(Wed - 26 Nov 2025 | 14:08:46)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

“الأمطار” لم تفاجئ محافظة دمشق.. والأنفاق سالكة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع القائم بأعمال السفارة الباكستانية سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   تحضيرات لإطلاق فعاليات ملتقى (بصمة فن)   ::::   غرفة صناعة دمشق وريفها تشارك في البعثات العلمية الاطلاعية لصناعيي القطاع النسيجي   ::::   ارتفاع أسعار الذهب 45 ألف ليرة في السوق السورية   ::::   وزير الطاقة السوري يبحث مع شركة الهلال الإماراتية فرص الاستثمار في قطاع النفط   ::::   بعد توقف 10 سنوات.. معمل الفوسفات بحمص يعود للعمل بطاقة 1.2 مليون طن سنوياً   ::::   “الأمطار” لم تفاجئ محافظة دمشق.. والأنفاق سالكة   ::::   مفاضلات قادمة للدراسات العليا والدكتوراه   ::::   صيانة شاملة لمحطات التحويل في المنطقة الوسطى   ::::   وزير الاتصالات يعلن عن خطة استراتيجية لتحويل سوريا إلى مركز إقليمي لنقل البيانات   ::::   بين إشادة دولية وواقع معيشي صعب: الاقتصاد السوري في مرآة صندوق النقد   ::::   تعميم نموذج إشارات المرور الجديدة على مختلف شوارع دمشق   ::::   إقالة ثمّ استقالة.. ماذا يحدث في اتّحاد الكتّاب العرب؟!..   ::::   وزراء الطاقة في سوريا والأردن ولبنان يبحثون في عمّان تعزيز التعاون الثلاثي في مجالي الغاز والكهرباء   ::::   وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع القائم بأعمال السفارة الباكستانية سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين   ::::   خبير اقتصادي: كلما ازدادت المستوردات ازداد الفقر   ::::   بعد اسبوع على تخفيضها.. سادكوب ترفع جميع أسعار المواد البترولية   ::::   أكساد تنظّم دورة تدريبية متخصصة لمزارعي الوردة الشامية في إدلب بالتعاون مع منظمة التنمية السورية ووزارة الزراعة   ::::   اجتماع موسع في (التجارة الداخلية) لبحث تطوير أداء الرقابة وتعزيز حماية المستهلك   ::::   اتفاقية لدعم الخدمات الصحية في ريف حلب   ::::   وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل   ::::   وزارة الثقافة تعمم مواصفات تماثيل أثرية مسروقة من المتحف الوطني بدمشق 
http://www.
أرشيف يحكى أن الرئيسية » يحكى أن
مع تهاوي جعل حلب منطقة عازلة و«بنغازي» سورية.. الحرب الإرهابية مستمره
مع تهاوي جعل حلب منطقة عازلة و«بنغازي» سورية يستنفد الغرب كل سيناريوهات التآمر مصادر دبلوماسية ترجِّح استمرار الحرب الإرهابية مع استبعاد العدوان بدا واضحاً أن الحرب الكونية التي يشنها أصحاب المخطط التآمري لم تترك أي وسيلة إلا وجرى اللجوء إليها في سبيل إسقاط سورية، وأخذها إلى الموقع الذي يتلاءم مع مشروع الشرق الأوسط الجديد الأميركي ـ «الإسرائيلي».
وتشير المعطيات والمعلومات إلى أن الحلف الأميركي ـ الغربي ـ الخليجي تعرّض لسلسلة واسعة من النكسات منذ عام وأربعة أشهر، وما زال حتى الآن يضع كل إمكاناته وأوراقه لإحداث نقلة نوعية في مخططه، ولهذا لجأ إلى كل الأساليب باستثناء التدخل العسكري المباشر وهو ما يمكن ملاحظته في سلسلة واسعة من السيناريوهات التي اعتمدت خلال فترة الأزمة السورية وأبرزها:
ـ ضخ كل أنواع المرتزقة والمسلحين من عشرات البلدان مع دعم هائل من المال والسلاح لم يحدث مثيل له في أي مشروع دولي منذ عشرات السنين وحتى اليوم، فكان أن قدمت كل من السعودية وقطر عشرات مليارات الدولارات لشراء الذمم قبل شراء السلاح والتمويل للمسلحين.
ـ جمع أكثر من نصف دول العالم في تجمّع ما يسمى «أصدقاء سورية» لاستخدام هذه المؤتمرات وغيرها من اللقاءات والاجتماعات لتوحيد ما يسمى «المعارضة السورية» وتأمين كل أنواع الرشى المالية والمعنوية لها في هذه الدول.
