(Mon - 6 Oct 2025 | 04:43:27)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

ورشة (رشيقة) حول مشروع قانون الخدمة العامة الجديد.. مطالب بتعزيز الضمانات ضد التسريح التعسفي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

مدير (أكساد) يبحث مع السفير الأردني في سورية آفاق التعاون المشترك

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   وزير الطاقة يبحث مع رجال أعمال عرب وأجانب فرص الاستثمار   ::::   (مشاريع كيميائية) بين غرفة الصناعة و المركز السوري الألماني للكيمياء    ::::   (الآثار والمتاحف): الحريق في الأحراج ولا أضرار بقلعة صلاح الدين   ::::   مرسوم رئاسي يقضي بتحديد الأعياد الرسمية في سوريا   ::::   سوريا وسويفت : بين الأمل والانتظار.. هل اقتربت العودة ؟   ::::    إلغاء منح الجامعات الخاصة   ::::   وزارة الطاقة توضح أسباب تأخر تحسن الكهرباء وتؤكد العمل على معالجة المعوقات   ::::   المخرج أسامة موسى يكسب الرهان في حفلي معرض دمشق الدولي وصندوق التنمية السوري    ::::   ورشة عمل حول التشريعات الضريبة الجديدة    ::::   استطلاع رأي حول مستقبل الوظيفة العامة في سوريا   ::::   العمل على ترميم 60 ألف هيكل مدرسي.. 7 آلاف مدرسة بحاجة إلى تدخل عاجل   ::::    تخفيض ملحوظ في أقساط الجامعات الخاصة.   ::::   “ الصحة ” تطلق الحملة الوطنية “ وعيك حياة ”   ::::   انهيار سقف أحد الطوابق داخل مبنى السرايا في ساحة المرجة بدمشق   ::::   بدء التقدم إلكترونياً لمفاضلات القبول الجامعي للعام الدراسي 2025 – 2026   ::::   لأول مرة .. سوريا تشارك في مؤتمر يجمع البنوك العالمية   ::::   رواتب المتقاعدين خلال أيام عبر مراكز البريد   ::::   قريباً .. تحسين نوعي في رواتب المعلمين والعاملين في سلك التربية والتعليم   ::::   مقترح بتعديل اسم (مجلس المحاسبة والتدقيق) ليصبح (مجلس الحوكمة والمحاسبة والمهن المالية)   ::::   انطلاق فعاليات معرض  
http://www.
أرشيف رئيس التحرير الرئيسية » رئيس التحرير
الحل في الانتاج

