(Mon - 6 Oct 2025 | 13:07:16)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

ورشة (رشيقة) حول مشروع قانون الخدمة العامة الجديد.. مطالب بتعزيز الضمانات ضد التسريح التعسفي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

مدير (أكساد) يبحث مع السفير الأردني في سورية آفاق التعاون المشترك

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   وزير الطاقة يبحث مع رجال أعمال عرب وأجانب فرص الاستثمار   ::::   (مشاريع كيميائية) بين غرفة الصناعة و المركز السوري الألماني للكيمياء    ::::   (الآثار والمتاحف): الحريق في الأحراج ولا أضرار بقلعة صلاح الدين   ::::   مرسوم رئاسي يقضي بتحديد الأعياد الرسمية في سوريا   ::::   سوريا وسويفت : بين الأمل والانتظار.. هل اقتربت العودة ؟   ::::    إلغاء منح الجامعات الخاصة   ::::   وزارة الطاقة توضح أسباب تأخر تحسن الكهرباء وتؤكد العمل على معالجة المعوقات   ::::   المخرج أسامة موسى يكسب الرهان في حفلي معرض دمشق الدولي وصندوق التنمية السوري    ::::   ورشة عمل حول التشريعات الضريبة الجديدة    ::::   استطلاع رأي حول مستقبل الوظيفة العامة في سوريا   ::::   العمل على ترميم 60 ألف هيكل مدرسي.. 7 آلاف مدرسة بحاجة إلى تدخل عاجل   ::::    تخفيض ملحوظ في أقساط الجامعات الخاصة.   ::::   “ الصحة ” تطلق الحملة الوطنية “ وعيك حياة ”   ::::   انهيار سقف أحد الطوابق داخل مبنى السرايا في ساحة المرجة بدمشق   ::::   بدء التقدم إلكترونياً لمفاضلات القبول الجامعي للعام الدراسي 2025 – 2026   ::::   لأول مرة .. سوريا تشارك في مؤتمر يجمع البنوك العالمية   ::::   رواتب المتقاعدين خلال أيام عبر مراكز البريد   ::::   قريباً .. تحسين نوعي في رواتب المعلمين والعاملين في سلك التربية والتعليم   ::::   مقترح بتعديل اسم (مجلس المحاسبة والتدقيق) ليصبح (مجلس الحوكمة والمحاسبة والمهن المالية)   ::::   انطلاق فعاليات معرض  
http://www.
أرشيف أخبار السوق الرئيسية » أخبار السوق
/مزيداً من الوقت في عمر الأزمة يساوي المزيد من التعقيد الاقتصادي/.. فضلية: الحكومة تعي المشكلة.. القرارات صدرت والكرة في ملعب الجهات التنفيذية ؟؟

خاص-سيريانديز-سومر إبراهيم

أنهى العام 2016 شهره الأول واقتربت الأزمة من دخول عامها الجديد والمتغيرات الاقتصادية أصبحت واضحة ولكن لم يطرأ أي تحسين على الواقع الاقتصادي والمعيشي في سورية ولم يتم تحقيق أي انتصار اقتصادي يوازي الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري على مختلف الأراضي السورية مع أن سورية تمتلك من الخبرات والكفاءات العلمية توازي في رجاحة عقلها عزيمة الجندي السوري على النصر ، ويبقى السؤال لماذا لم نلمس أي تحسن اقتصادي حتى الآن .. وإلى متى ستبقى المراوحة في المكان سيدة الموقف ؟؟

الخبير الاقتصادي والأستاذ في كلية الاقتصاد في جامعة دمشق الدكتور عابد فضليّة أوضح لسيريانديز أن الأزمة أفرزت متغيرين متعاكسين ، الأول يعتبر سلبياً كون إطالة العمر الزمني للأزمة يعني ضرراً حتمياً للاقتصاد ، والأزمة على وشك أن تدخل عامها السادس والاستنزاف مازال مستمراً للقدرات بما معنى " مزيداً من الوقت في عمر الأزمة يساوي مزيداً من التعقيد الاقتصادي"  ، فلابد من بذل جهوداً مضاعفة للحفاظ على ما تبقى منها وخلق قواعد جديدة تمهيداً لإعادة البناء الاقتصادي وهنا يكمن المنعكس الثاني الذي يعتبر إيجابياً كون الجهات الحكومية أصبحت تعي المشكلات الاقتصادية والمصاعب وبدأت بالتركيز على الأنشطة الاقتصادية الإنتاجية والسلعية ، وتتخذ القرارات المناسبة لتحقيق الهدف ، ولكن هناك تحفظاً على أن هذه القرارات التي تصدرها الحكومة بغية إعادة عجلة الإنتاج وتنشيط اقتصاد السوق المحلية لا تطبق على أرض الواقع من قبل الجهات التنفيذية .

وأضاف فضليّة أن الحكومة مثلاً لمست أن تقلبات العملة الوطنية والتضخم وارتفاع الأسعار مرتبط بشكل مباشر بسرعة عجلة الإنتاج وضعفها لذلك لاحظنا صدور قرارات دعم المشاريع المتوسطة والصغيرة التي تعتبر هي المحرك الرئيسي لأي اقتصاد نامي ، ودعمها بالقروض التشغيلية الزراعية والصناعية والتجارية وخاصة ما يتعلق بالصناعات التحويلية وهذه إجراءات مهمة وسليمة من قبل الحكومة والمصرف المركزي  ، ولكن لم نلمس تنفيذاً لهذه القرارات ولم يمنح أي قرض حتى الآن حتى لم نلاحظ استفساراً واحداً من قبل الفعاليات الاقتصادية حول طبيعة وقيمة هذه القروض .

وبين فضليّة أنه لم يتم الحديث عن قيمة معينة لهذه القروض بل ما يتم تداوله بضع مئات الآلاف أو حتى من مليون إلى 3 مليون ليرة وكلها أرقاما ضئيلة لا تحرك عجلة إنتاج أو نشاطاً صناعياً في أزمة مزلزلة ولا تكفي حتى تكاليف نقل مواد أولية أو تكاليف إجراءات وخاصة أن كل مصرف أو موظف يضع الضوابط والعراقيل الخاصة به من وجهة نظره الشخصية دون رؤية واضحة لطبيعة النشاط  .

وأشار فضليّة إلى أنه يجب على كل مصرف أن يميز بين الأنشطة المطلوب تمويلها وأهميتها ونوعها وموقعها وسوقها وإستراتيجيتها وشدة الطلب عليها ، ومن الخطأ وضع سقف لهكذا قروض بل يجب أن يكون القرض على الأقل 3 مليون ليرة ويتم وضع لجنة للنظر بنوع النشاط وتحديد احتياجاته المادية ومدى فاعليته في دعم السوق المحلية وبناءً على ذلك يتم منح هذه القروض حتى تستحق تسمية " تشغيلية ".

 

 

 

 

 

سيريانديز
الخميس 2016-02-05
  19:05:12
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

من شيراتون دمشق إلى جونادا طرطوس: سوريا تعيد رسم خارطتها السياحية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025