(Mon - 17 Nov 2025 | 12:26:58)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

التربية تعتمد تصميماً جديداً للشهادات العامة السورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   التربية تعتمد تصميماً جديداً للشهادات العامة السورية   ::::   وزارة التعليم العالي توضح آلية القبول الجامعي ومفاضلة ملء الشواغر للعام الدراسي 2025– 2026   ::::   وزارة الاقتصاد تبحث مع غرفتي صناعة وتجارة حمص واقع الصناعة وتعزيز بيئة الاستثمار   ::::   نقيب المحامين: نتائج امتحان الانتساب إلى النقابة في غضون أسبوعين   ::::   مصفاة حمص تواصل عملها   ::::   انخفاض أسعار الذهب 50 ألف ليرة في السوق السورية   ::::   السياحة تعمم أرقاما مخصصة للشكاوى   ::::   المحكّمون في "أدب الحرب والسّجون": تعاملنا مع النّصوص بحيادية تامّة   ::::   رفع أسعار الإنترنت في سوريا.. من خدمة أساسية إلى عبء يومي   ::::   مشاركون في معرض سوريا الدولي السابع للبترول والطاقة والثروة المعدنية سيربترو7    ::::   بعثة صندوق النقد الدولي تعتزم مناقشة أولويات الإصلاح الاقتصادي في سوريا   ::::   اتفاقية لدعم الخدمات الصحية في ريف حلب   ::::   وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل   ::::   مباحثات سورية يابانية لتعزيز الاتصالات ودعم الابتكار التكنولوجي   ::::    تقرير التفتيش تجاهل (ح ع) موقع العقد .. (سيريانديز) تكشف خفايا عقد الآليات بين الإسكان وشركة روسية    ::::   وزارة الثقافة تعمم مواصفات تماثيل أثرية مسروقة من المتحف الوطني بدمشق   ::::   نتائج مفاضلات القبول الجامعي   ::::   تخفيض أسعار المشتقات النفطية في سوريا اعتباراً من اليوم    ::::   سلم رواتب جديد يراعي الفئات والتعويضات للمعلمين   ::::   الاتصالات والصحة تتفقان على بناء بنية رقمية متكاملة للمنشآت الصحية   ::::   مدير عام أكساد: الشراكات الاستراتيجية العربية مفتاح تنمية الموارد الطبيعية. 
http://www.
أرشيف كنت هناك الرئيسية » كنت هناك
هوامش بين دمشق فيينا والقاهرة

كتب أيمن قحف:

كان علي خلال أقل من أسبوع أن أتنقل مابين ثلاثة عواصم لكل منها خصوصيتها وطقسها.. ومطاراتها..
 
من حرارة 25 درجة في دمشق يوم الأربعاء الماضي وصلت إلى فيينا حيث يتساقط الثلج بغزارة.. لأول مرة أرى الارتباك في مطار فيينا “العامر”..
 
بسبب الثلج ألغيت بعض الرحلات وتأجل بعضها الآخر...
 
وكان نصيبي الاعتذار من السيدة لمياء شكور سفيرتنا الناجحة في باريس حيث كنت سأحضر صباح الخميس احتفالية متميزة في “كوليج دوفرانس” الصرح العلمي العريق بمناسبة ثمانين سنة على فك رموز أبجدية أوغاريت، فبقيت في فيينا ومطارها الذي اختلط فيه الحابل بالنابل ومئات المسافرين يبحثون عن حقائبهم أو عن رحلاتهم أو عن الفندق الذي سيبيتون فيه ريثما يفتح المطار مجدداً أمام متابعة رحلاتهم...
 
ولأول مرة اكتشف أن الفوضى والارتجال الذي نعيشه في بلادنا يجلعنا اكثر كفاءة في التعامل مع الطوارئ بعكس الأوروبيين الذي “أدمنوا” التنظيم فأصبح جزءاً من الآلات والكومبيوترات التي تسيّر العمل، هؤلاء غير محضرّين للمفاجآت فتربكهم وفوضى مطار فيينا أثارت استغرابي...
 
النظام “الأحمق أحياناً” وليس الطقس فقط افقدني فرحة الذهاب إلى باريس، فالنمساوية والفرنسية يعملان بنظام “الكودشير، أي طائرة للأولى عليهما مقاعد للثانية والعكس صحيح، من دمشق لم أتمكن من تأكيد مقطع فيينا باريس وبقي علي الانتظار،ولو تم تأمين المقعد لكان الفارق حوالي 100 يورو على حصة النمساوية.
 
لم يؤمن المقعد وعندما راجعت الفرنسية كان جوابهم أنهم سيحجزون لي تذكرة جديدة فيينا-باريس بسعر “آخر لحظة” أي حوالي 500 يورو!!
 
ذهبت الطائرة بدوني ولم يستفيدوا من ثمن مقعدي لأن “النظام” لا يسمح بتجاوز حصة “النمساوية” ولو كان الأمر لدى موظف سوري لوجد مئة حل “مبدع” كيلا تفوتني الطائرة...
 
