(Tue - 16 Sep 2025 | 22:00:31)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

ماذا قال وزير التعليم العالي عن كشف قضية فساد في إحدى الجامعات الخاصة؟

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

تَسمُّم 34 مواطناً في الكسوة بسبب المايونيز وحالتهم جميعاً مُستقرّة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   وزارة الإسكان تنصف المكتتبين والمخصصين في السكن الشبابي والعمالي   ::::   وزارة الطاقة تعلن بدء قبول طلبات الانتساب للثانويات النفطية   ::::   قرار لتنظيم استخدام الدراجات النارية غير المرخّصة بدرعا   ::::   استقرار أسعار الذهب في السوق السورية عند مليون و175 ألف ليرة   ::::   الرئيس الشرع يلتقي أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني   ::::   الرئيس الشرع يصدر مرسوماً بتعيين مدير عام للمؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية   ::::   (بنك البركة) سوريا يطلق خدمة التحويل الدولي بالتعاون مع (موني جرام)   ::::   كلمة حق (بحق) سلوم حداد والدّراما المصرية   ::::   هل يبنى الاقتصاد بالترعات وحدها ؟ .. السوريون يترقبون إطلاق عجلة التنمية المستدامة   ::::   انطلاق معرض “خان الحرير – موتكس” بدمشق بمشاركة 220 شركة و400 مستثمر 12/9/2025   ::::   اكساد يطلق دورة تدريبية حول "حصر وتصنيف التربة باستخدام الاستشعار عن بعد"*   ::::   مجلس فرع نقابة المحامين في اللاذقية يتقدم باستقالته !!   ::::    تَسمُّم 34 مواطناً في الكسوة بسبب المايونيز وحالتهم جميعاً مُستقرّة   ::::   عمداء جدد لكليات جامعة اللاذقية   ::::   اجتماع وزاري في دمشق يبحث مع UNIDO تطوير الصناعة السورية وفق معايير بيئية مستدامة   ::::   35 عامًا بلا تراجع.. أيمن قحف يروي فصولًا من حكايته مع الكلمة   ::::   بحث تعديل الرسوم الجمركية للمنتجات البلاستيكية الموجهة للمستهلك   ::::   تعاون سوري سعودي في المجال الزراعي   ::::   مناقشة طلب تخفيض الرسوم الجمركية على المواد الأولية لصناعة الكرتون   ::::   الرئيس الشرع يطلق صندوق التنمية السوري خلال فعالية في قلعة دمشق 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
التراخي في القيود وعودة إصابات الكورونا للإرتفاع..!!..

بقلم الدكتور أسامه سمّاق
عادت أعداد الإصابات بالكورونا للإرتفاع في الدول المجاورة، وفي بعض دول العالم التي خففت من القيود على حركة الشارع والأسواق، ففي لبنان عاد الحديث لضرورة التشدد مرةً أخرى، وفي الأردن إلى حظر التجول، وفي الجزائر و مصر..الخ..
في أوروبا اللايقين والتردد سيد الموقف، في الصين تقرر إعادة إجراء فحوصات شاملة لسكان يوهان بعد ظهور إصابات جديدة هناك ..!!..
كل ذلك يؤكد ما أعلنته منظمة الصحة العالمية من أن للوباء موجات لاحقة قد تكون أكثر خطورة مماحدث حتى الآن، فالڤيروس قد يختبأ حيناً ثم يعود ليهاجم، وقد يتباطأ انتشاره ثم يعود ويتسارع هذا الإنتشار..!..
إن عدد الإصابات القليلة في سوريا لا يعني مطلقًا أن البلاد أصبحت خارج دائرة الخطر، فهذا العدد هو ما استطاعت السلطات الصحية من رصده فقط. وذلك بإمكاناتها المحدودة، ووضعها المفهوم بعد سنوات الحرب العجاف. فالڤيروس مازال موجودًا، وقد يكون الكثير من الناس حاملًا له دون ظهور أعراض، كمثال عدد الإصابات في روسيا تجاوز 200000 حالة منها أكثر من 47% دون أعراض..!..
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن قلقها لقيام دول العالم بتخفيف إجراءات العزل واالإغلاق. وطالبت بالمقابل بالتدرج البطيء في تفكيك القيود، مع التشدد في مراقبة التقيد باجراءات الوقاية الشخصية كأن تصبح الكمامات والكفوف جزء من لباس الناس اليومي، و تغريم من ينتهك اجراءات التباعد الاجتماعي، ومتابعة حملات التعقيم في المدن والضواحي ،وفي أماكن العمل ووسائط النقل الجماعي..
طبعاً الأوبئة لا تنتهي بالسرعة التي نتمناها فهي عادةً تستمر سنوات، وفي حالة ڤيروس الكورونا قد يلازمنا لفترة طويلة، وربما يتحول مثل الإنفلونزا إلى جائحات موسمية. حتى موضوع اللقاح فرغم الصخب الإعلامي الذي يرافق الإدعاءات بنجاح تجاربه في هذه الدولة أو تلك،هذا الصخب الذي تديره شركات الأدوية العالمية لأهداف ربحية " بزنس"، فرغم هذا قد يفشل البشر في الوصول إلى لقاح آمن وفعال كما حدث مع تجارب لقاح ڤيروس السارس، أو قد تطول فترة التأكد من أمان لقاحٍ تم انتاجه بزمن قصير تحت ضغط انتشار الوباء.!!..
ومع ذلك من غير الممكن الإستمرا في تعطيل الحياة، فالحياة ستستمر رغم الجائحة.
علينا إذًا أن نتعايش مع الكورونا إلى زمن ليس بالقريب..
ولكن كي نتعايش مع هذا الوباء بأقل الخسائر من غير الجائز الإعتماد على وعي الناس وحده للتقيد باجراءات الوقاية المعروفة، من تباعد اجتماعي وتطبيق نظام الكمامات والتعقيم ..،
حيث لا تكفي الإرشادات، والخطابات الإعلامية، وحدها، وحتى الرجاءات مهما كان مصدرها.
فالإنسان بطبيعته كائن متمرد على أي قيد، والتمرد عامل مشترك للبشر في فرنسا وأمريكا والصين والأردن وسوريا وفي كل مكان..!..
فالضرورة تقتضي فرض اجراءات الوقاية، وتشديد العقوبات للمخالفين، وتغيير نمط حياة الناس من أجل حمايتهم من الخطر القائم.
هذا إذا أردنا أن لانصل إلى مرحلة تعجز معها المنظومة الصحية عن التصدي لأعداد من المرضى ربما تكون كبيرة..
بقلم د اسامة سماق
معاون وزير الصحة سابقاً

الدكتور اسامة سماق معاون وزير الصحة السابق
الأربعاء 2020-05-13
  20:02:56
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

إطلاق مشروع مجمع وفندق غاليري الحجاز في دمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025