(Sun - 24 Nov 2024 | 20:19:55)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

الأرصاد الجوية تحذر من الصقيع وسرعة الرياح الجنوبية الغربية المتوقعة غداً
البحث في الموقع
أخبار اليوم

بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   الذهب يرتفع محلياً 22 ألف ليرة   ::::   نقاش مستفيض حول قانون حماية المستهلك   ::::   ورشة تغوض في واقع عمل سوق ‏التمويل للمشروعات متناهية الصغر ‏والصغيرة..    ::::   حوار حول قانون حماية المستهلك   ::::   الجلالي يترأس اجتماعاً للجنة الاقتصادية.. بحث واقع الشركات المساهمة والصعوبات التي تعترض مسار إحداثها وتشغيلها   ::::   بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما   ::::   مجلس الشعب يقر مشروع قانون تعيين الخريجين الأوائل ببعض الكليات في وزارة التربية ويمنح ‏الإذن بالملاحقة القضائية لثلاثة من أعضائه   ::::   ارتقاء 36 شهيداً وجرح العشرات جراء عدوان إسرائيلي استهدف أبنية سكنية في تدمر   ::::   رئاسة مجلس الوزراء: عدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين   ::::   الحكومة تناقش مشروعي صكين تشريعيين بإحداث الاتحاد السوري لشركات التأمين وصندوق التعاون والنشاط في المدارس   ::::   ختام مميز لبطولة بنك سورية الدولي الإسلامي الأولى لرواد التنس السوري   ::::   الذهب المحلي يرتفع 20 ألف ليرة‏   ::::   عودة خدمة الإنترنت إلى دير الزور والحسكة بعد إصلاح عطل في كابل ضوئي   ::::   الصحة: تقديم أكثر من 151 ألف خدمة طبية للوافدين من لبنان‏   ::::   المصرف المركزي: عدم فتح حساب مصرفي سيكون سبباً لعدم ‏حصول المستفيد على الدعم النقدي   ::::   (الحموي) رئيساً لاتحاد غرف التجارة السورية و (بديوي ومصطفى) نائبين لرئيس الاتحاد   ::::   غرام الذهب يرتفع محلياً 5 آلاف ليرة   ::::   الذهب ينخفض 20 ألف ليرة ‏   ::::   في مجلس الوزراء.. مناقشة التمديد للعاملين في الدولة والتوازن بين الاحتياجات والاختصاص 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
الخبر اليقين على رفوف محال الالبسة!
هل يعقل ؟ 33 ألف يورو «فقط» رسوم كامل الالبسة المستوردة خلال عام !

سيريانديز- خاص

فاجأتنا الأرقام الخفيفة والمتواضعة والهزيلة الواردة حسب المعلومات المتوفرة عن قيم البضائع المستوردة  تارة وأضحكتنا تارات أخرى عندما قدمت صورة تكاد "مغبشة" تعكس قلة النظر حول أحد أهم موارد للخزينة العامة للدولة.

المضحك في الأمر أن المعلومات كشفت أنه منذ عام وحتى اليوم بلغت جميع قيم البضائع المستوردة من الألبسة 112 ألف يورو على كامل الأراضي السورية، لتقدم لنا معلومة " عظيمة" مفادها أن المالية السورية حصلت ضرائب من هذه البضائع ولمدة عام من المستوردين بما قيمته 33 الف يورو! والغريب العجيب في ذلك أن البعض يقول انه يستورد ؟

 نعم هي كذلك، مضحكة لدرجة غدت فيها ألبستنا المستوردة خلال عام لا تمثلنا فعلاً، فوارداتنا الضريبية الهزيلة لم تعد تحث القائمين على موارد الخزينة العامة  بضرورة عودة الألبسة إلى حضن الوطن.

كيف لعاقل أن يصدق هذه الأرقام وهناك تعطل وغياب لعمل آلاف المعامل والألبسة في سورية وخروج جزء كبير منها عن عملية الانتاج نتيجة الظروف، كيف نقتنع بوثائقهم  وهناك دوام لاستهلاك السوريين لهذه المنتجات الضرورية والحياتية وغير القابلة للاستغناء عنها.

وهل يعقل أن تكون هذه الأرقام صحيحة وتعبر عن مستوردات التجار من الألبسة وطرحها في السوق !

يقول قائل: من يقف وراء تغطية هذا التهرب ولجيوب من تذهب الرسوم، أليست الخزينة العامة أحق بكل ليرة تذهب لجيوب المهربين والمتنفعين ومن حولهم؟

إن هذه الأرقام الهزيلة تبين بالعين المجردة أن أبواب التهريب مازالت مفتوحة أمام البعض ممن اصابهم قلة الحياء ومنعهم النظر لرؤية المهربين العراة امام اعينهم، فكان غض البصر من باب التقى والورع الجمركي "سكين ذو حدين"، تمثل الحد الاول فيها بدخول بضاعة دول بعينها ممن ناصت العداء لسورية والحد الثاني في استمرار إكساء الشعب السوري، وسط بقاء الجمارك حتى الآن عاجزة عن معرفة من يقوم بإكساء شعبها

وما يطلبه المواطنون: ملاحقة الألبسة المهربة في المحلات والتعرف إلى مصدرها!

كل يغني على ليلاه.. فالحديث عن التهرب الضريبي ما يزال يشغل الساهرين ممن يؤرقهم حال أموال الخزينة العامة للدولة لدرجة باتت فيه حبوب رفع الدعم الجزئي أو الكلي عن العديد من المواد الأساسية كالمهدئات لعيش المواطن  وشكلت أحد السياسات الموجعة والمؤلمة لا بل "المرة" اضطر هؤلاء الساهرون لتنفيذها تحت بنج مخدر الحبوب وشدة النعاس، ولكن على ما يبدو كان النعاس أقوى  من هؤلاء "السهرة" وربما عن غير قصد غفت عينهم قليلا أو سهت وشردت وسرحت عن أحد أهم موارد الخزينة وهو الألبسة!.

قال أحدهم  فجأة بعد انتهاء غفوته: أليس الألبسة المهربة القادمة من تركيا والأردن والمناطق التي يسيطر عليها المسلحون تعني بشكل ما تمويل الارهاب، لأن عوائدها تذهب للمسلحين.

رد عليه الثاني: "يا عمي المهرب وصل لمرحلة قدر فيها  يلبسنا دون ما تشوفوا المالية أو جماعة الضرائب، وهالشي شطارة " !

رجاءاً "مابدها طمزه" ؟

 

السبت 2015-04-18
  19:00:00
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

التعليقات حول الموضوع
الرجالي
فادي | 08:50:18 , 2015/04/19 | سورية
ياسيدي شو مشان الرجالي ماحدا قرب عليهن
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: زيادة نسبة اتحاد الصحفيين من أجور نشر ‏الإعلانات خطوة أولى نحو تحسين أوضاع الصحفيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©