ما كان في أحلامهم… أما في عالمنا الحقيقي، فمع كل قذيفة سقطت سقط معها الخوف و ازدادت الرغبة بالتحدي… مع كل شهيد ارتقى، سمت الروح الوطنية و تجذر الإيمان بالوطن…. في عالمنا الواقعي بقيت حلب الحقيقية، حلب التاريخ و العراقة و الأصالة. و لأنها كذلك فإن شعبها لم يقبل بالصمود فقط بما يعنيه من تحمل للألم و المعاناةوالخضوع للأمر الواقع، و إنما بما يعنيه من عمل وانتاج استمر خلال سنوات الحصار بالرغم من الظروف المناقضة كلياً لأي منطق اقتصادي…. و مع ذلك بقيت هذه المدينة تساهم و لو بحدود دنيا في الإقتصاد الوطني، و أنا على ثقة بأن هذا النوع من الصمود ، الذي يعكس الإرادة الصلبة و الإنتماء العميق المتجذر، هو الذي سينهض بحلب من تحت رماد الحرب ليعيد لها موقعها الطبيعي و الرائد في اقتصاد سورية”.

وأضاف سيادته “صحيح أن تحرير المدينة عام ألفين وستة عشر لم يحقق الأمان المنشود للمدينة حينَها، وبقيت تحت نير قذائف الغدر والجبن، و صحيح اليوم أيضاً أن الإنتصار في معركة لا يعني الإنتصار في الحرب، لكن هذا في المنطق العسكري المجرد الذي يبنى على النهايات والنتائج، أما في المنطق الوطني فالإنتصار يبدأ مع بداية الصمود و لو كان منذ اليوم الأول، و بهذا المنطق فإن حلب انتصرت… وسورية انتصرت… انتصرنا جميعاًعلى الخوف الذي حاولوا زرعه في قلوبنا، انتصرنا على الأوهام التي حاولوا غرسها في عقولنا، انتصرنا على التفكك، على الحقد، على الخيانة، و على كل من يمثل هذه الصفات و يحملها و يمارسها. الا اننا نعي تماما ان هذا التحرير لا يعني نهاية الحرب، و لا يعني سقوط المخططات، و لا زوال الإرهاب، و لا يعني استسلام الأعداء… لكنه يعني بكل تأكيد تمريغ أنوفهم بالتراب كمقدمة للهزيمة الكاملة، عاجلاً أم آجلاً.
و هو يعني أيضًا ألا نستكين، بل أن نحضر لما هو قادم من المعارك، وبالتالي فان معركة تحريرِ ريفِ حلب و إدلب مستمرةٌ بغض النظر عن بعض الفقاعات الصوتية الفارغة الآتية من الشمال، كما استمرارُ معركة تحرير كلِ التراب السوري و سحق الإرهاب و تحقيق الاستقرار”.

وأكد الرئيس الأسد أن ” جيشنا العربي السوري لن يتوانى عن القيام بواجباته الوطنية، و لن يكون إلا كما كان، جيشاً من الشعب و له… فالتاريخُ لم يعرفْ جيشًا انتصر… إلا عندما توحد معه الشعبُ في معركته، و عندما توحد هو مع الشعب في رؤيته و في قضيته، و هذا مارأيناه في حلب وغيرها من المدن السورية… حين احتضنتم الجيش حماكم و دافع عنكم و ضحى من أجلكم”.

واعتبر سيادته أننا “و نحن نعيش أوقاتِ الفرح علينا أن نتذكر أن هذه اللحظات حققتها سنواتٌ من الألم و اللوعة و الحزن، لغياب عزيز ضحى بروحه من أجل حياة و سعادة الآخرين، و إذ ننحني إجلالاً أمام عظمة شهدائنا وجرحانا، فإنه من واجبنا أن نقف احتراماً أمام عظمة عائلاتهم الجبارة…. ، و إذا كان النصر يهدى، فلهم، و إذا كان لأحد فضلٌ فيه، فهم اصحاب الفضل. فتحيةً لهم على ما ربوا.. وتحية لأبنائهم على ما قدموا.. تحية لكل فرد من ابطال جيشنا العظيم ومن خلفهم قواتنا الرديفة… تحية لصلابة اجسادهم في البرد والصقيع ونحن ننعم بالدفء والأمان..”.

كما توجه الرئيس الأسد بالتحية “لأشقائنا وأصدقائنا وحلفائنا الذين كانوا مع الجيش كتفا بكتف على الارض ونسورا حامية بالسماء.. فاختلطت دماؤهم بدماء جيشنا ورووا جميعًا ارض حلب، حلب الوفية لوطنها… الوفية لتاريخها… والتي لن تنسى دماءَ من ضحى لاجلها، وستعود كما كانت.. واقوى”

الإثنين 2020-02-17
  16:18:04
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

مراسم تسليم واستلام في وزارة الإعلام

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©