(Fri - 3 Oct 2025 | 16:57:21)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

ورشة (رشيقة) حول مشروع قانون الخدمة العامة الجديد.. مطالب بتعزيز الضمانات ضد التسريح التعسفي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

مرسوم رئاسي بتعيين عبد الباري الصاج معاوناً لرئيس الهيئة العامة للطيران المدني

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   استطلاع رأي حول مستقبل الوظيفة العامة في سوريا   ::::   الرئيس الشرع يصدر مرسوماً يقضي بمنح ترفع إداري لطلاب الجامعات   ::::   العمل على ترميم 60 ألف هيكل مدرسي.. 7 آلاف مدرسة بحاجة إلى تدخل عاجل   ::::    تخفيض ملحوظ في أقساط الجامعات الخاصة.   ::::   “ الصحة ” تطلق الحملة الوطنية “ وعيك حياة ”   ::::   انهيار سقف أحد الطوابق داخل مبنى السرايا في ساحة المرجة بدمشق   ::::   بدء التقدم إلكترونياً لمفاضلات القبول الجامعي للعام الدراسي 2025 – 2026   ::::   لأول مرة .. سوريا تشارك في مؤتمر يجمع البنوك العالمية   ::::   رواتب المتقاعدين خلال أيام عبر مراكز البريد   ::::   قريباً .. تحسين نوعي في رواتب المعلمين والعاملين في سلك التربية والتعليم   ::::   مقترح بتعديل اسم (مجلس المحاسبة والتدقيق) ليصبح (مجلس الحوكمة والمحاسبة والمهن المالية)   ::::   الوزير بدر: تفعيل دور الاستثمار الزراعي بما يسهم في تطوير الإنتاج الزراعي    ::::   تمديد فترة التسجيل للطلاب المنقطعين بسبب مشاركتهم بالثورة   ::::   ضريبة القيمة المضافة: إصلاح مالي أم مغامرة غير محسوبة؟   ::::   بدء التقدم لمفاضلة المعاهد التقانية للنفط والغاز    ::::   انطلاق فعاليات معرض    ::::   وزير التعليم العالي: حتى الآن لم نحدد أقساط الجامعات الخاصة   ::::   هيئة الطيران المدني السوري تبحث مع الإيكاو خطة إصلاح القطاع وتطويره   ::::   دعم حكومي عاجل للقطاع الزراعي في سوريا لمواجهة الجفاف   ::::   من شيراتون دمشق إلى جونادا طرطوس: سوريا تعيد رسم خارطتها السياحية   ::::   انخفاض سعر الذهب 10 آلاف ليرة في السوق السورية 25/9/2025 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
الإقتصاد والأزمة...!!..
كتب الدكتور أسامه سمّاق
انهيار سعر الصرف وتردي الواقع المعيشي أصبح حديث الساعة..!..
الآراء في غالبها ترجع الأسباب إلى العقوبات بما فيها التنفيذ المرتقب لقانون سيزر السئ الصيت، وإلى الفساد المستشري، وكذلك إلى عدم نجاعة الإجراءات  والقيود الحكومية في:
 وقف التدهور وانخفاض قيمة الليرة والغلاء الفلكي في أسعار السوق..!!..
 تقصي أسباب الحالة الراهنة تحتاج إلى هدوء، ودراسة ببرودة أعصاب، والإبتعاد عن الإنفعال والعواطف التي يمكن أن تدفع الباحث للخوض في تفصيلات سطحية لا طائل منها في كل الأحوال..!!..
إن أساس البناء الإقتصادي لأية دولة يقوم على أربعة أعمدة وهي:
 ⁃ الإنتاج: سلعي و خدمي.
 ⁃ احتياطي النقد والذهب.
 ⁃ التحويلات الخارجية.
 ⁃ القروض.
ببعض التفصيل:
نتيجةً للأزمة التي تعيشها البلاد فإن الإنتاج انخفض وبشكل حاد سلعياً و خدمياً( نفط، غاز، قمح، قطن، دواء، سياحة، نقل...الخ)..
عادة :
وظيفة الإنتاج تغطية السوق الداخلية أولاً، ثم التصدير، لتحقيق عوائد بالعملة الأجنبية. وهذا غير متاح في الإتجاهين بسبب العقوبات الغربية.
الإحتياطي:
قام بتغطية احتياجات البلاد الحياتية، وهو خارج إمكانية التراكم بسبب العقوبات والحرب العدوانية التي دخلت عامها العاشر...
التحويلات الخارجية:
 الكبيرة منها توقفت ولم يبق سوى تحويلات فردية متعثرة، بسبب الحصار، والقيود الداخلية الكابحة..!!!..
بالنسبة للقروض: 
لا أعتقد أنها بحاجة للتفصيل، بسبب حاجز العقوبات الذي تفرضه أوروبا والولايات المتحدة..!!. 
وعليه: 
فتآكل الأسسس المذكورة أعلاه أوصل إلى ترنح الإقتصاد...!!
من هنا يتضح  التشخيص الوحيد العقلاني لتفاقم الظروف المريرة السائدة وهو :
 "استمرار الأزمة"...!!.
مايقال غير ذلك :
من فساد وسوء إدارة، كله صحيح، ولكن  يبقى على هامش الأزمة. وعلاجه قد يخفف من الأعراض لكنه قاصر عن استئصال المرض..!!..
وعلى اعتبار:
 أن حل الأزمة غير واضح فلنحاول التقليل من آثارها: 
 فربما الإدارة القسرية للإقتصاد بتكثيف القيود لا جدوى منها. بدليل ماوصلنا  إليه من انكماش اقتصادي كبير....!..
عندما تفشل تجربة ما، علينا أن نبتكر مايعاكسها وهذا يقود إلى: 
  الدعوة لتفكيك القيود، والسماح للسوق بحرية الحركة في سبيل كسر الحصار، وتخفيف المعاناة اليومية عن المواطن..!!..
طبعاً :
ماتقدم يبقى اقتراحات قد تكون مصيبة، وقد تكون خاطئة،  لكنها محاولة لتلطيف المناخ المعاشي الضاغط..!!.
فالحكومة الحالية أو القادمة، لن تستطيع النهوض بالاقتصاد لعدم توفر الأدوات والأسباب اللازمة لهذا النهوض..!!..
وهنا لست بصدد الدفاع عن الحكومة وإنما بصدد توصيف الواقع بدون مغالاة..!!!..
وأخيراً لا بد من تخفيف المظاهر  المستفزة للفرز الطبقي الحاد بين أقلية مترفة وأغلبية محتاجة، فالصمود في الصراع، يتطلب تعاطف وتكاتف الأغلبية، فبالأغلبية يصبح هدف الصراع وطنياً.
عن الدكتور أسامة سماق معاون سابق لوزير الصحة 
الثلاثاء 2020-06-08
  21:25:27
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

من شيراتون دمشق إلى جونادا طرطوس: سوريا تعيد رسم خارطتها السياحية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025