ـ حصول عشرات بل مئات الاجتماعات السرية بين دوائر الاستخبارات الأميركية والغربية والتركية والخليجية و»الإسرائيلية» لإعداد سيناريوهات التآمر ضد سورية بكل الأشكال والأنواع، والتي كان آخرها التفجير الإرهابي الذي حصل في مقر الأمن القومي في دمشق وذهب ضحيته أربعة من أبرز القادة العسكريين، وكان هدفه إرباك القيادة وإحداث انشقاقات داخل الجيش للسيطرة على دمشق أو معظم أحيائها تمهيداً لإسقاط الدولة والنظام.
ـ حصول أكثر من محاولة خلال الأشهر الأخيرة للسيطرة على إحدى المناطق أو المدن الكبرى، وهو ما جرى سابقاً في جبل الزاوية وبعدها في حمص وما يحصل اليوم في حلب وريفها، هو الحلقة الأكثر وضوحاً في سياق المخطط الغربي ـ الأميركي لإقامة ما يسمى منطقة عازلة مع تركيا لكي تكون قاعدة للتآمر على سورية.
ـ اللجوء إلى استخدام كل المؤسسات الإقليمية والدولية في الحرب الأميركية ـ الغربية ضد سورية، بدءاً من الجامعة العربية إلى الأمم المتحدة ومجلس الأمن وكل متفرعات الأمم المتحدة في سبيل تطويق سورية والسعي لإسقاطها.
ـ اللجوء إلى كل أشكال وأنواع الإرهاب من قبل المجموعات المسلحة المدعومة مالياً وعسكرياً ولوجستياً من هذا الحلف، وهو الأمر الذي يمكن ملاحظته في آلاف الأحداث الأمنية التي حصلت خلال الأشهر السابقة من ارتكاب المجازر لإلصاقها بالسلطات إلى حرب الاغتيالات للكوادر المختلفة، إلى التفجيرات في المناطق السكنية إلى خطف المدنيين وغيرهم إلى ممارسة كل أنواع الاستنزاف للدولة بأجهزتها المختلفة.
ورغم كل هذا الحشد الكوني في الحرب ضد سورية وكل أشكال الإرهاب والضغط والابتزاز لم يستطع هذا المخطط أن يسقط سورية أو يضعف من عزيمة شعبها وجيشها وقيادتها في مواجهة هذه المؤامرة، بل إنه وكلما اشتد التآمر كما يقول مصدر دبلوماسي مطلع كلما بدا التصميم أقوى وأشد على مواجهة مخطط وضع المنطقة وليس سورية تحت هيمنة المشروع الأميركي ـ «الإسرائيلي»، وبالتالي السعي لضرب قوى المقاومة لما تمثله سورية من موقع القلب بين هذه القوى.
لكن السؤال، ما هي الاحتمالات المقبلة على مستوى الصراع الدائر حول سورية وما هي السيناريوهات المتوقعة؟
في تأكيد المصادر أن مخطط فصل حلب وجعلها منطقة عازلة بات في حكم الساقط، كما فشل قبل أيام إسقاط العاصمة، لكن المصادر تعتقد أن أصحاب المخطط التآمري سيحاولون من جديد ترتيب مزيد من سيناريوهات التآمر، ولذلك فالأشهر القليلة المقبلة مرشحة لارتفاع حالات الضغط والتحشيد الأميركي ـ الغربي والخليجي للمسلحين من كل الأنواع، بما في ذلك «القاعدة» وتوابعها سعياً وراء استنزاف سورية وإحداث مفاجآت على الأرض، لكن سورية ستكون جاهزة وفق ما قاله وزير خارجيتها وليد المعلم في اليومين الماضيين للرد على كل أنواع التآمر والإرهاب.
لكن السؤال الأكثر إلحاحاً يبقى هل تلجأ الإدارة الأميركية وحلفاؤها إلى التدخل العسكري المباشر؟
في معلومات المصادر الدبلوماسية، واشنطن ومن معها رغم محاولات التهويل أحياناً أعجز من أن تقوم بالعدوان لاعتبارات داخلية تتعلق بهذا الحلف أيضاً، ولاعتبارات تتعلق بقوة سورية وحلفائها ثانياً، وأيضاً بإدراك هذا الحلف بأن أي عدوان ضد سورية لن تقف حدوده ضمن الجغرافيا السورية بل سيتعداها إلى كل دول المنطقة من الحليف الاستراتيجي للولايات المتحدة أي «إسرائيل» وحتى إلى حلفائها في الخليج الذين سيدفعون في هكذا وضع أثماناً باهظة خصوصاً أن إيران لن تبقى مكتوفة الأيدي كما أن روسيا هي أيضاً ستجد نفسها محرجة لأن إسقاط سورية سيفتح الأبواب أمام استهدافها وليس فقط حرمانها من المنفذ الوحيد لها في المتوسط وهي قاعدة طرطوس.

البناء
الثلاثاء 2012-07-31
  19:45:45
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

تمديد فترة التسجيل بمفاضلة دبلومات مركز دمر للتدريب السياحي والفندقي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025