(Wed - 2 Jul 2025 | 13:27:35)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

إخماد 90 بالمئة من الحرائق المندلعة في ريف اللاذقية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وزارة الزراعة تحذر من تداعيات الجفاف

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   إخماد 90 بالمئة من الحرائق المندلعة في ريف اللاذقية   ::::   الإسراع في إعلان النتائج بدقة وشفافية   ::::   بدء تحميل 14 ألف طن من الفوسفات السوري للتصدير إلى مصر عبر مرفأ طرطوس   ::::   وزير المالية يشكر الإدارة الأمريكية على إنهاء العقوبات المفروضة على سورية    ::::    استراتيجيات الاستثمار في ندوة بثقافي طرطوس .   ::::   مع تراجع نسب تخزين السدود .. مزارعون يدقون ناقوس الخطر    ::::   (بورصة دمشق) تزيد أيام التداول إلى خمسة   ::::   أسباب منع استيراد السيارات المستعملة ؟   ::::   فرق الإطفاء تخمد الحريق الحراجي الكبير في ريف مصياف بحماة   ::::   السياحة توضح آلية ترخيص المكاتب السياحية بسوريا   ::::   اتفاق سوري - أميركي لإنشاء محطتين شمسيتين في سوريا   ::::   إدخال تنظیم خمس مهن مالية جديدة في سوريا    ::::   التربية: أكثر من 80 بالمئة من الإجابات صحيحة، وهو مؤشر مبشر   ::::   نقل حلب تعود بمقر رقمي حديث   ::::   وزير التعليم : بدء العمل على إنشاء جامعة سورية تركية   ::::   جامعة دمشق تنفرد باعتمادية وزارة التعليم العالي العراقية   ::::   ورشة حول (مستقبل الاستثمار في قطاع الطاقة)   ::::   رئيس هيئة الطيران المدني السوري: نخطط لإنشاء مطارات جديدة   ::::   بعد 50 عام من المقاطعة.. اجتماع افتراضي بين حاكم المركزي والبنوك الامريكية   ::::   غرام الذهب يرتفع 10 آلاف ليرة في السوق السورية 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
« غيروا الرؤية » ... لتعود سورية لتخريج أجيال يحتذى بها

