(Fri - 22 Nov 2024 | 07:11:49)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مشفى العيون الجراحي بحمص يقدم خدماته على مدار الساعة للمراجعين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   حوار حول قانون حماية المستهلك   ::::   الجلالي يترأس اجتماعاً للجنة الاقتصادية.. بحث واقع الشركات المساهمة والصعوبات التي تعترض مسار إحداثها وتشغيلها   ::::   بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما   ::::   مجلس الشعب يقر مشروع قانون تعيين الخريجين الأوائل ببعض الكليات في وزارة التربية ويمنح ‏الإذن بالملاحقة القضائية لثلاثة من أعضائه   ::::   ارتقاء 36 شهيداً وجرح العشرات جراء عدوان إسرائيلي استهدف أبنية سكنية في تدمر   ::::   رئاسة مجلس الوزراء: عدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين   ::::   الحكومة تناقش مشروعي صكين تشريعيين بإحداث الاتحاد السوري لشركات التأمين وصندوق التعاون والنشاط في المدارس   ::::   ختام مميز لبطولة بنك سورية الدولي الإسلامي الأولى لرواد التنس السوري   ::::   الذهب المحلي يرتفع 20 ألف ليرة‏   ::::   عودة خدمة الإنترنت إلى دير الزور والحسكة بعد إصلاح عطل في كابل ضوئي   ::::   الصحة: تقديم أكثر من 151 ألف خدمة طبية للوافدين من لبنان‏   ::::   المصرف المركزي: عدم فتح حساب مصرفي سيكون سبباً لعدم ‏حصول المستفيد على الدعم النقدي   ::::   (الحموي) رئيساً لاتحاد غرف التجارة السورية و (بديوي ومصطفى) نائبين لرئيس الاتحاد   ::::   غرام الذهب يرتفع محلياً 5 آلاف ليرة   ::::   جامعة دمشق تصدر نتائج مفاضلة التعليم المفتوح   ::::   الحكومة تخطط للقيام بزيارة عمل ميدانية إلى منطقة الغاب لإطلاق سلسلة مشاريع استثمارية لتحريك العجلة التنموية فيها   ::::   اجتماع في اللاذقية لتتبع واقع تسويق الحمضيات وسبل تذليل العقبات ‏التي تعترضه   ::::    التربية تصدر قائمة لتحديد مركز عمل 39 عاملاً ممن تقدموا بطلباتهم عبر المنصة الإلكترونية   ::::   الذهب ينخفض 20 ألف ليرة ‏   ::::   في مجلس الوزراء.. مناقشة التمديد للعاملين في الدولة والتوازن بين الاحتياجات والاختصاص 
http://www.
أرشيف من اللاذقية الرئيسية » من اللاذقية
في إضاءة على أعمال الدراما .. اسماعيل لسيريانديز : هذه هي خفايا وفضائح باب الحارة 8

سيريانديز ـ مكتب اللاذقية  - منال زوان

في إضاءة عامة على الدراما العربية بشكل عام ،  و السورية بشكل خاص أكد مدير معهد الدراسات السياسية والإعلامية المستقبليه للشرق الاوسط د. أسامة اسماعيل لسيريانديز  : إن الوعي العربي على كافة المستويات  مازال متأخراً والشعوب العربية هي من تدفع الثمن ولن تتحرر إلا بزيادة الوعي والثقافة وهذا لن يتم مادامت الأنظمة التابعة تنفذ أجندات لزيادة التخلف والتبعية لسهولة التحكم بالدول وإضعافها وتقسيمها وخلق الخلافات وتجييش الطائفية لتبقى حمامات الدم بين الأخوة تأكل الأخضر واليابس.

وأن هناك مخططات قريبة وبعيدة الأجل منها أن يقتل الأخ أخاه بالنيابة عن العدو وهذا ما تفعله دول الخليج التي باتت الحاضن الأقوى للمال والتحكم بالدول العربية .

وأضاف :  مسلسل باب الحارة مسلسل خرافي لا يمت بصلة للحارات الشاميه والتي كانت ومازالت تجمعها الألفة والمحبة والصدق .

وقال : إن المخرج بسام الملا والذي قام بإخراج أربعة أجزاء منه والإشراف على الخامس لم يكن أمامه إلا ارضاء جمهوره الخليجي وجمع الدولارات وبعدها سلم المهمة لمن بعده والذي بدوره أثار تهكم واستياء الشارع الشامي بما أسقط وبشكل متعمد بالتعاون مع الكاتب بتشويه عادات هذه المجتمع .

