(Fri - 26 Apr 2024 | 08:43:40)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مدير «التسليف الطلابي: بعد توقف 3 سنوات 16 ألف طالب تقدموا للحصول على القروض الشخصية قيمتها 9 مليارات

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
http://www.
 ::::   افتتاح مؤتمر ومعرض الدفع الإلكتروني الثاني EPEX2   ::::   نفق المواساة في الخدمة السبت القادم.. محافظ دمشق: الأخذ بجميع الملاحظات المحقّة   ::::   خارطة جديدة للاستثمار.. لايقة: بلورة واضحة للأدوار وتشاركية فاعلة مع جميع الجهات   ::::   المناطق الحرة تعلن عن الخارطة الاستثمارية لفرعها بمطار دمشق الدولي   ::::   السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة لشغل عدد من الوظائف في الإدارة المركزية   ::::   خلال اجتماع لتتبع مشاريع الشركات الإنشائية… الوزير عبد اللطيف: ضرورة العمل وفق وحدة الإنتاج لضمان سرعة التنفيذ   ::::   برنامج لتدريب طلاب المعاهد التقانية في المنشآت الصناعية   ::::   وزير الصناعة يبحث مع السفير الإماراتي تعزيز التعاون في المشاريع الصناعية والاستثمار   ::::   خطوة مهمة لفتح نوافذ تصدير جديدة ..بعد دمشق التعريف بـ (مول سورية بسلطنة عمان) في محافظة حمص   ::::   (سورية مول) في سلطنة عمان .. عرابي: تأمين منصة للانطلاق بالبضائع السورية.. اللحام: فتح أسواق تصديرية جديدة.. وردة: تقديم كل الدعم.. فياض: نأمل أن يكون المول مركزا ومعرضا دائما لكل البضائع السورية.. قحف: يعكس صورة راقية عن سورية ومنتجاتها   ::::   كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة دمشق تحتفل باليوم العالمي للغة الإسبانية   ::::   الشؤون الاجتماعية و”الإسكوا” تبحثان سبل تطبيق الآلية المحدثة لنهج التنمية المجتمعية الدامجة للأشخاص ذوي الإعاقة   ::::   ندوة تعريفية بمشروع مول سورية في مسقط .. الدكتور عرابي : يهدف المشروع لدعم العلاقات الاقتصادية والتصديرية بين البلدين   ::::   توصية لتصدير 5 آلاف طن من زيت الزيتون.. المصري خلال مؤتمر صحفي لإطلاق (إكسبو سورية): دعوة ألفي رجل أعمال لزيارة المعرض وإجراءات لعودة الألق للصناعة السورية   ::::   لجنة من الصحة وأطباء الأسنان لرفع سوية الخدمات المقدمة للمرضى   ::::   (المناطق الحرة) تحقق زيادة بالإيرادات 196%   ::::   الحج و سعر الصرف ؟!   ::::   الرئيس الأسد والسيدة الأولى يشاركان في إفطار جماعي بالمدينة القديمة في طرطوس 
https://www.facebook.com/wafeer.com.sy
أرشيف صحافة وإعلام الرئيسية » صحافة وإعلام
مفاجآت تنتظر حكام الخليج في «قمة كامب ديفيد»