سيريانديز- آية قحف
" يقال " إن التعليم العالي في سورية يحظى بكثير من الاهتمام ، لأن التعويل يكون على الأجيال التي ستخرج من جامعاتنا لزجها والاستفادة من عقولها في عملية إعادة الإعمار في المرحلة المقبلة .
والصحيح أن الفكر بحاجة لبناء وهذا يتم على مراحل والأمثلة كثيرة في العديد من البلدان التي ينظر فيها للطالب بأنه الاساس والركيزة في البلاد لذلك يتم العمل بشتى الوسائل والطرق لتخريج فكر مستنير قادر على النهوض بالبلاد ، فمنذ صغر الطفل يعتاد على أن العلم هو شيء محبب وجميل ، ليستخرجوا من الطالب قدراته ويصقلوها ويعرفوا مكامن ضعفه ويعالجوها ، وللأسف هذا مفتقد في بلادنا فيترعرع الطفل على فكرة الخوف من المدرس والكره للكتب المدرسية بسبب عدم التفكير خارج الصندوق أي يتكرس لدى الطفل فقط فكرة الدرجات والرسوب ، لاشك بأن هذا أمر ضروري ولكن يتم العمل عليه بأسلوب محبب وليس بالتخويف ، إذ إن هذا الفكر في سورية مستمر منذ المراحل الدراسية الأولى وحتى الوصول للتعليم الجامعي.
    وفي سورية عندما يصل الطالب إلى المرحلة الجامعية يصبح هناك نوع من جمود العقلي ، إذ من الصعب ابتكار طرق نموذجية لمرحلة التعليم الجامعي ، فلم تستفد كلياتنا من متابعة التجارب التي تقوم بها دول أخرى لا نريد أن  نقول " متقدمة " ، ولكنها اعتمدت على أساسات بسيطة تجعل من المحاضرات منبراً للكلام والإبداع والتعبير ، وليس مكاناً للبصم والحفظ الببغاوي للتقدم إلى الامتحان من أجل الحصول على العلامات كما الحال لدينا .
ومن الممكن أن يستنكر أحد هذا الرأي ليتذرع بالحرب التي نمر بها ولكن في جامعاتنا المخابرهي بمثابة " منظر " في بعض الكليات ولا يتم الاستفادة منها بحجة عدم توافر المستلزمات ، إضافة إلى عدم وجود أسس راسخة للبحث العلمي ، فلم تعزز فينا كطلبة قواعد البحث إذ اعتدنا فقط على اللجوء إلى الانترنيت لكسب المعلومة على عكس دول أخرى عززت في طلابها طريق البحث في الكتب والمراجع لاستقاء المعلومات الصحيحة والتي لا مجال بها للشك .
وفي أثناء جولة بورصات وأسواق لإعداد الملحق الجامعي التخصصي زرنا عدداً كبيراً من الكليات ، و استطلعنا آراء الطلبة حول همومهم ومشاكلهم ليتم رفعها للمعنيين بالأمر ، والبداية كانت من الجامعات الحكومية إذ احتج الطلبة على موضوع اللغة الأجنبية لأنه لم يتوافر مدرس  على مستوى لتعزيز اللغة التي تعد أساساً للطالب في حياته ، والشيء بالشيء يذكر فإن الجامعات الخاصة أهم ما تركز عليه هو موضوع اللغات ويتم انتقاء المدرس بعناية ليتوافق مع احتياجات الطلبة .
وبالانتقال من اللغة كان هناك موضوع الأبحاث العلمية التي تنجز لتوضع على الرفوف من دون التفكير حتى  في الاستفادة منها ، إذ نوه أغلب الطلبة إلى أنهم يجرون الأبحاث فقط للحصول على درجة العملي لأنهم على يقين بأنها ستتلف بعد إنجاز البحث ، وفي الكفة الأخرى في أغلب الدول تلجأ المؤسسات إلى الجامعات لتنجز أبحاث تساهم في التنمية والنهوض بالواقع في أي مؤسسة ، إلا أن الجانب هذا من الطبيعي أنه معدوم ، ففي الإحصاءات هناك 16 ألف طالب دراسات عليا وكل منهم يشكل مشروع بحث علمي بحد ذاته ، ومع ذلك لا يوجد تفكير للاستفادة من قدراتهم  .
ولا نريد ان نبتعد كثيراُ فأي طالب أو مخترع أنجز أي فكرة جاهزة للتطبيق لا يجد من يتبناه ليتابع مشروعه ، فأي بحث ليطبق بحاجة إلى تكاليف مالية كبيرة ، والطالب لايحتكم على دفعها ، فهل يقتل حلمه لعدم وجود هيئات علمية تتبناه ، وهذا ليس إلا أمثلة صغيرة ولسنا بصدد ذكرها كلها  ؟! .
ومن هذا المنبر ، نطالب بتفعيل دور الهيئات العلمية أكثر لحماية أحلام الطلبة  ، بالإضافة لتعزيز الجانب العملي في الكليات مما يخلق حالة من المتعة عند الطالب تساهم من استثارة افكاره النيرة وإخراجها ليخرج جيل قادر على النهوض بالبلاد وتطويرها ، فسورية خسرت الكثير من الطلبة جراء الهجرة فلا نريد أن نخسر ما تبقى بسبب الاهمال من قبل الجهات المعنية بالأمر !

syriandays
الأحد 2019-09-08
  10:41:57
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

برعاية الرئيس الشرع.. توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية لإنشاء مدينة للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

رئيس هيئة الطيران المدني السوري: نخطط لإنشاء مطارات جديدة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025