(Thu - 21 Aug 2025 | 12:05:31)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

رئيس تحرير شبكة سيريانديز يدق ناقوس الخطر: عالم جميل ينتهي للأبد

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

(المياه) تصادر 70 (حرامي) بدمشق .. والحملة مستمرة

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   تفريغ باخرة تحمل 7700 طن قمح في طرطوس لتعزيز الأمن الغذائي السوري   ::::   غرام الذهب ينخفض 30 ألف   ::::   (المياه) تصادر 70 (حرامي) بدمشق .. والحملة مستمرة   ::::   وزير الطاقة يبحث مع سفير باكستان فرص شراكة إستراتيجية   ::::   وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي   ::::   مرسوم بإلغاء الرسوم على الفواتير بدءاً من ايلول .. ووزارة الطاقة تدرس رفع أسعار الكهرباء   ::::   أكاديميان اقتصاديان: الاستثمارات التي وقعت مؤخراً في سوريا تؤسس لمرحلة اقتصادية واعدة   ::::   وزير الاقتصاد يبحث مع مجلس الأعمال السعودي السوري تعزيز التعاون الاقتصادي   ::::   برنية: مرسوم بإعفاء مستهلكي الكهرباء المنزلية والتجارية والصناعية من الرسوم   ::::   غرام الذهب ينخفض 10 آلاف ليرة في السوق المحلية   ::::   المركزي يحذر من التعامل بالعملات الرقمية   ::::   مجلس التعليم العالي يلغي مفاضلات فُرضت خلال عهد النظام البائد   ::::   سوريا والسعودية توقعان اتفاقية لتشجيع وحماية الاستثمار   ::::   تسهيلات جديدة لنقل ملكية العقارات وتخفيض جديدة في ضريبة البيوع العقارية   ::::   مجلس التعليم العالي يعلن دمج جامعة حلب الحرة مع جامعة حلب الأم   ::::   مدينة المعارض تنجز نحو 80% من استعداداتها لانطلاق معرض دمشق الدولي   ::::   وزير الاتصالات: نعمل لإزالة اسم سوريا من قائمة الدول المقيدة   ::::   لهيب الأسعار يلتهم زيادة الراتب الأخيرة   ::::   افتتاح ورشة عمل (إدارة إنتاج الأعلاف) في مقر منظمة أكساد بدمشق   ::::   مذكرة تفاهم بين جامعة حلب و (اكساد) 
http://www.
أرشيف يحكى أن الرئيسية » يحكى أن
هل هناك حقاً أوراق كما يقال..؟؟ لحظة الاعلان عن تفجيرات دمشق واغتيال القادة الابطال ..اعلن عن عودة بندر للواجهة
مع مرور أشهر قليلة على اندلاع الأزمة في سورية، بدأت "الأدمغة" السياسية في الغرب تتحدث عن أن إسقاط سورية لا يمكن أن يتحقق بالوسائل السياسية والدبلوماسية، ولا حتى بالأعمال التخريبية العسكرية، إنما بعملية عسكرية تكاملية الأوصاف، خصوصاً أن موقعها الجغرافي يثير، من عصور عتيقة، شهية القوى الدولية والإقليمية.
ولهذا بدأ التحضير ميدانياً ولوجستياً، واستحضار كل الخبرات المتراكمة، ومن ضمنها الخلايا الإرهابية التي أُدخلت إلى مختلف الأنحاء السورية، ووُضعت في حالة سبات حتى تحين الساعة، ومنها بالطبع خلايا القاعدة، التي أشار تقرير غربي إلى أن السعودية أحيتها بالاتفاق مع المخابرات الأميركية، ووضعت لها مع الـ"سي.اي.ايه" الخطط اللازمة للنهوض عند ساعة الصفر، بعد 16 شهراً ونيف على الأزمة التي شاركت فيها مختلف أشكال المعارضات الرثة، ووُظّفت لها المليارات من الدولارات الخليجية، التي كان من شأنها أن تطعم فقراء العالم، وليس فقراء الأمة العربية والإسلامية، والذين ينضم إليهم هذه الأيام مئات آلاف الجوعى في "اليمن السعيد".

اعتقد حلف الناتو - الرجعي العربي أن الفرصة حانت، فأطلقت فجأة "غزوة دمشق" التي ترافقت بعمل استخباراتي دولي كبير ومجرم باغتيال القادة الأمنيين الأربعة، لتهبّ دفعة واحدة تلك الخلايا الإرهابية النائمة التي تصدى لها الجيش العربي السوري، في الوقت الذي لم ترتبك القيادة السورية، فظلت على أعلى قدر من السيطرة والقيادة والإدارة، وبدأت عمليات حسم وتنظيف شاملة للمجموعات الإرهابية.

على أن التطور الأبرز في هذا المجال، كان مع لحظة الإعلان عن تفجير دمشق واغتيال القادة الأمنيين، بإعلان السعودية عن عودة بندر بن سلطان إلى الواجهة، وتعيينه رئيساً للاستخبارات السعودية بدلاً من عمه مقرن بن عبد العزيز.

وقد اعتبرت مصادر دبلوماسية عالية المستوى، أن هذا القرار السعودي جاء بناء على طلب ليس بسبب العلاقة التاريخية لهذا الرجل بالاستخبارات المركزية الأميركية، والتي تعود إلى ثمانينات القرن الماضي، ولا بسبب علاقته وشراكته في الحروب الأميركية على المنطقة والعالم الإسلامي في تلك الفترة من زمن الحرب الباردة، بل مكافأة للرجل على ما قدّمه من خدمة في مواجهة المقاومات العربية من جهة، ولأن المواجهة مع سورية ومجمل محور المقاومة والممانعة، وما تتطلبه من عناصر تكتيكية واستراتيجية، تتطلب وجود مثل هذا الرجل من جهة ثانية في موقع أمني أول ومسؤول في إدارة الدور السعودي، ضمن المخطط الأميركي الموضوع للمنطقة عموماً، ولسورية على وجه الخصوص.

