(Mon - 17 Nov 2025 | 14:27:33)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

التربية تعتمد تصميماً جديداً للشهادات العامة السورية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   التربية تعتمد تصميماً جديداً للشهادات العامة السورية   ::::   وزارة التعليم العالي توضح آلية القبول الجامعي ومفاضلة ملء الشواغر للعام الدراسي 2025– 2026   ::::   وزارة الاقتصاد تبحث مع غرفتي صناعة وتجارة حمص واقع الصناعة وتعزيز بيئة الاستثمار   ::::   نقيب المحامين: نتائج امتحان الانتساب إلى النقابة في غضون أسبوعين   ::::   مصفاة حمص تواصل عملها   ::::   انخفاض أسعار الذهب 50 ألف ليرة في السوق السورية   ::::   السياحة تعمم أرقاما مخصصة للشكاوى   ::::   المحكّمون في "أدب الحرب والسّجون": تعاملنا مع النّصوص بحيادية تامّة   ::::   رفع أسعار الإنترنت في سوريا.. من خدمة أساسية إلى عبء يومي   ::::   مشاركون في معرض سوريا الدولي السابع للبترول والطاقة والثروة المعدنية سيربترو7    ::::   بعثة صندوق النقد الدولي تعتزم مناقشة أولويات الإصلاح الاقتصادي في سوريا   ::::   اتفاقية لدعم الخدمات الصحية في ريف حلب   ::::   وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل   ::::   مباحثات سورية يابانية لتعزيز الاتصالات ودعم الابتكار التكنولوجي   ::::    تقرير التفتيش تجاهل (ح ع) موقع العقد .. (سيريانديز) تكشف خفايا عقد الآليات بين الإسكان وشركة روسية    ::::   وزارة الثقافة تعمم مواصفات تماثيل أثرية مسروقة من المتحف الوطني بدمشق   ::::   نتائج مفاضلات القبول الجامعي   ::::   تخفيض أسعار المشتقات النفطية في سوريا اعتباراً من اليوم    ::::   سلم رواتب جديد يراعي الفئات والتعويضات للمعلمين   ::::   الاتصالات والصحة تتفقان على بناء بنية رقمية متكاملة للمنشآت الصحية   ::::   مدير عام أكساد: الشراكات الاستراتيجية العربية مفتاح تنمية الموارد الطبيعية. 
http://www.
أرشيف ثقافة ومنوعات الرئيسية » ثقافة ومنوعات
(عوز).. شذرات متفرقة ومترابطة لحيوات مختلفة
(عوز).. شذرات متفرقة ومترابطة لحيوات مختلفة
سيريانديز ـ نجوى صليبه
الحبّ والكره.. الحرية والخضوع.. التّقدّم في العمر.. العزوبية والزّواج.. والرّغبة في إنجاب الأطفال وتربيتهم أحسن تربية.. الولادة والموت.. الوجود والحياة والبقاء.. وغيرها من عناوين كبيرة تتفرع منها أسئلة كثيرة طرحتها المخرجة المسرحية ديما أباظة في عرضها الأخير "عوز" الذي قدّم، مؤخّراًـ في القاعة متعددة الاستعمالات بدار الأوبرا في دمشق، عن نصّ ترجمته للكاتبة البريطانية "سارا كين".
لم تعتمد أباظة في هذا العرض على البهرجة في الدّيكور، بل اكتفت بأربعة كراسي لأربع ممثلين يتبادلون الجلوس عليها أو الوقوف إلى جانبها وهم يفرغون مآسيهم وأفراحهم وأفكارهم وما يجول في خواطرهم العامّة الموجودة في كلّ بيت وأسرة، ومعهم كان ينتقل محمد نور درا بضوئه، وهذا ربّما ما أرادت المخرجة التّدليل عليه من خلال شاشة العرض عندما أظهر حمزة أيوب البنايات الشّاهقة، والضّوء ينتقل من نافذة إلى أخرى، بمعنى أنّ هذه الأحاديث تنتقل من بيت إلى آخر.
حالات إنسانية ووجدانية كثيرة، رافقتها موسيقى آري جان بكلّ اختلافاتها، وجاءت على لسان أربع شخصيات أدّاها الممثّلون نانسي خوري وإليانا سعد وشريف قصّار ومصطفى خيت بلغة عربية فصيحة متقنة لدرجة أنّها لم تفلت منهم إلّا مرّة أومرّتين على الرّغم من صعوبة العبارات وطولها أيضاً في بعض المشاهد، ولاسيّما المشهد الذي قدّمه قصّار، حين دار حول الجمهور مرتين أو ثلاث وهو يكمل حديثه من دون انقطاع، وهنا نشير إلى قلّة الحركة وجمودها أيضاً في هذا العرض إلّا تحريك الكراسي والتّنقّل بينها أحياناً، ومشهد قصّار عندما يسلّم على أحد الحاضرين، ما تسبّب بالملل أحياناً طبعاً هذا بالإضافة إلى أنّ النّص صعب ومعقّد، تقول أباظة: "طريقة الكتابة التي اتّبعتها المؤلفة البريطانية تعتمد على تفتيت عناصر العمل المسرحي، بحيث لا يتضمّن العمل خط فعل متّصل كما هو معروف، ولا يعتمد على شخصيات تقليدية أو حكاية تُبنى بشكل تدريجي، بل يبني المتفرّج هذه الأفكار حسب فهمه الخاص، وكلّ ذلك من خلال جمل تحكيها الشّخصيات وتعرّف بها عن نفسها، هذه الجمل تلتقي أحياناً فتشكّل حواراً، أو تكون منفصلة فتأخذ شكل القصيدة، كذلك الشخصيات تلتقي تارةً وتتحدّث كأنّها شخص واحد، وتتفرّق تارة أخرى من دون حبكة تجمعها أو قصة تقليدية، في شكلٍ ومضمونٍ جديدين كلّياً يشكّلان تحدياً فنياً كبيراً لجميع المشاركين في العمل".
أمّا علاقتها بهذا النّص ووقوعها في أسره فتعود إلى أيّام كانت طالبة في قسم الدّراسات المسرحية، عندما قرأت جملة "وحده الحبّ يستطيع أن ينقذني" وظلّت تلاحقها وتنبثق في ذهنها في مواقف عديدة، تقول: "أشعر الآن بأنني أنهي رحلتي مع النّصّ، أو ربّما أبدأ رحلتي معه في تجربتي الإخراجية الأولى".
 
السبت 2025-07-19
  13:26:56
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة تعمم أرقاما مخصصة للشكاوى

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025