(Wed - 4 Dec 2024 | 01:19:52)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مياه دمشق: تفعيل خدمة الاستعلام عن الفاتورة وتسجيل الشكاوى عبر موقع المؤسسة الالكتروني

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

الخارجية تعلن أسماء المقبولين للاشتراك في المرحلة الرابعة في مسابقتها لتعيين عاملين دبلوماسيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   غرام الذهب المحلي يرتفع 5 آلاف ليرة‏   ::::   مياه دمشق: تفعيل خدمة الاستعلام عن الفاتورة وتسجيل الشكاوى عبر موقع المؤسسة الالكتروني   ::::   الخارجية تعلن أسماء المقبولين للاشتراك في المرحلة الرابعة في مسابقتها لتعيين عاملين دبلوماسيين   ::::   فتح باب الاستضافة للطلاب القادمين من جامعة ومعاهد حلب في الجامعات والمعاهد الحكومية   ::::   إعادة العمل جزئياً بمركز العريضة الحدودي في طرطوس ‏   ::::   وجّه تحية تقدير لرجال الجيش.. مجلس الوزراء: التعاطي بمرونة مع منعكسات الأوضاع على المواطنين   ::::   التجارة الداخلية: المواد الغذائية متوافرة في ‏الأسواق ولا يوجد أي حالة ‏فقدان أو احتكار   ::::   مجلس الوزراء في جلسة استثنائية: الحكومة حريصة على تقديم كل ما هو مطلوب لقواتنا المسلحة بما يكفل تحقيق النصر على الإرهاب وداعميه   ::::   الداخلية: تفقد الوحدات الشرطية بمحافظة حماة والتأكيد على الجهوزية التامة   ::::   لمتابعة الأوضاع الميدانية في حلب… اجتماع في رئاسة مجلس الوزراء لبحث سبل تقديم الخدمات في المحافظة   ::::   تأجيل امتحانات الجامعة الافتراضية في حلب حتى إشعار آخر   ::::   وزير المالية يجتمع بمديري شركات التأمين في سورية   ::::   بمشاركة سورية.. انطلاق أعمال المنتدى الاقتصادي العربي – اليوناني الثالث عشر في أثينا    ::::   قانون حماية العلامات الفارقة… جلسة حوارية في حمص   ::::   تأمين باصات لنقل الوافدين اللبنانيين من محافظة اللاذقية إلى الحدود اللبنانية ‏   ::::   قواتنا المسلحة تواصل التصدي لهجوم التنظيمات الإرهابية في ريفي حلب وإدلب وتكبدها خسائر فادحة   ::::   بقيمة 100 مليار ليرة .. المالية تعلن نتائج المزاد السادس للاكتتاب على سندات خزينة    ::::   هموم الصحفيين على طاولة الحكومة… الجلالي: الحكومة لن تتوانى عن تقديم الدعم لهم   ::::   بمشاركة سورية… انطلاق فعاليات معرض أبو ظبي الدولي للأغذية   ::::   الجلالي: ضرورة تغيير الموازين الإدارية والتنظيمية والقانونية لمعالجة حالات الاختلاس   ::::   الجلالي يترأس اجتماعاً للجنة الاقتصادية.. بحث واقع الشركات المساهمة والصعوبات التي تعترض مسار إحداثها وتشغيلها 
http://www.
أرشيف كنت هناك الرئيسية » كنت هناك
ذكرى رحيل نزار قباني...ماذا من الشعر يبقى حين يرتاح؟