كتب أيمن قحف
بألم شديد –لا ينحدر لمستوى التشاؤم أو الاستسلام- يتحدث صديقي المسؤول رفيع المستوى عن رؤيته للمشهد الاقتصادي الحالي...
يقول صديقي أن الحكومة تحملت الانتقادات الشديدة بل والشتائم بإصدارها قرارات غير شعبية-ومنها الخبز- من أجل إعادة هيكلة الدعم وصمود الاقتصاد..
يقول بألم: سترافقنا اللعنات إلى الأبد لأننا فعلنا ذلك فماذا كانت النتيجة؟
كان الدولار يشتري في عام 2010 ثلاث ربطات خبز، أصبح اليوم- بعد رفع سعر الخبز-يشتري تسع ربطات!!!
بعيداً عن كل تحليل وتفصيل، انخفاض قيمة الليرة هو أم المشكلات الاقتصادية، ومهما فعلت الحكومة ومهما قامت من اجراءات فإن هزة واحدة- كالتي تحصل- تذهب بكل الجهود ويدفع المواطن الثمن!!
تفاصيل حياتنا اليومية تتجه نحو "دولرة الاقتصاد" من الناحية الفعلية، ويتذرع بائع البقدونس وسائق التاكسي وتاجر العقارات بالدولار في كل كلمة يقولونها!!
الحكومة تدرك هذا الواقع لكنها- ومعها كل الحق- تناضل كي تبقى الليرة هي السيد في السوق ولو تراجعت، علينا أن نسعر خبزنا ووقودنا وأقساط مدارسنا ومشافينا بالليرة وأن نعتز بها.
بكل الأحوال، شهدت الأيام الأخيرة ارتفاعات جديدة للدولار، والمركزي اعترف بحاجز 406 ليرات رسمياً والمخاوف تتصاعد من ارتفاعات جديدة يدفع ثمنها ذوي الرواتب فقط من موظفي الدولة مدنيين وعسكريين.
لن أدخل في التحليل وتحميل المسؤوليات، ولا في جوهر المسألة النقدية التي يتولاها المصرف المركزي وهناك من هو أدرى مني بتقييم كفاءة الأداء والنتائج، بل سأدخل مباشرة في جوهر العلاج وهو :لا حل لتقوية وضع الليرة إلا وجود إنتاج محلي يعطيها قيمتها الفعلية الحقيقية.
لا نريد خطة خمسية ولا سنوية، لا نريد اجتماعات خبراء ولا وصفات منظمات دولية، نريد فقط أن تتبنى الدولة بأكملها(حكومة ومؤسسات وشعب)سياسات واجراءات من شأنها أن تزيد الانتاج وبالتالي الناتج المحلي الاجمالي.
ليس على المكاتب البيروقوراطية  اليوم أن تناقش المخاطر والمحاذير، فالانتاج ليس له محاذير، البلد بحاجة كل شيء، وكل قيمة مضافة تنتج هنا توفر دولارات هنا وهناك، كل حبة بندورة أو كيس شيبس أو بلوكة أو كيس نايلون ننتجه هنا قيمة مضافة، كل تحويل لمادة أولية أو حتى نصف مصنعة إلى مادة مصنعة مكسب للاقتصاد ولليرة، كل سلعة منتجة محلياً ننجح في تحقيق فائض وتصديرها مكسب مضاعف للاقتصاد والليرة.
عادة تسود غريزة القطيع في الشائعات والهواجس وشراء العقارات أو تناقل السوالف، أتمنى هنا أن تسود غريزة القطيع باتجاه جعل الانتاج أولوية وثقافة وخط أحمر في كل مكان من بلدنا.
ليخرج كل مواطن لديه حديقة في منزله وليزرع بعض البقدونس والبصل فهذا انتاج.. لنغرس زيتونة في حديقة المدرسة فهذا انتاج، لنجمع الزجاج المكسور ونصهره ونعيد تشكيله فهذا انتاج..
لنملأ حصص الفراغ في المدارس والجامعات بصنع هدايا من النفايات فهذا انتاج، لنكلف العاملين فارغي الأشغال ولا سيما من يقبضون رواتبهم  من مناطق خارج السيطرة ويعيشون في المناطق الآمنة بأعمال منتجة تحلل رواتبهم و تجعل لوجودهم قيمة في زمن الانتظار..
لنجعل هدايا عائلات الشهداء ماكنة خياطة أو شبكة صيد سمك أو كيس بذار أو آلة تغليف..
هي مرد أفكار وتداعيت تجول في رأسي لأقول وبإصرار: الحل في الانتاج..
كل مشكلات سورية الاقتصادية، بل وربما الأمنية حلها في الانتاج..!!
 

عن صحيفة بورصات وأسواق
الأربعاء 2016-03-23
  01:36:04
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

التعليقات حول الموضوع
الحل
مغترب | 23:32:12 , 2016/06/12 | سوريا
الحل يا سيدي يتعيين الكفاءات لإدارة المؤسسات والمعامل والشركات الانتاجية والابتعاد عن الطريقة المعتادة في تعيين المعارف والاقرباء واصحاب الحظوة. وكمثال مؤسسة المباقر في الدولة بمئات الابقار وعشرات الدونمات تخسر بينما جارنا الحلاب ابا ايمن ببقرتين فقط يعيش هو وأولاده الخمسة احلى عيشة العطل باختصار بطريقة تعيين المدراء ومن يدعي بغير ذلك فهو اما لايعرف او لايريد ان يعترف بالحقيقة. هل تعلم كيف يتم تعيين الموظفين في الحليج واوريا وأمريكا؟؟ وكيف يتم تعيينهم في سوريا!!!!
هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: انطلاقة سانا الجديدة تضعها في موقع القاطرة للإعلام الرسمي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

من شيراتون دمشق إلى جونادا طرطوس: سوريا تعيد رسم خارطتها السياحية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025