د. تركي صقر
استباقاً للقمة التي دعاهم إليها باراك أوباما منتصف الشهر الحالي في كامب ديفيد، عقد حكام الخليج القمة التشاورية لدول مجلس التعاون الخليجي
وهي بمنزلة قمة تحضيرية تحسباً لمفاجآت ربما تكون مرعبة بالنسبة لهم لجهتين؛ الأولى: إصرار الإدارة الأمريكية على توقيع الاتفاق النووي النهائي مع إيران حتى بالشروط الإيرانية.. والثانية:  تتعلق بسياساتهم الداخلية في ما يتعلق بحقوق الإنسان والتحديث السياسي في مملكاتهم ومشيخاتهم المهترئة بعد أن قال لهم أوباما صراحة «إن الخطر عليهم يأتي من سخط شعبهم في الداخل وليس من إيران».
وتجاه مخاوف حكام السعودية من مفاجآت القمة مع أوباما حاول هؤلاء تجميع «أوراق قوة» في أيديهم من خلال الظهور بأنهم متضامنون وأنهم وضعوا جانباً خلافاتهم، وكسروا حواجز التكتلات خارج الإطار الواحد، وأجمعوا معاً على لائحة أولويات تعنيهم وتعني أمن الخليج واستقراره، ربما هي الرسالة الأولى لقمة «كامب ديفيد» الوشيكة  بعدما كثر الهمس والجهر عن انشقاقات في الأرض المشتركة التي يقفون عليها، وأظهروا أنفسهم في «قمة الرياض» التحضيرية بأنهم  «القوة العسكرية الموحدة»، والخليج المتحالف مع دول المحيط العربي والإسلامي وصاحب العلاقة المميزة مع الغرب وخاصة مع فرنسا هولاند الذي حضر قمتهم،  وجرى هذا كله من أجل تقديمها كأوراق ضغط متعددة، ولكنها موجهة  إلى جبهة واحدة، هي جبهة الحروب الإرهابية  التكفيرية ضد إيران، وسورية وليبيا، والعراق ولبنان وفلسطين. 
لكن حسابات الحقل الخليجي عامة والسعودي خاصة ليس بالضرورة أن تتطابق مع حسابات بيدر أوباما بشأن العديد من القضايا، فأنظمة الخليج أعجز من الوقوف في وجه الإدارة الأمريكية ومنعها من التوقيع على الاتفاق النووي مع إيران عندما ترى أن مصلحتها بعدم تفويت فرصة التوقيع، وهي ستصرف ذلك من خلال إبرام اتفاقات دفاعية جديدة بين الولايات المتحدة ودول الخليج كنشر الدرع الصاروخية لمواجهة الصواريخ الإيرانية ومنها صواريخ «إس 300» الروسية الأخيرة، واحتمال تزويدها بصواريخ «ج بي يو 28» الموجهة بالليزر التي تستخدم لاختراق مراكز القيادة الموجودة في أعماق الأرض، وربما يجري عقد اتفاقات دفاع مشترك لحماية أمن الخليج من أي مخاطر إقليمية بما يصب في استنزاف دول الخليج مالياً، ويبدو أن التسابق الغربي- الأمريكي للاستنزاف قد بات على أشده من خلال التوريط في الحرب على اليمن وتمويل الحروب الإرهابية في المنطقة، وهذا ما ظهر من هرولة هولاند وعقده صفقات أسلحة وطائرات «رافال» بمليارات الدولارات وحضوره «قمة» مجلس التعاون الخليجي في سابقة تحدث أول مرة.
وبالنسبة للأزمة اليمنية، التي ستكون من بين موضوعات قمة واشنطن الخليجية مع أوباما لم يعد سراً وجود خلافات أمريكية- سعودية في ما يتعلق بإدارة الأزمة اليمنية، إذ تريد واشنطن إنقاذ حليفها السعودي بعد مضي أكثر من شهر على حربه الفاشلة وعدم تحقيق أي هدف سياسي، فوصل كيري على عجل إلى الرياض واقترح هدنة مدة خمسة أيام قابلة للتمديد،  كما تريد واشنطن  حواراً يمنياً يشمل أصدقاء إيران في اليمن، في حين أن السعودية ترفض ذلك، لكن اللافت للنظر، أنّ الرئيس المستقيل عبد ربه منصور هادي أعلن مؤتمراً يمنياً للحوار تقرّر عقده في الرياض، بالتزامن مع القمة الخليجية الأمريكية في واشنطن وكأن دول الخليج تريد وضع أوباما أمام الأمر الواقع بأنّ الحوار لن يشمل أصدقاء إيران في اليمن، إذ إنّ اختيار الرياض مكاناً للحوار يعني عدم حضورهم.
