(Tue - 16 Dec 2025 | 06:47:00)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

(السورية للتجارة) تجقق إيرادات فاقت الـ 8 ملايين دولار في عام

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

أكساد تحتفل بالذكرى السنوية الأولى لتحرير سورية وتؤكد التزامها بدعم مسيرة البناء والتنمية الزراعية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   بمشاركة ٤٠٠شركة محلية ودولية ..انطلاق فعاليات الدورة ٢٣ لمعرض بيلدكس    ::::   (السورية للتجارة) تجقق إيرادات فاقت الـ 8 ملايين دولار في عام   ::::   واقع الأجواء المناخية   ::::   تشكيل مجلس الأعمال السوري البريطاني   ::::   وزير الصحة في المؤتمر السنوي للجراحة العصبية: الوزارة ملتزمة بتطوير الاختصاصات الدقيقة   ::::   افتتاح سوق ميلادية في منتجع جونادا بطرطوس.. وزير السياحة: اهتمام حكومي بالشريط الساحلي   ::::   سوريا ضيف شرف بمعرض (صنع في السعودية)   ::::   دراسة جيوفيزيائية لحفر بئر مياه في الناصرية بريف دمشق   ::::   ارتفاع ملموس في سعر الذهب   ::::   اختتام الجولة الأولى من مناظرات سوريا الجامعية في كلية الإعلام بجامعة دمشق   ::::   في باكورة أعمالها "صيغة توافقية".. نجوى صليبه تمزج بين الواقع والخيال.. وبين الأمل والألم!   ::::    مصرف سوريا المركزي ينفي شائعات إطلاق عملة رقمية جديدة   ::::   محمد قاقا: أكتب ما أعيش لا ما أتبنّى والشّعر العمودي يقيّد الشّباب    ::::   أكساد تحتفل بالذكرى السنوية الأولى لتحرير سورية وتؤكد التزامها بدعم مسيرة البناء والتنمية الزراعية   ::::   الجهاز المركزي للرقابة المالية يكشف فساداً بمليارات الليرات في (دار البعث)   ::::    الذهب يعاود ارتفاعه مجدداً   ::::   تداولات سوق دمشق تتجاوز ال 7.4 مليارات ليرة مع تنفيذ ثلاث صفقات ضخمة   ::::   مشاركون في معرض ميديا اكسبو سيريا المعرض فرصة لصياغة مستقبل أكثر انفتاحا على العالم    ::::   وزارة السياحة حاضرة بمعرض ميديا اكسبو    ::::   انطلاق فعاليات معرض سوريا الدولي للنفط والغاز والطاقة 
http://www.
أرشيف يحكى أن الرئيسية » يحكى أن
اقتناع تركي باستحالة الضربة العسكرية ضد سورية.. والدليل "عنتريات أردوغان"
ما تزال القيادتان (العسكرية والسياسية) في تركيا تحاولان "هضم" حادثة إسقاط الطائرة المقاتلة "ف - 4" التركية في المياه الإقليمية السورية، ويبدو أن تعمّد أنقرة تسليط الضوء على إرسالها 15 دبابة إلى الحدود وقطع مدفعية لن يفيدها كثيراً في استرجاع ما فقدته من هيبة في الداخل التركي قبل الخارج، وبالتأكيد لن تفعل الطلعات الاستعراضية التي يقوم بها الطيران التركي قرب الحدود السورية كلما "لمح" مروحيات سورية تقترب من الحدود.

فالرد السوري الذي تمثل بإرسال 170 دبابة إلى منطقة الحدود، مقابل الـ15 التركية، كان مؤشراً سلبياً في الداخل التركي، وكذلك استمرار الطلعات الجوية السورية كالمعتاد في المنطقة الحدودية، دون أي خوف من الطيران التركي.