وهنا تشير معلومات إلى أدوار مختلفة لعبها بندر بن سلطان في أعمال قتل وتخريب واغتيالات، حيث كان أحد المواقع الإلكترونية قد كشف قبل أشهر، نقلاً عن مصدر دبلوماسي عربي، توقيف هذا الرجل قبل فترة غير قصيرة متخفياً في مطار دمشق الدولي، وبالتحقيق معه من قبل السلطات السورية، اعترف بوقائع مثيرة حول اغتيال القائد الجهادي الشهيد عماد مغنية، وقبله الرئيس رفيق الحريري، كما اعترف بخطط تخريب في سورية، له هو والمخابرات السعودية دور فيها.

وأمام هذا التطور في تلك الفترة، وجد الملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز نفسه مضطراً لخطوات عملية على الأرض، فسارع إلى التهدئة في لبنان، وكانت زيارته إلى سورية، واصطحابه الرئيس بشار الأسد إلى لبنان، حيث وُصفت هذه التطورات يومها بأنها صفحة جديدة بيضاء من العلاقات السورية - السعودية، ونهاية للانقسامات في لبنان، والتي نشأت على قاعدة اغتيال رفيق الحريري في 14 شباط 2005، والتي كان من ضمنها إنهاء مسرحية ما تسمى المحكمة الدولية.

هذه المرة يعود بندر بن سلطان إلى واجهة القيادة السعودية، على إثر اغتيال القادة الأمنيين السوريين الأربعة، بشكل وصفته المصادر الدبلوماسية بأنه "مكافأة" له على الدور الاستخباراتي الكبير والخطير الذي أسهم به في هذه العملية، خصوصاً لجهة الدور الذي لعبه في تجهيز عناصر تخريبية من قاعدة وغيرها، لاسيما الخلايا النائمة التي هبّت مع انفجار دمشق الأخير.

وكما تشير هذه المصادر، فإن بندر بن سلطان هو المسؤول السعودي الذي أقام علاقات تكاد تكون شبه يومية مع قيادات "الإخوان" في المنطقة، وأقنعها بتجنيد شباب منها للقتال في أفغانستان في ثمانينات القرن الماضي، وهو الذي موّل معسكرات الإخوان السوريين التي أقيمت في الأردن بإشراف ولي العهد آنذاك الحسن بن طلال، وهو الذي لعب الدور الرئيسي في رعاية ما سمي بمكتب المجاهدين العرب الأفغان، وهو أيضاً شريك رئيسي في تكوين تنظيم القاعدة، وكان بندر آنذاك يعمل بإمرة مدير المخابرات الأميركية جورج بوش الأب، وبالتعاون مع وزير الدفاع ديك تشيني ومستشاره رامسفيلد.

بصمة بندر حاضرة في جميع عمليات الإرهاب التي شهدها العالم الإسلامي، خصوصاً البلاد العربية، وفي السنوات العشر الأخيرة كان بندر شريك المخابرات الأميركية و"الإسرائيلية" في كل نشاطاتها التي تستهدف إيران وسورية والمقاومة اللبنانية والفلسطينية، ولهذا ليس صدفة أبداً أن تعترف إسرائيل في نفس يوم جريمة مبنى الأمن القومي في سورية، بجريمة اغتيالها القائد الجهادي الكبير عماد مغنية، كما أنه ليس صدفة أن يكون اليوم الأول من عمل بندر في مهمته الجديدة - القديمة، عمليات إرهابية واسعة في العراق، أودت بحياة العشرات من المواطنين العراقيين الأبرياء، ما يعني فتح ميدان الصراع مع تحالف الغرب والكيان الصهيوني والرجعية العربية على أوسع مدى، بما يشبه صراع البقاء.

بأي حال، فالمخطط الذي يشارك فيه بندر، ومن حلقاته اغتيال القادة الأمنيين السوريين، كان يترافق مع سيناريو شيطاني لاستهداف سورية وإسقاط دولتها الوطنية، ولعل من أبرز حلقاته ما كشف عنه جهاز الاستخبارات الصيني عن أضخم عملية سينمائية هوليوودية لإسقاط سورية.

فهل تستوعب بعض الرؤوس الحامية في لبنان، والمعادية لسورية الدروس والعبر، خصوصاً أن تقريراً لـ"سي إي إيه" اعترف بأن لبنان يُعتبر من بين كل دول الجوار لسورية أهم قاعدة خلفية لدعم المعارضة السورية المسلحة، بالسلاح والمؤن، وذلك بسبب قرب مناطقه الحدودية من قواعد المسلحين، سواء في حمص أو ريف دمشق، حيث إن أبعد نقطة داخل لبنان عن مواقع المسلحين السوريين في حمص لا تتجاوز الـ30 كيلومتراً.

ويتحدث التقرير عن أن مسالك تهريب السلاح من لبنان إلى حمص، خصوصاً ريف دمشق، تمر بالسكك الناشطة الآتية: خط من عرسال إلى حمص يبدأ من سعد نايل، خط زحلة – مجدل عنجر – وادي العرايش إلى ريف دمشق، خط بيروت باتجاه زحلة.

ويشير التقرير إلى أنه يوجد حلقة ضيقة تدير عملية تهريب السلاح عبر هذه الخطوط إلى سورية، ومن ضمنها مسؤول لبناني كبير.
الثبات
الخميس 2012-07-26
  16:37:02
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

اتفاقيات سياحية جديدة تمهّد لانطلاقة استثمارية واسعة في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025