(Fri - 3 Oct 2025 | 19:05:47)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

ورشة (رشيقة) حول مشروع قانون الخدمة العامة الجديد.. مطالب بتعزيز الضمانات ضد التسريح التعسفي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

مرسوم رئاسي بتعيين عبد الباري الصاج معاوناً لرئيس الهيئة العامة للطيران المدني

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   استطلاع رأي حول مستقبل الوظيفة العامة في سوريا   ::::   الرئيس الشرع يصدر مرسوماً يقضي بمنح ترفع إداري لطلاب الجامعات   ::::   العمل على ترميم 60 ألف هيكل مدرسي.. 7 آلاف مدرسة بحاجة إلى تدخل عاجل   ::::    تخفيض ملحوظ في أقساط الجامعات الخاصة.   ::::   “ الصحة ” تطلق الحملة الوطنية “ وعيك حياة ”   ::::   انهيار سقف أحد الطوابق داخل مبنى السرايا في ساحة المرجة بدمشق   ::::   بدء التقدم إلكترونياً لمفاضلات القبول الجامعي للعام الدراسي 2025 – 2026   ::::   لأول مرة .. سوريا تشارك في مؤتمر يجمع البنوك العالمية   ::::   رواتب المتقاعدين خلال أيام عبر مراكز البريد   ::::   قريباً .. تحسين نوعي في رواتب المعلمين والعاملين في سلك التربية والتعليم   ::::   مقترح بتعديل اسم (مجلس المحاسبة والتدقيق) ليصبح (مجلس الحوكمة والمحاسبة والمهن المالية)   ::::   الوزير بدر: تفعيل دور الاستثمار الزراعي بما يسهم في تطوير الإنتاج الزراعي    ::::   تمديد فترة التسجيل للطلاب المنقطعين بسبب مشاركتهم بالثورة   ::::   ضريبة القيمة المضافة: إصلاح مالي أم مغامرة غير محسوبة؟   ::::   بدء التقدم لمفاضلة المعاهد التقانية للنفط والغاز    ::::   انطلاق فعاليات معرض    ::::   وزير التعليم العالي: حتى الآن لم نحدد أقساط الجامعات الخاصة   ::::   هيئة الطيران المدني السوري تبحث مع الإيكاو خطة إصلاح القطاع وتطويره   ::::   دعم حكومي عاجل للقطاع الزراعي في سوريا لمواجهة الجفاف   ::::   من شيراتون دمشق إلى جونادا طرطوس: سوريا تعيد رسم خارطتها السياحية   ::::   انخفاض سعر الذهب 10 آلاف ليرة في السوق السورية 25/9/2025 
http://www.
أرشيف أخبار المال والمصارف الرئيسية » أخبار المال والمصارف
مشروع مرسوم معدَّل لمعالجة ملف الديون المتعثرة بشكل كامل

دمشق- سيريانديز

لا تزال مديونية المقترضين مشكلة حقيقية أمام المصارف السورية التي عانت الأمرين بسبب هذه المشكلة وخسرت مرتين اثنتين بسببها أيضاً.

الخسارة الأولى حسب صحيفة الثورة كانت بقاء كتل مالية متفاوتة الحجم (بحسب تمويلات كل مصرف) في ذمة المقترضين من تعثر منهم ومن عثّر نفسه على حد سواء، والخسارة الثانية هي إيقاف القروض ما حرم المصارف من قنوات تسليفية جديدة تحصل منها الفوائد لتعويض بعض ما فاتها من أرباح، على الرغم من أن الركود الاقتصادي والوضع العام فرض إيقاف القروض ذات المبالغ الكبيرة لانعدام الجدوى الاقتصادية منها، وبالتالي تلافي تعثر جديد ترزح المصارف تحت عبئه.‏‏

وإن كانت المصارف قد أصدرت رؤيتها وكيفية منح القروض التشغيلية (قروض رأس المال العامل) إلا أن أغلبها يرى أن من غير الممكن تفعيل هذه القروض تخوفاً من الظرف الاقتصادي والحد الأعظمي لسداد مبلغ القرض ما يفتح المجال مجدداً أمام تعثر جديد أو إحجام الراغبين بالاقتراض عنه نتيجة المحددات التي تحكم عملية الإقراض.‏‏

مصرف سورية المركزي وفي كتاب وجهه الى الحكومة اعتبر أن التعامل مع القروض المتعثرة وإدارتها يعد من أكثر المواضيع المصرفية تعقيداً وحساسية ما يستدعي وجوب دراسة تحليلية للحلول الممكن طرحها لتسهيل عملية معالجة تلك القروض، بالنظر إلى أن مشكلة القروض المتعثرة تعتبر من المشاكل الرئيسية التي تواجه القطاع المصرفي في سورية، وبناءً على ذلك فقد عمل مصرف سورية المركزي خلال الفترة الماضية على متابعة العملاء المتعثرين بشكل حثيث، بالتوازي مع السعي لتسوية مديونيتهم وتذليل الصعوبات - ما أمكن - في سبيل ذلك بما يضمن سلامة القطاع المصرفي واستمرارية الأنشطة الاقتصادية.‏‏

واستكمالاً للخطوات التي قام بها المركزي لمعالجة هذا الملف فقد تم العمل على إعداد مشروع صك تشريعي لتعديل أحكام مرسوم تسوية الديون لدى المصارف العامة (رقم 213) لمعالجة نقاط الضعف التي اكتنفت هذا المرسوم والتي حالت من دون تحقيق الاستفادة القصوى منه، إضافة إلى بعض النقاط الإيجابية التي تضمنتها مراسيم الجدولة السابقة التي صدرت خلال الأزمة والتي كان آخرها المرسوم التشريعي رقم 8 لعام 2014 المحدد بموجب القانون رقم 30 لعام 2014، وفي هذا السياق لفت المركزي إلى أن مشروع التعديل قد تضمن العديد من النقاط الإيجابية لإعطاء المزيد من المرونة للمصارف في التعامل مع ملف الديون المتعثرة، إضافة إلى وضع قواعد عامة للسداد يمكن الرجوع إليها من قبل المصارف، كما تضمن مشروع المرسوم إعفاء الأقساط المستحقة وغير المسددة من كافة فوائد التأخير والغرامات من دون الفوائد العقدية بهدف تشجيع المدينين المتعثرين حسني النية على الاستفادة من أحكام هذا النص التشريعي.‏‏

بعض المصارف العامة اعتبرت التعديلات ضرورية ومحفزة للمقترضين المتعثرين حسني النية في تسوية الذمم المترتبة عليهم تجاه المصارف العامة، مقترحين في السياق نفسه إدخال تعديلات إضافية محدودة على مشروع المرسوم الجديد لتحقيق الاستفادة الأمثل مثل مسألة المتدخل والذي يمكن تعديل تعريفه ليصبح أي شخص طبيعي أو اعتباري يتقدم بطلب تسوية عن المدين على أن تحمل التسوية توقيع المدين لتكون النتيجة أموالاً تدخل المصارف عن طريق التسوية مهما كان المتدخل، إضافة إلى مسألة الجدارة الائتمانية والتي يمكن أن تؤخذ بعين الاعتبار عند المنح لا عند التسوية وجدولة الديون لأن الجدارة الائتمانية عندها تكون ضعيفة ولكن ضعفها لا يتعارض مع قبول دفعات التسوية

سيريانديز
الأربعاء 2015-10-07
  19:17:19
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

من شيراتون دمشق إلى جونادا طرطوس: سوريا تعيد رسم خارطتها السياحية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025