أما من الناحية السياسية، فعلى حزب العدالة والتنمية مواجهة الداخل التركي قبل التفكير في الخارج السوري، فالشارع التركي - المعروف بتعصبه القومي - لم يتأثر كثيراً بحادثة إسقاط الطائرة، ولم يقرع طبول الحرب ضد سورية التي ما يزال قسم كبير جداً من الأتراك يعتبرها دولة صديقة وشعباً صديقاً، واللافت أنه ليس هناك أحد من قادة الرأي في تركيا كان مقتنعاً بأن أردوغان سيقوم بعمل عسكري في سورية، بل تدافع الكتاب والمعارضون إلى تعداد "عنتريات" أردوغان وتهديداته في أكثر من مناسبة، سواء في الملف العراقي، أو في العلاقة مع قبرص، أو في حادثة أسطول مرمرة التي قُتل خلالها 17 تركياً على يد القوات الصهيونية.

وكان للتخبط التركي بُعيد سقوط الطائرة دوره الكبير في هذا، فقد تضاربت موقف القادة الأتراك إلى حد كبير، قبل أن تستقر في اليوم التالي على رواية واحدة مفادها أن الطائرة أُسقطت في الأجواء الدولية، ليتبين فيما بعد أنها سقطت في المياه الإقليمية السورية، بتأييد من تقارير استخبارية غربية نشرتها صحيفة "وورلد ستريت جورنال"، الأمر الذي أصاب القادة الأتراك بالخيبة.

ولم يستطع رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان إقناع نواب المعارضة التركية برأيه خلال الجلسة العامة التي عُقدت للاستماع إلى ما لديه في حادثة إسقاط الطائرة، بل بالعكس؛ فقد خرج زعيم حزب الشعب الجمهوري كمال كليتشدار أوغلو من الاجتماع مع أردوغان ليقول إنه لن يجتمع مرة أخرى مع رئيس الحكومة رجب طيب أردوغان، وأضاف: "إن السياسة الخارجية ليست مجالاً للخداع"، متوجهاً إلى أردوغان بالقول: "لم تقوموا بأي شيء عندما أدخلت رؤوس جنودنا في الأكياس في العراق، لقد قتل بسبب غزة تسعة من مواطنينا في المياه الدولية، ونقّب القبارصة الروم (اليونانيين) عن النفط والغاز الطبيعي في شرق المتوسط، وقلتم عن كل ذلك إنه سبب للحرب، لكنكم لم تفعلوا أي شيء، عندما تقولون كلاماً كبيراً عليكم أن تطبقوه، أنا لا أقول بالحرب مع جيراننا ولن أقول"، ورأى أن "تأسيس السياسة الخارجية على قاعدة الخداع هو سياسة خارجية خاطئة، هذه السياسة الخاطئة تلحق الضرر بمكانة تركيا في الشرق الأوسط، في لقائنا مع رئيس الحكومة لم يُؤخذ رأينا في الموضوع السوري، عرض علينا فقط خرائط، لو كنا مكان رئيس الحكومة لما كانت سياستنا السورية هكذا، ولم نكن لنمر بهذا المشهد، ولكانت العلاقات مع سورية كما كانت قبل العام 2009، وكان يمكن منع قضية مرمرة من الوقوع بالطرق القانونية، وعندنا مركز للهلال الأحمر التركي في غزة، ويمكن تقديم المساعدة عبره، فلماذا ترتضون أن تكونوا أداة لمثل هذا التحريض؟ ولماذا لم تحتجوا لدى الأميركيين على حادثة الكيس؟ لم يكن عندكم حتى الجرأة على فعل ذلك"، واتهم كيليتشدار أوغلو أردوغان بأنه قناع للقوى الغربية في الشرق الأوسط، وخاطبه قائلاً: "أنت أداة بيد القوى الغربية، والأداة تعني أنك تعمل لمصلحة الآخرين وحسابهم".

الثبات
الخميس 2012-07-05
  17:10:46
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

صحيفة “الثورة السورية” بانطلاقة جديدة… منصة متكاملة ورقية وإلكترونية وتفاعلية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

وزارة السياحة حاضرة بمعرض ميديا اكسبو

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025