كتب أيمن قحف
منذ أربعة عشر عاماً توقف قلب نزار قباني الجميل عن النبض ..ولكن نهر الشعر ما زال يتدفق – وسيبقى- حتى آخر الزمان...
كنت وما زلت من عشاق الشاعر المدهش حتى الثمالة ...أتنفس شعره وأنتمي بإخلاص لعالمه الذي يشبهني!
أذكر الآن ذلك اليوم، منذ إعلان وفاته وحتى لحظة دفنه في مقبرة الباب الصغير بدمشق، يومها كدنا ننسى الفقيد العظيم لنغوص في تفاصيل تافهة جعلتنا نخجل من الرجل الذي يجب أن نرفع رؤوسنا به لأن سورية أنجبت عبقرياً مثله!
حاسبوا نزار قباني يومها على مواقف انفعالية من ابنته فجعلوا جنازته لا تليق بمكانته في الذاكرة السورية والعربية والعالمية!!!
أوصى أن يدفن في مدينته التي عشقها "دمشق"، وأرسل له الرئيس الراحل حافظ الأسد طائرة خاصة تنقل رفاته من لندن، الرئيس أراد تكريمه بما يليق ،بعد أن منحه اسم شارع في دمشق أثناء حياته ومنحه وساماً..
ابنة الشاعر كان لها رأي آخر وأرادت أن تدفنه بجانب زوجته بلقيس في بغداد،وحصلت مداخلات حينها انتهت بتنفيذ وصيته وجاء جثمانه إلى دمشق ..
رمز وطني سوري يأتي ليدفن في عاصمة الأمويين التي أنشدها أجمل ما كتب في المدن،يأتي على متن طائرة رئاسية، توقعنا أن نجد أركان الدولة كلها بانتظاره، ولكن لم نجد يومها سوى عشاق الشاعر ممن عرفوه ولم يكن يعرفهم، وحفنة من الأصدقاء!!!
لم نتبين بين المشيعين يومها سوى العماد مصطفى طلاس ورئيس اتحاد الصحفيين صابر فلحوط اللذين جاءا يومها بصفتهما الشخصية كصديقين!!!
دفن نزار قباني وكنا نشعر أن "الشباب الطيبة" أكثر من المشيعين ويسجلون أسماء كل من حضروا!!!
كان الأمر مقرفاً ومؤذياً..من يجرؤ على "مسخ"جنازة نبي الشعر الحديث الذي كرمه الرئيس حافظ الأسد يومذاك؟!
لم يعرف أحد الإجابة الحقيقية حتى اليوم ..لأنه كان سبة عار على جبين من سلب نزار حقه في جنازة تليق باسمه العالي..
نزار قباني كان رجلاً للوطن وللإنسان ولم يكن للساسة والتجارة السياسية ..
انتقد بشدة الحكام العرب الخونة، ودافع عن فلسطين الجريحة بكاها وأبكانا،انتقد الأنظمة ولكنه ابتهج لانتصار تشرين ...تجنب مديح الأشخاص لكنه كان وفياً حتى الممات للأوطان وخاصة سورية..لم يكن صديقاً للحكومة السورية لكنه رثا شاباً سورياً لامعا اسمه باسل الأسد(...رحل باسل إلى السماء لأنها كانت بحاجة إلى فارس جميل ونبيل مثله ...أنحني أمام حزنك الجميل وأعرف أن كل مراثي الأرض لا تكفي لرثاء ..وردة!) ، وشكر الرئيس حافظ الأسد الذي سمى شارعاً باسمه ..(.. (دمشق تهديني شارعاً)
وأخيراً شرفتني مدينة دمشق بوضع اسمي على شارع من أكثر شوارعها جمالاً ونضارة وخضرة، هذا الشارع الذي أهدته دمشق إلي هو هدية العمر، وهو أجمل بيت امتلكه على تراب الجنة...)
لم تكن ابنة أخيه رنا قباني موفقة اليوم في تسخير إرثه ضد سورية فهو كان بحق "شاعراً مقاوماً" وكان ضد الخونة العرب الذين يدعمون اليوم ما يزعمون بأنه "ثورة" وهم الذين باعوا فلسطين والقدس وسهلوا ذبح العرب في غزة ولبنان والعراق وليبيا واليوم في سورية.
لست محامي دفاع عن الحكومة السورية فهي لديها وزارة إعلام و أجهزة تدافع عن مواقفها ، لكنني من قبيل الإنصاف أقول أن الخطاب الرسمي السوري الذي تدفع سورية ثمنه اليوم متماه حتى التطابق مع مواقف نزار قباني فكيف تتوقع السيدة رنا أن يكون عمها ضد النظام" اليوم لو كان حياً؟!
وبالمقابل فإن "الرفاق" هم من أضعفوا الوطن وقللوا مناعته ضد الصدمات برفضهم –حتى اليوم- الرأي الآخر حتى لو جاء من صديق أو محب...لقد خسرنا كبارنا ومثقفينا من وراء العقلية التي "قزمت "جنازة نزار قباني ..وهكذا أصبح الوطن ضعيفاً ولا بأس هنا من التذكير بمقالتي التي كتبتها في :6 -9-2011 بعنوان : عن "الرفاق " و"رفاق الرفاق" و الحوار المنشود : كيف غابت الثقافة والمثقفون فغدا الوطن ضعيفاً؟
أمنيات" المحكومين بالأمل و ما يحدث اليوم ليس نهاية التاريخ "....................
رحم الله نزار قباني الذي أختم في رحيله بتحوير بيت له :
حملت شعري على ظهري فأتعبني ...ماذا من الشعر يبقى حين "أرتاح"!

سيريانديز
الإثنين 2012-04-30
  10:40:16
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

التعليقات حول الموضوع
كلامك جميل
Boozacky | 01:30:27 , 2012/05/23 | Australia
كلامك جميل أستاذ أيمن ولكن لن يصل بعيداً وسيخبو مع الوقت. لماذا؟ لإنه حتى مواقعنا الأخباريه السوريه على الأنترنت ومنها موقعك هذا تمنعنا من نشر آرائنا مباشرة ويجب أن تمر على المشرف على الموقع أولاً رغم أنها آراء مؤدبه بنائه ولا تسيء لإي شخص ولاتحمل أي معنى قدح وذم الخ. ما زال بذهني صورة كاميرا تلفزيونيه صغيره سمها كاميرة فيديو منصوبه داخل خيمه صغيره داخل أحد الأسواق التجاريه أو ما يدعى المولات هنا في بريزبن . يدخل المواطن ويجلس على كرسي ويسجل نصف دقيقه أقتراحه, رأيه, نقده, رسالته إلى مسؤول أو رئيس البلاد ثم ينشر هذا التسجيل على التلفزيون بالكامل ليصل للجميع على وعسى أحد المواطنين لديه فكره ذكيه ما تفيد الوطن والمواطن قد تصل إلى المسؤولين بدون حواجز أنتقاء الوفود الشعبيه موضة b`aa
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

هموم الصحفيين على طاولة الحكومة… الجلالي: الحكومة لن تتوانى عن تقديم الدعم لهم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

للعام الثاني.. أجنحة الشام للطيران تشارك في معرض السفر الدولي بالدوحة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©