و أن التحوّل التسويقي عن مسلسلات سورية معينة بات مقصوداً. وأن معايير اختيار الأعمال الدراميّة أصبحت أكثر شكليّة وتسيساً ، وأقلّ نقدية ، ومتحفظة إلى حدّ يثير القلق. فهل يكفي أن يصبح الجمهور المستهدف في إنتاج الدراما التلفزيونية محدودًا في الداخل السوري والقنوات المحليّة؟

وتساءل اسماعيل :  لماذا الإصرار على إنتاج هذا الكمّ المفرط من الأعمال ؟ هل يطغى الهدف الشخصي على الهدف الجمعي العام في ما يخص الصناعة الدرامية في سوريا ؟ قد يبدو للبعض أن شرط علاقة العرض بالتسويق هو باب القيمة الفنية أو الفكرية.

لكنّ الجودة في الحقيقة لم تعد هاجساً لرأس المال التسويقي ، على الأقل في ما تعرضت له بعض المسلسلات السورية من مقاطعة في السنوات الأخيرة. واللافت هذا الموسم أن غالبيّة المسلسلات تبتعد عن قصص الحرب على خلاف الموسم الماضي.

وبالرجوع إلى المسلسل الذي بدأ ولن ينتهي طالما هناك شخصيات تُخلق لأهداف تخطت حدود الدراما التي يجب أن تعكس الواقع لا أن تصنع واقع كشخصية العكيد هذه الشخصية المختلقة ،  والتي لم يكن لها وجود في هذه الحارات .

وتساءل اسماعيل :  من أين أتت؟ كيف لشخص سيء الصيت أن يكون المحور في مجتمع يهتم بالأخلاق .بدع التارات أو التكتلات لتهجم حارة على حارة من أين ظهرت الخناجر والتارات والعصي ؟ لتعطي وصفاً للمجتمع الشامي مجتمع متخلف وقد خلى هذا المجتمع من المفكرين والمثقفين.

مضيفاً : من أين أتت قصص ثرثرة النساء والتطاول على الأعراض في بيئة محافظة كما يفعل النمس ، واليهود الذين كانًوا مضطرين ليكونوا مسالمين كونهم أقلية وأصحاب ثروات ومهن وحفاظاً على أموالهم وليس حفاظاً على البنية المجتمعية.

وأن العتب على هؤلاء الممثلين الرماديين  أبناء الشام  الذين قبلوا هكذا ادوار (كركوزيه) هزليه لا تحاكي الواقع لأجل زيادة رصيدهم المصرفي وإمتاع الخليجين بقصص لا علاقة لها بالشام ولا أهل الشام.

وتابع : إن شخصية  معتز والذي صوره لنا المخرج في أول أجزائه بالشاب العربي الشامي الغيور على عرضه والمُنتفض لوطنه وفي الجزء الاخير تتغير الأحداث  ويصور لنا خيرية المرأة العربية المسلمة هي امرأة  نكدية تغوى المشاكل ولم يعد لها في قلب معتز مكان على الرغم انه تعثر كثيراً حتى حصل عليها ، هنا ضاعت الهيبة والنخوة والرجولة في حب اليهودية سارة.

وأشار اسماعيل الى تفاصيل بعينها في  الجزء الثامن من المسلسل الذي صور لنا رجل الدين وخادم الجامع بأبشع صور هي صورة داعشية بحته بمعاملته لزوجته وجيرانه ، ويحاول إثبات أن الدين يفرض علينا معاملة النساء بهذه الصورة وبهذه الوحشية ، في حين أن سارة اليهودية عبرت عن صدمتها من الإسلام والمسلمين وطريقة ردها لسمعو و أرسلت رسالة لنا أن الكثير من الديانات الأخرى أدرى بقصص الرسول ويطبقونها أكثر من المسلمين  ، فسردت سارة قصة الرسول (ص) مع جاره اليهودي لتوضح لسمعو كيف كان الرسول يعاملهم وكيف المسلمين يعاملهم .

 وفي نقطة أخرى يحاول المسلسل بثّ رسالة أنه بإمكاننا التعايش مع اليهود وبشكل طبيعي وهذا ما كان يحدث في الجزء السابع مع حارة اليهود التي كانت تقطن بها سارة ، حين مثّل المخرج شخصية أبو سارة والرجل المتدين أنهم أصحاب سلام ولا يحبون العنف .

وختم اسماعيل بالقول : هذه هي خفايا وفضائح باب الحارة 8 ولا نعلم ما سيبث من أفكار صهيونية سامة خلال الحلقات التالية لكن علينا الحذر من تلك المسلسلات التي تشوه صورة الإسلام والأخلاق العربية .

فهل ثمة فرصة فعليّة لإعادة الدراما السورية كـ «صناعة جديّة » في ظل المقاطعة والتسويق غير الكافي ، أم أن هناك من يسعى فعلاً لجعل ذاكرة «ألق » الدراما السورية منهوبة ومُصادَرة؟

سيريانديز
الأحد 2016-06-19
  13:09:25
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: زيادة نسبة اتحاد الصحفيين من أجور نشر ‏الإعلانات خطوة أولى نحو تحسين أوضاع الصحفيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©