وأما بالنسبة  لبقية القضايا  فهناك تباينات واضحة في المواقف لكن ما يتصدرها الموقف من الأزمة في سورية، حيث تراهن السعودية ومعها قطر وتركيا على إقامة ما يسمى«مناطق عازلة» بحماية أمريكية،  لكن وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر فاجأهم عندما أعلن أمام الكونغرس مؤخراً أن لا تفكير لدى إدارته بإقامة «منطقة عازلة» في سورية لأن ذلك سيفرض على أمريكا الدخول في قتال لإقامة «المنطقة العازلة» ومن ثم الحفاظ عليها، ولهذا فإن هذه المسألة يصعب التفكير بها، كما ظهر أن لا تغيير في مبدأ قائد الأركان الأمريكي الجنرال مارتن ديمبسي، الذي تحولت اقتراحاته إلى دليل عمل  للرئيس باراك أوباما وخطاً أحمر للتورط الأمريكي المباشر، وتحمل الكلفة الباهظة لأي «حظر جوي» في سورية مع رفض الانزلاق نحو عملية برية، فضلاً عن مواصلة واشنطن المماطلة في تدريب القوة «المعتدلة» في تركيا المستمر منذ عام ونصف العام.
ومن عقم سياسة بني سعود وضحالة تفكيرهم مراهناتهم بالضغط على إدارة أوباما من خلال تقوية الدور الفرنسي وربطه بإغراءات مالية فاحشة، وهذا مناف للواقع تماماً نظراً لما تمثله حكومة هولاند من تبعية مطلقة لسياسة البيت الأبيض في كل القضايا الدولية، وما يقوم به هولاند متفق عليه ولا يتعدى ممارسة لعبة توزيع الأدوار لتقاسم صفقات الأسلحة التي أصبحت بالنسبة لدول الخليج مسألة حياة أو موت بعد حملات التخويف الأمريكي والغربي والإسرائيلي من إيران،  وتعرف باريس التي تعزّز حضورها في الخليج عبر «شراكة مميّزة» مع  دوله، أنها غير قادرة على أن  تكون بديلاً عن واشنطن التي لا ترغب بالتورط  العسكري في مناطق الأزمات الساخنة، فقرار إدارة أوباما الاستراتيجي ليس جديداً ألا وهو عدم شن حروب برية  مباشرة بعد الآن، والاكتفاء بمعارك القوة الناعمة  وتشجيع الحروب بالوكالة مثل الحروب الإرهابية التكفيرية المسيرة أمريكياً عن بعد في معظم دول المنطقة .
والخلاصة أن هناك مفاجآت قد لاتكون سارة تنتظر حكام الخليج في قمة «كامب ديفيد» الوشيكة مع أوباما الذي يعرف أن هؤلاء الحكام القادمين إليه منخورون من الداخل حتى النخاع، وأنهم بحاجة ماسة لرضاه من أجل حماية عروشهم الفاسدة، ولذلك سوف يكرر على مسامعهم ما قاله أمس حول الأخطار الداخلية المحيطة بهم  وضرورة المسارعة إلى الإصلاح والتحديث السياسي، وأن يتركوا الملف النووي الإيراني جانباً، وأقصى ما لديه لطمأنتهم في مرحلة ما بعد الاتفاق النووي مع إيران هو وعود مضخمة بإقامة مظلّة أمنية، أو حماية صاروخية لقاء استباحة كاملة لخزائنهم البترودولارية.
tu.saqr@gmail.com

سيريانديز
الثلاثاء 2015-05-12
  02:53:33
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.siib.sy/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزارة الإعلام تنعي الصحفي عساف عبود

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

مشاركة سورية مميزة في مهرجان بغداد الدولي للزهور

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©