(Mon - 1 Sep 2025 | 11:53:07)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

منظمة نعمة تطلق مشروع ترميم 685 منزلاً متضرراً بريف اللاذقية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

شركة الفؤاد للصرافة تتبرع بمليون دولار دعما لحملة أبشري حوران

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   لأسباب تنظيمية تأجيل انعقاد أول ملتقى للجامعات السورية في السعودية   ::::   وزارة الصحة تتسلم ثلاثة أجهزة غسيل كلى مقدمة من منظمة الإغاثة الإسلامية   ::::   اتحاد غرف التجارة السورية يبحث فتح شراكات جديدة مع دول خارجية   ::::   جفاف نهر العاصي في الغاب يهدد الزراعة والثروة السمكية   ::::   التعليم العالي: سنحدد موعداً لاحقاً لامتحان الفيزيولوجيا الطبية التحضيرية في السويداء   ::::   “أبشري حوران” تنطلق اليوم من مدرج بصرى الشام لدعم مشاريع خدمية في درعا   ::::   حرفيون يحيون بعض الحرف التراثية في معرض دمشق الدولي    ::::   نسبة نجاح قياسية في الفرع العلمي تجاوزت الـ 75 بالمئة   ::::   سوق للبيع المباشر في معرض دمشق الدولي   ::::   الحصرية: إلغاء العقوبات ورفع القيود عن الصادرات يدعمان عملية الإصلاح النقدي في سوريا   ::::   اعمال الكفيف محمد معتوق تبصر في معرض دمشق الدولي   ::::   وزارة الطاقة توقع اتفاقية وعدداً من مذكرات التفاهم مع شركات سعودية 28/8/2025   ::::   بحضور الرئيس الشرع ومشاركة محلية ودولية واسعة.. افتتاح الدورة الـ62 لمعرض دمشق الدولي   ::::   شحن 7 آلاف رأس من الأغنام السورية إلى السعودية عبر مرفأ طرطوس   ::::   منظمة نعمة تطلق مشروع ترميم 685 منزلاً متضرراً بريف اللاذقية   ::::   مصرف سورية المركزي في مراحل متقدمة من خطة طرح عملة جديدة    ::::   مخزون القمح يكفي عدة أشهر.. واستيراد 200 ألف طن قريباً   ::::   المؤتمر الاستثماري الأول بجامعة دمشق يرسم خارطة طريق نحو اقتصاد أكثر استدامة   ::::   مدير (أكساد) يشيد بإنجاز باحث سوري ويؤكد على دور المنظمة في دعم الكفاءات العربية*   ::::   معضلة (الموديل العاري! تعود وتعمّق الشّرخ 
http://www.
أرشيف أخبار الغرف الرئيسية » أخبار الغرف
خليكم بالبيت عن جدّ.. لمن تُقرع أجراس الخطر إذاً ؟!!

كتب وسيم قطان

هو سؤال بالغ الحساسية بدأ يلحّ عليّ و أنا أتابع الكم الهائل من التفاصيل المتعلّقة بالاستثناءات المُشرعنة من قرارات الحظر الوقائية من فيروس كورونا..؟؟ وقبل أن نسأل عن أحقية هذا وذاك بالاستثناء، أمام مشاهد الاكتظاظ أمام غرف التجارة والصناعة، يجدر بنا أن نتساءل لماذا الاستثناء أساساً، وما هي المبررات..و أي حاجة ملحّة لنا تبيح مثل هذه " المرونة " المفرطة في إدارة أزمتنا، ومواجهة خطر داهم يتهددنا بحياتنا..

فهل اقتصاد البلد أهم من أهل البلد ومواطني هذا البلد، الذي نجا من الحرب والإرهاب، ليقع في براثن الوباء ؟؟ لماذا أبقينا مصانعنا مفتوحة ..وتجارتنا نشطة، هل لأننا قررنا أن نتحدى الخطر الداهم من كل أصقاع الدنيا، أم لأننا لم نحسن لملمة مداركنا لتحسس الخطر الحقيقي له ؟؟

نحن على يقين من الحرص الشديد الذي تبديه حكومتنا على مصلحة الاقتصاد وتلبية الرغبات البناءة لقطاع الأعمال، والدوافع النبيلة والوطنية للمرونة التي تعاطت بها مع مجمل العملية الإنتاجية والتسويقية.. لكن هناك مهم وهناك أهم، وهذا " الأهم" هو ما يستوجب إعادة النظر – رسمياً – بقرارات اعتقدنا خطأً أنها كافية لوقاية هذا البلد من وباء استطاع أن يغلق كل مصانع الدنيا ومتاجرها، ويفرغ مطاراتها ومعالمها الشهيرة وساحات العواصم الكبرى من البشر.

علينا أن نعيد النظر لأننا باختصار لسنا أكثر شطارة من غيرنا، ولسنا أكثر شطارة ممن ظنوا أنهم " أكثر شطارة" وأبقوا مصانعهم ومتاجرهم تعمل، فكانت عاقبتهم وخيمة، والأمثلة الأكثر وضوحاً في إيطاليا التي بات بلداً مأزوماً تتصدر أخباره الإعلام العالمي، كأكبر ضحيّة لفيروس كورونا.

وسيم قطان رئيس غرفة تجارة ريف دمشق

لا نظن أن اقتصادنا سيستدرك كل الخراب الذي حلّ به على مرّ تسع سنوات حرب، خلال عشرة أو خمسة عشر يوماً نحرص فيها على إبقاء مكنة الإنتاج والتجارة بحالة دوران كامل، لنعتقد أننا كنّا بارعون بإدارة المواجهة مع الفيروس. لقد أغلقنا أبواب منازلنا وتداولنا عبارة " خلّيك بالبيت" بشكل ببغائي على ما يبدو، لأننا تركنا أخطر بؤرتين لانتشار المرض وهما الصناعة والتجارة..فهل تيقّنّا من سلامة إجراءاتنا؟؟ الأمر لا يحتاج إلى استثناءات وانتقائية في منح هذا والحجب عن ذاك..لأن سلامة الجميع

أكرر الجميع هي الأهم، و هؤلاء " الجميع" يجب أن يكونوا في منازلهم وليس في المعامل والأسواق..وإلا كأننا لم نحترز لأن الوقاية هي حلقة متكاملة إن قطع السلسة شخص واحد أفسد علينا جميعاً كل ما فعلناه من أجل الوقاية. باختصار..صحتنا أهم من صناعتنا..وأهم من تجارتنا..ومن اقتصادنا، لأن كل ذلك يمكن تعويضه أما الصحّة فمن الصعب تعويضها، كما من الصعب الوقوف في وجه الجائحة عندما تستفحل وتنتشر.. لذا فلنبقي على النشاط المتعلّق بأمننا الغذائي و أمننا الصحي..والباقي فليبقى " بالبيت"..لأن خمسة عشر يوماً ليست ذات وزن في عمر الشعوب ولا في اقتصاداتها.

الأحد 2020-03-29
  14:33:13
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

إطلاق مشروع مجمع وفندق غاليري الحجاز في دمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025