من المطار إلى فندق بريستول، سائق التاكسي “مرسيدس موديل 2010” يختار الطريق الأسرع والأسلم بالاستعانة بـ”النافيغيتر” جهاز الملاحة المرتبط بالأقمار الصناعية الذي مازال حلماً لدينا رغم أن أي واحد منا يمكن أن يشاهد سطح منزله وشوارع دمشق على موقع “غوغل إيرث”..!!
 
وسألت نفسي مجدداً ماذا لو تعطل الجهاز؟! سيضيع الرجل ولكن للأسف معه خريطة احتياطية يستعملها في حال الضرورة للوصول إلى طلبه ولو فقدها سيصبح أضحوكة قياساً بسائقينا الذين يحفظون دمشق من أبو رمانة والمالكي إلى زواريب الدويلعة وعش الورور عن ظهر قلب!
 
فيينا مدينة بيضاء، لكنها مجهزة جيداً للتعاون مع الثلج والصقيع والفرق تعمل بكفاءة عالية حتى لا تنقطع الطرق أو يتأذى أحد...
 
أشعر بالحزن لأن المطر لم يزر بلادنا والشتاء تأخر...
 
في القاهرة تكاد الرؤيا تنعدم أحياناً بسبب “الشبورة” أو ضباب نهر النيل المعزز بالتلوث الكبير، الحرارة 27 درجة مئوية والدنيا صيف وحركة السياحة جيدة والسوريون يملؤون الفنادق والاستثمارات تتوافد على قدم وساق وخاصة من سورية أو ربما كان على الدكتور أحمد عبد العزيز أن يخصص زيارته القادمة لمصر ليعرف السبب فهو إما مغريات من الجانب المصري أو “مطفّشات” من الجانب السوري، وهي أهم من الترويج للاستثمار في لوكسمبورغ وسلوفاكيا...!
 
في مؤتمر المغتربين العرب الذي تجلت فيه التجربة الغنية لسورية في التواصل مع مغتربيها أجاد الوزير جوزيف سويد في عرض التجربة كما أجادت الصبية السورية ريمي الفندي في عرض تجربتها كشابه عربية مغتربة.
 
أما أفضل الخلاصات فكانت ماقدمه المغترب السوري الكبير نبيل الكزبري الذي ترأس جلسة عن مأزق التواصل مع الجيل الثاني من المغتربين وكان رأيه المؤثر هو أنه من الخطأ أن نعتبر المغترب خسارة وضياعاً بل هو مكسب لأنه درس واطلع على ثقافات جديدة، كما أنه من الخطأ أن نحاول جعل أولادنا نسخة عنا فهم ولدوا في زمان غير زماننا ومكان غير مكاننا، ولا يفوت الكزبري أن يعطي الأولوية القصوى للغة العربية كأفضل وأهم أدوات التواصل مع المغتربين من الجيلين الثاني والثالث.
 
أعود إلى فيينا مجدداً لحضور المؤتمر السنوي لغرفة التجارة العربية النمساوية حيث يسهر السيد الكزبري على إنجاز مؤتمر ناجح، وهو يستحق بالفعل ماقاله عمرو موسى أمين عام الجامعة العربية أنه أحد أعمدة العلاقات العربية الأوروبية...
 
الحرارة هنا تقترب من ناقص ثماني درجات ولكن الجميع يعمل كالعادة..
 
أختم هوامشي المتفرقة بما أشعر به في هذه اللحظة..
 
صحيح أنني في أرقى وأجمل عاصمة أوروبية وأرتاد أفخم فنادقها وأركب افخم الطائرات لتأدية عملي بالطبع وأشهد كل مظاهر الحضارة والأبهة...
 
ولكن -أقسم صادقاً بإذن الله- أنه لا يوجد في العالم أجمل من سورية وشعب سورية..
بورصات وأسواق
الأحد 2010-12-12
  01:07:52
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

التعليقات حول الموضوع
شارع عادل الكسم
Boozaky | 09:15:53 , 2010/12/15 | Australia
فتل رأسي لم أعد أستوعب المقال .. حسب المقال سوريا أفضل من النمسا ولكن مصر أفضل من سوريا ... النمسا تعمل بأنتظام وحتى لو كانت الحراره ثمانيه تحت الصفر ولكن أبو عبده شوفير التكسي في دمشق بيعرف أين شارع أبو العلاء المعري أو شارع عادل الكسم عطيني كاسة ماء بارده أم زكي
انا مسكين
ماهر بحره | 06:44:54 , 2010/12/21 | دمشق
يا الله أنت كتيير لذيذ كل سفره لازم المتصفح النت يعرف أين كنت ماذا تعمل ؟ ياسيد أنت معك فيزا بس أنا حوالي 5سنوات ولا سفارة تريد أن تعطيني فيزا.. بقى شوي شوي علينا
أين تعليقي
غريب | 05:57:33 , 2010/12/22 | الكويت
أين تعليقي ؟بالأمس أرسلت لكم تعليقي لماذا لم ينشر؟ إذا تعليق بسيط لم تستطيعوا أن تتحملوا النقد شي غريب الآن عرفت هذه الصفحة فقط لسرد تحركات فلان رئيس التحرير يعني بيحب يساوي مثل ساندي بيل
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة تعمم أرقاما مخصصة للشكاوى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025