(Tue - 11 Nov 2025 | 15:36:42)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

وصول 3 بواخر تحمل أكثر من 70 ألف طن من القمح إلى مرفأ طرطوس

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

مدير عام أكساد: الشراكات الاستراتيجية العربية مفتاح تنمية الموارد الطبيعية.

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   مصرف سوريا المركزي يحدث دائرة التميز في المالية الإسلامية   ::::   وزير التعليم العالي: تفعيل عضوية الجامعات السورية في الـ “AUF” يعزز التعاون العلمي الدولي   ::::   غداً.. انطلاق ملتقى “آيريكس 2025” للتطوير العقاري والهندسة والإنشاءات في دمشق   ::::   الذهب الأبيض صدأ والشعارات للتصفيق لا للتنمية… الوجدانيات تُعطّل الاقتصاد السوري   ::::   وزير السياحة: نعمل لإعادة الحياة إلى مواقعنا الأثرية وتطوير مساراتٍ سياحيةٍ مستدامة    ::::   افتتاح محطة ضخ المياه في عين البيضا بريف حلب   ::::   رياضي سوري يدخل قائمة (العشرة الخارقون) في موسوعة (غينيس)   ::::   انخفاض أسعار الذهب 40 ألف ليرة في السوق السورية   ::::   إياد عكاري يعود بـ (شغف) ويباشر عمليات التّصوير    ::::   وزير الأوقاف يدعو السوريين للاكثار من الاستغفار استعدادا لصلاة الاستسقاء   ::::   انطلاق مهرجان العسل السوري السادس يوم الإثنين القادم   ::::   سوريا تفتح أبوابها للصناعيين والتجار العرب   ::::   دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا   ::::   مدير عام أكساد: الشراكات الاستراتيجية العربية مفتاح تنمية الموارد الطبيعية.   ::::   وزارة الأوقاف تحذر من التعامل مع سماسرة غير معتمدين لتسجيل الحجاج   ::::   أكساد توقع إتفافية تعاون مع معهد الصحة الحيوانية الإيطالي   ::::   مواعيد جديدة لـ فتح وإغلاق الفعاليات التجارية والخدمية بدمشق   ::::   (الرقابة والتفتيش) تحصّل أكثر من 5 مليارات ليرة خلال شهر وتحيل 220 شخصاً للقضاء   ::::   وصول 94 ألف طن قمح إلى مرفأ طرطوس 
http://www.
أرشيف يحكى أن الرئيسية » يحكى أن
دبلوماسي: “المعارضة ” تهرب من الحوار مع الدولة السورية.. والتأييد الدولي يتراخى
لا يفوّت مراقب لمجريات الأحداث في ملف الأزمة السورية أن يلاحظ الجهد المبذول عربياً ودولياً من أجل إفشال مبادرة المبعوث الدولي كوفي أنان، وتقول مصادر دبلوماسية عربية إن هذه الدول تسعى من أجل “استثمار” هذه المبادرة في عدة أوجه.
فهذه المبادرة تشكل فرصة مهمة للمسلحين لالتقاط أنفاسهم، والعمل على ترتيب صفوفهم التي ضعضعتها العملية العسكرية السورية، كما أنها تمنح القوى الكبرى فرصة إضافية لتقرير السياسات المتبعة في سورية، في ضوء التردد الأميركي في الذهاب إلى النهاية في دعم الحراك المناهض للنظام، رغم أن الدبلوماسي نفسه لا يفوته أن يشرح “سعادة الأميركيين والإسرائيليين” في ما يجري في سورية.

ويقول الدبلوماسي إن إعلان فشل المبادرة من شأنه في نهاية المطاف أن يوفر سنداً إضافياً لدعاة التدخل العسكري، رغم اعترافه بأن هذا التدخل هو أكثر بُعداً عن التحقيق من أكثر من أي وقت مضى. فالأميركيون المنشغلون بانتخاباتهم لا يرون في تنامي الحركات “الجهادية” في سورية عاملاً مشجعاً، رغم أنهم يتمنّون نظاماً حليفاً لهم في سورية، والسبب كما يقول الدبلوماسي، أن الأميركيين يدركون “حساسية” الشعب السوري حيالهم، ويعرفون أن كلمتهم “ثقيلة” على السوريين الذين يتميزون عن غيرهم من الدول العربية الأخرى بوضوح الموقف من الأميركيين، ولهذا – يضيف الدبلوماسي – فضّلوا التراجع إلى الصفوف الخلفية، لئلا ينقلب دعمهم إلى نقمة أكبر على سياسات المحور المؤيد لهم، والذي يسعى لاستغلال عوامل أخرى يأمل أن تمكنه من النفاذ إلى التركيبة السورية.

ويشير الدبلوماسي إلى أن البريطانيين تراجعوا بدورهم؛ انسجاماً مع الأميركيين، فيما الفرنسيون غير مهتمين بالوضع السوري، ويفضّلون حل أزمة منطقة اليورو على أي شيء آخر.

في ظل هذه المعطيات التي تترافق مع ثبات الموقف السوري خلافاً لتوقعات العديد من “المستشارين”، وجدت هذه الدول نفسها معنية بالسعي لتفريغ مبادرة أنان، بالتواطؤ مع ما يسمى “المجلس الوطني”، الذي انتقل من فنادق اسطنبول إلى فنادق روما لإجراء انتخابات رئاسته، التي تمكّن فيها برهان غليون من النفاذ برئاسة إضافية بضغط أوروبي، بعد أن فشل “الإخوان” في تسويق جورج صبرا، الذي كان قاب قوسين أو أدنى من التعيين.

وأتت “مسرحية” الانتخابات، كما وصفها أحد المعارضين، لتغطي على موقف لافت اتخذه مجلس إسطنبول، والقاضي برفض المشاركة في المؤتمر الذي دعت إليه الجامعة العربية، والذي كان مقرراً الأربعاء والخميس في القاهرة، بسبب “عيب برتوكولي”، فالجامعة لم توجّه الدعوات إلى المجلس، بل إلى أفراد، وهذا يعني بنظر قيادة هذا المجلس عدم اعتراف بشرعيته كممثل للمعارضة، فيما تكشف أوساط أخرى أن المجلس تهرّب من الاجتماع للهرب من استحقاق هام، هو تأليف وفد يحاور النظام، لأن هذه الخطوة من شأنها إظهار عدم جدية هؤلاء في الوصول إلى حل للأزمة، على قاعدة أن المطلوب “قتل الناطور لا أكل العنب”، وهو ما قد يساهم في المزيد من تعرية موقف هذه المعارضة أمام الرأي العام السوري والعربي.

وتشير هذه الأوساط إلى أن المعارضين الذين كانوا يمنّون النفس بأن لا يتعاون النظام مع المبعوث الدولي، فيتحمل وحده مسؤولية الفشل، وجدوا أنفسهم أمام نظام يسهّل ويساعد، فكان عليهم اتخاذ القرار بفضح حقيقة موقفهم الرافض للحلول، أو الانخراط في عملية حوار تفضح حقيقتهم أكثر، فاختاروا أسهل الحلول.. وهو الهرب!

الثبات
الخميس 2012-05-17
  13:38:13
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

مناقشة آفاق جديدة للتعاون السياحي وتبادل الخبرات بين سوريا والسعودية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025