(Sat - 5 Jul 2025 | 16:56:06)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

إخماد 90 بالمئة من الحرائق المندلعة في ريف اللاذقية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

السكك الحديدية السورية تعمل على تحسين الكفاءة التشغيلية رغم التحديات

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   حاكم المصرف المركزي: سوريا لن تلجأ للديون الخارجية   ::::   بدء عملية الاكتتاب على المقاسم الصناعية في مدينة حسياء   ::::   إلغاء بيع الغاز المنزلي عبر البطاقة الالكترونية اعتباراً من الأحد القادم   ::::   شراكة سورية أوروبية لتسريع التحول الرقمي وتعزيز الاقتصاد   ::::   انطلاق أعمال مجلس الأعمال السوري الكندي في دمشق   ::::   غرفة تجارة دمشق تبحث مع وفد منظمة التحالف السوري الأمريكي للسلام (SAAPP) سبل دعم الاستثمار في سوريا    ::::   (الجزيرة) الكويتية تعود إلى دمشق برحلات يومية   ::::   ندوة لغرفة تجارة وصناعة طرطوس حول استراتيجيات الاستثمار في سوريا بعد التحرير.    ::::   وزير الاقتصاد والصناعة يطرح رؤية سوريا للتعافي الاقتصادي في مؤتمر تمويل التنمية بإشبيلية   ::::   انخفاض أسعار الذهب محلياً 15 ألف ليرة سورية   ::::   وزارة الإعلام تعلن شروط ترخيص القنوات التلفزيونية والمنصات في سوريا   ::::   وزير التعليم العالي السوري يناقش مع معهد BACT في دبي التعاون المشترك   ::::   (الغاز الذكي) وداعاً   ::::   (أناضولو جيت) تبدأ أولى رحلاتها المباشرة من اسطنبول إلى دمشق   ::::   إخماد 90 بالمئة من الحرائق المندلعة في ريف اللاذقية   ::::   الإسراع في إعلان النتائج بدقة وشفافية   ::::   بدء تحميل 14 ألف طن من الفوسفات السوري للتصدير إلى مصر عبر مرفأ طرطوس   ::::   رئيس هيئة الطيران المدني السوري: نخطط لإنشاء مطارات جديدة   ::::   بعد 50 عام من المقاطعة.. اجتماع افتراضي بين حاكم المركزي والبنوك الامريكية   ::::   غرام الذهب يرتفع 10 آلاف ليرة في السوق السورية 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
الإقتصاد والأزمة...!!..
كتب الدكتور أسامه سمّاق
انهيار سعر الصرف وتردي الواقع المعيشي أصبح حديث الساعة..!..
الآراء في غالبها ترجع الأسباب إلى العقوبات بما فيها التنفيذ المرتقب لقانون سيزر السئ الصيت، وإلى الفساد المستشري، وكذلك إلى عدم نجاعة الإجراءات  والقيود الحكومية في:
 وقف التدهور وانخفاض قيمة الليرة والغلاء الفلكي في أسعار السوق..!!..
 تقصي أسباب الحالة الراهنة تحتاج إلى هدوء، ودراسة ببرودة أعصاب، والإبتعاد عن الإنفعال والعواطف التي يمكن أن تدفع الباحث للخوض في تفصيلات سطحية لا طائل منها في كل الأحوال..!!..
إن أساس البناء الإقتصادي لأية دولة يقوم على أربعة أعمدة وهي:
 ⁃ الإنتاج: سلعي و خدمي.
 ⁃ احتياطي النقد والذهب.
 ⁃ التحويلات الخارجية.
 ⁃ القروض.
ببعض التفصيل:
نتيجةً للأزمة التي تعيشها البلاد فإن الإنتاج انخفض وبشكل حاد سلعياً و خدمياً( نفط، غاز، قمح، قطن، دواء، سياحة، نقل...الخ)..
عادة :
وظيفة الإنتاج تغطية السوق الداخلية أولاً، ثم التصدير، لتحقيق عوائد بالعملة الأجنبية. وهذا غير متاح في الإتجاهين بسبب العقوبات الغربية.
الإحتياطي:
قام بتغطية احتياجات البلاد الحياتية، وهو خارج إمكانية التراكم بسبب العقوبات والحرب العدوانية التي دخلت عامها العاشر...
التحويلات الخارجية:
 الكبيرة منها توقفت ولم يبق سوى تحويلات فردية متعثرة، بسبب الحصار، والقيود الداخلية الكابحة..!!!..
بالنسبة للقروض: 
لا أعتقد أنها بحاجة للتفصيل، بسبب حاجز العقوبات الذي تفرضه أوروبا والولايات المتحدة..!!. 
وعليه: 
فتآكل الأسسس المذكورة أعلاه أوصل إلى ترنح الإقتصاد...!!
من هنا يتضح  التشخيص الوحيد العقلاني لتفاقم الظروف المريرة السائدة وهو :
 "استمرار الأزمة"...!!.
مايقال غير ذلك :
من فساد وسوء إدارة، كله صحيح، ولكن  يبقى على هامش الأزمة. وعلاجه قد يخفف من الأعراض لكنه قاصر عن استئصال المرض..!!..
وعلى اعتبار:
 أن حل الأزمة غير واضح فلنحاول التقليل من آثارها: 
 فربما الإدارة القسرية للإقتصاد بتكثيف القيود لا جدوى منها. بدليل ماوصلنا  إليه من انكماش اقتصادي كبير....!..
عندما تفشل تجربة ما، علينا أن نبتكر مايعاكسها وهذا يقود إلى: 
  الدعوة لتفكيك القيود، والسماح للسوق بحرية الحركة في سبيل كسر الحصار، وتخفيف المعاناة اليومية عن المواطن..!!..
طبعاً :
ماتقدم يبقى اقتراحات قد تكون مصيبة، وقد تكون خاطئة،  لكنها محاولة لتلطيف المناخ المعاشي الضاغط..!!.
فالحكومة الحالية أو القادمة، لن تستطيع النهوض بالاقتصاد لعدم توفر الأدوات والأسباب اللازمة لهذا النهوض..!!..
وهنا لست بصدد الدفاع عن الحكومة وإنما بصدد توصيف الواقع بدون مغالاة..!!!..
وأخيراً لا بد من تخفيف المظاهر  المستفزة للفرز الطبقي الحاد بين أقلية مترفة وأغلبية محتاجة، فالصمود في الصراع، يتطلب تعاطف وتكاتف الأغلبية، فبالأغلبية يصبح هدف الصراع وطنياً.
عن الدكتور أسامة سماق معاون سابق لوزير الصحة 
الثلاثاء 2020-06-08
  21:25:27
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

برعاية الرئيس الشرع.. توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية لإنشاء مدينة للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

رئيس هيئة الطيران المدني السوري: نخطط لإنشاء مطارات جديدة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025