(Wed - 3 Dec 2025 | 07:18:41)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

بحث تنفيذ مشروع القرض الحسن لدعم محصول القمح

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

تخفيضات كبيرة على الرسوم الجمركية لمستوردات الثروة الحيوانية إلى سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   بريطانيا تحدد قواعد التجارة مع سوريا وتؤكد وجود فرص استثمارية واعدة    ::::   انطلاق فعاليات معرض سوريا الدولي للنفط والغاز والطاقة   ::::   مقترحات هامة تخص مسابقات الماجستير والدكتوراه في الجامعات   ::::   أكثر من 1300 ضبط تمويني بحق فعاليات مخالفة بريف دمشق خلال الشهر الماضي   ::::   المركزي: لم نحدد أي تاريخ نهائي لطرح العملة الجديدة   ::::   درجات الحرارة حول معدلاتها وضباب فوق إدلب   ::::   بعثة تجارية (سعودية) إلى سوريا لتطوير الشراكات التجارية   ::::   انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الثالث لتقانة الغذاء في كلية العلوم بجامعة دمشق   ::::   لليوم الثالث على التوالي أحياء في دمشق بلا كهرباء ؟!!   ::::   بحث تنفيذ مشروع القرض الحسن لدعم محصول القمح   ::::   السورية للاتصالات تنهي تعديل النداءات القطرية للهاتف الثابت لخمس محافظات   ::::   تخفيض أجور النقل الداخلي بحماة 500 ليرة فقط.. ومعظم السائقين لم يلتزموا بالتسعيرة    ::::   ندوات خاصة لشرح قوالب الأسئلة الامتحانية   ::::   وزارة الاقتصاد السورية تحذر.. عدم الإعلان عن الأسعار يعرض البائع للمخالفة وسحب الترخيص   ::::   في دمشق تسجيل 250 سيارة جديدة يومياً   ::::   تجربة الموازنة الاثنا عشرية.. السوريون ينتظرون الاعلان موازنة عام ٢٠٢٦   ::::   المركزي : نعد اطارا تنظيميا ورقابيا جديدا لإعادة تفعيل علاقات المراسلة المصرفية بين المصارف السورية والاجنبية   ::::   رسمياً.. نوار بلبل مديراً للمسارح والموسيقا    ::::   وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع القائم بأعمال السفارة الباكستانية سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين   ::::   وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
كيف واجه سكان دمشق أزمة انقطاع المياه؟؟ تعرفوا على بعض قصصهم

خاص- سيريانديز مودة بحاح
ثلاثة أيام مضت كانت كفيلة بتغير حياة سكان دمشق بالمُطلق، وأصبحت معها قضية المياه شغلهم الشاغل والهم الأساسي وحتى المحرك لسلوكياتهم.
تتحدث ليلى، وهي موظفة وأم لولدين، بأن أزمة المياه الأخيرة كانت مفاجئة لها ولم يسبقها أي استعداد مطلق، فهي وبحكم سكنها في منطقة المهاجرين لم تكن تعاني من موضوع التقنين، وبالتالي لم تكن تدخر المياه في خزانات كبيرة كبقية سكان دمشق.
وتضيف بأنها لم تعتد في السابق على تخزين مياه الشرب، لهذا حينما انقطعت المياه كان أول هم لها هو البحث عن زجاجات بقين، وتتابع بأن الوضع الحالي بات موتراً بشكل كبير، خاصة وأن الجدول الذي طرحته مؤسسة مياه الشرب والصرف الصحي، لم تلتزم به وتأخرت المياه في الوصول إلى منطقتهم، وهو أمر بررته الجهات المعنية بالعطل الفني.
واضطرت ليلى اليوم للعودة إلى أيام الجدات فقد غسلت بعض قطع الملابس الضرورية على يدها وبأقل كمية ممكنة من الماء، وبدأت بتجميع مياه التغسيل لرميها في المراحيض.
وتشير سيدة أخرى، إلى أنها قررت استغلال هطول الأمطار ووضعت عدة أواني في حديقة منزلها، واستخدمت ما تجمع فيها لتأدية بعض الأمور.
خطة للاستحمام:
جميع سكان دمشق يتندرون اليوم بخصوص موضوع الاستحمام، والذي يعتبره البعض -ممن لم تصلهم المياه بعد- بأنه رفاهية لن يحصلوا عليها بسهولة، ولم تخل تعليقات رواد السوشال ميديا من السخرية والتهكم حول هذا الموضوع، وتذكر لين نعمة أنها اضطرت للذهاب إلى الحلاق كي تتمكن من غسل شعرها، وتكلفت مبلغاً أكبر من الذي كانت تدفعه عادة بحجة قلة المياه واستخدام الصالون للمولدة، وتضيف نعمة بأن أزمة المياه لم يمض عليها وقت طويل ولكن الجميع لم يكن مستعداً لها، وتشير نعمة إلى أن ما زاد الأمر سوءاً ترافق هذه الأزمة مع فترة الأعياد، وتتخوف من استمرار الوضع على حاله خاصة في يوم سهرة رأس السنة الأمر الذي قد يلغي برنامجهم في حينها، كما أنهم قد يضطرون لاستخدام أطباق وملاعق بلاستيكية لا تحتاج للتنظيف بعد الانتهاء منها.
من جانبه يوضح حسن سليمان (طالب جامعي)، أن المياه التي وصلتهم من حوالي اليومين كانت تحمل رائحة كريهة، ولكنهم اضطروا لاستخدامها لعدم توفر بديل آخر، خاصة وأن المياه لم تصلهم مرة ثانية.
أكل من دون جلي:
قبل التفكير باستخدام أي أداة من أدوات المطبخ ستفكر أن كانت ضرورية وإن كان بإمكانك تنظيفها لاحقاً، لهذا قررت الكثير من النسوة التوقف عن الطبخ، وأكل الأشياء البسيطة وحتى الجاهزة، وتذكر إحدى السيدات أنها أوقفت في منزلها الفطور والعشاء، واستبدلتها بصنع سندويشات صغيرة، وبالنسبة للغداء ولتقليل كمية استهلاك المياه المستخدمة في الطبخ والجلي اعتمدت على الطعام الجاهز كالفلافل والفطائر، وتضيف بأن حتى محلات الأكل بات تقلل من إنتاجها اليوم لعدم توفر المياه، وتوقفت محلات أخرى تماماً بسبب نفاذ خزاناتهم.
وتقوم حالياً مؤسسة مياه الشرب والصرف الصحي بتزويد مناطق العاصمة بالمياه وفق جدول نشرته على موقعها الرسمي، واعتمدت فيه تقسيم دمشق إلى ست مناطق وفقاً للكثافة السكانية فيها وجغرافيتها، كما قرر “مجلس الوزراء” استقدام صهاريج مياه إضافية من المحافظات، لتوزيعها مجاناً في الأحياء بالتنسيق بين محافظتي دمشق وريفها.

syriandays
الخميس 2016-12-28
  03:00:38
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

صحيفة “الثورة السورية” بانطلاقة جديدة… منصة متكاملة ورقية وإلكترونية وتفاعلية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

الطيران المدني السوري يؤكد سلامة الأسطول الجوي وعدم شمول طائراته بالنشرة الطارئة لـ EASA

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025