(Thu - 14 Aug 2025 | 14:31:16)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مذكرة تفاهم بين جامعة حلب و (اكساد)

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

افتتاح ورشة عمل (إدارة إنتاج الأعلاف) في مقر منظمة أكساد بدمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   وزير الصحة السوري: إعادة المفصولين بسبب مشاركتهم الثورية من أولويات الوزارة   ::::   نزوح عدد من الأهالي بسبب حرائق حماة واللاذقية   ::::   لماذا إرتفاع سعر صرف الدولار هو أمر حتمي ؟   ::::   منشآت في القطاع السياحي ... بيئة عمل غير متكافئة واستثمار خاسر للمهارات   ::::   المصرف المركزي يحذر من انتشار (الصرافة غير المرخصة)   ::::   31 آب موعد امتحان اللغة الأجنبية للقيد في الماجستير بدمشق   ::::   كهرباء ريف دمشق تنجز أعمال صيانة وتزيد استطاعة محولات في مناطق عدة   ::::   محافظ اللاذقية يبحث تطوير الخدمات وتحسين الاستجابة للشكاوى   ::::   التربية السورية: تيسير إجراءات تسجيل الطلاب في المدارس العامة   ::::   إلغاء القيود المقروضة على نقل الاموال بين المحافظات   ::::   افتتاح ورشة عمل (إدارة إنتاج الأعلاف) في مقر منظمة أكساد بدمشق   ::::   برنامج جديد للتزود بالمياه بدمشق وريفها .. درويش: ندرس زيادة ساعات التقنين   ::::   مدير اتحاد غرف التجارة: تطوير منصة إلكترونية موحدة لإدارة الغرف وتقديم خدمات رقمية متكاملة للأعضاء   ::::   إطلاق مشروع إنارة دوار وجسر اليمن بالطاقة الشمسية في اللاذقية   ::::   مذكرة تفاهم بين جامعة حلب و (اكساد)   ::::   121 تلميذ وتلميذة حصلوا على العلامة التامة في شهادة التعليم الأساسي (العام)   ::::   غدا تصدر نتائج (التاسع)   ::::   انطلاق أول قطار بين حلب وحماة بعد توقف 13 عاماً   ::::    بسام حسن.. منسيٌّ آخر يرحل !!   ::::   (سكاي ويل لصناعة السيارات) تدخل السوق السورية بقوة من خلال الكترو تكسي  
http://www.
أرشيف أخبار المال والمصارف الرئيسية » أخبار المال والمصارف
خبير اقتصادي: هناك فوضى سعرية.. « والله يعين وزارة التموين » ؟!

دمشق- سيريانديز

غريب أمر الجهات الحكومية، فالمبررات ما تزال مستمرة والحلول غائبة فعلياً عن المشهد الاقتصادي فيما يخص خفض أسعار السلع والمواد الغذائية واتخاذ الإجراءات اللازمة والكفيلة بذلك، في الوقت الذي يشهد فيه الدولار استقراراً دام أكثر من شهرين ولكن هل تم خفض الأسعار مقارنة مع ارتفاعها الجنوني وارتباطها بارتفاع سعر الدولار خلال الفترة الماضية وجعل الدولار شماعة للكثير من المحال والباعة للتحكم في السعر على هواها ومزاجها حتى باتت الأسواق «تسرح وتمرح» دونما أن يتلمس المواطن أي حلول تراعي دخله المحدود الذي ارتفع لمستوى لا يتناسب مع ارتفاع أسعار المواد والسلع لأكثر من 10 أضعاف خلال الأزمة.
والسؤال، ما دام ارتفاع الدولار كان حجة للكثيرين في الفترة السابقة لرفع الأسعار، فأين الإجراءات المتخذة لخفضها علماً أن الدولار مستقر؟
وحول هذا الموضوع وصف المحلل الاقتصادي الدكتور عابد فضلية السوق بأنه يشهد فوضى سعرية، حيث إن كل محل يسعر على مزاجه وهواه، وأن حجم المخالفات هو بحجم السوق، والفوضى السعرية شاملة حيث إن وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك غير قادرة على ضبط حجم المخالفات الكبير.
وأضاف فضلية في تصريح خاص في الأحوال العادية هناك ضعف في الرقابة وازداد بشكل كبير، لافتاً إلى أن الفترة الأخيرة لوحظ فيها استقرار نسبي في أسعار المواد والسلع من دون أي انخفاض وذلك نتيجة استقرار سعر صرف الدولار، معتبراً أن الأسعار بحاجة إلى وقت أطول لتنخفض ويمكن التحكم بها بشكل أكبر حتى يطمئن المستورد والتاجر ورجل الأعمال بأن هناك استقراراً كبيراً.
وأكد الخبير الاقتصادي أن هناك ضعفاً في الطلب نتيجة ضعف القدرة الشرائية للمواطن، وأصبحت المكتنزات تنفد، ويصبح هناك توجه نحو الاستدانة والمعونات والقروض، حتى لم يعد هناك قدرة على الاقتراض ما يؤدي إلى مزيد من ضعف الطلب، والأسعار على حالها، مضيفاً بالقول: «الله يعين وزارة التموين»!!
وأوضح فضلية أنه لا يوجد حل ملموس إلا بانتهاء الأزمة أو بدعم القطاع الإنتاجي بالفعل وليس بالقول، بحيث إن التحديات أكبر من وزارة التموين، ولكن لا يوجد عمل بالشكل الأمثل حسب ظروف الأزمة وعدم تعاون الكثير من الجهات.
وأكد رئيس جمعية حماية المستهلك عدنان دخاخني أن الدخل لم يعد يتناسب مع الأسعار حيث إن الأسعار ارتفعت 10-15 ضعفاً والدخل ازداد بنسبة 25% فقط، والمسألة باختصار إما برفع الدخل لمستوى ارتفاع الأسعار أو خفض الأسعار بمستوى الدخل، مضيفاً إن المواطن لم يلمس أي إجراءات أو حلول على أرض الواقع، وأن تصريحات الوزارة في واد والأسواق في وادٍ آخر، وارتفعت الأسعار بدلاً من انخفاضها.
ولفت دخاخني إلى أن ارتفاع الأسعار بشكل كبير، فعلى سبيل المثال ارتفعت تنكة الزيت البلدي من 16 ألف العام الماضي إلى 26 ألفاً هذا العام وكيلو الجبنة من 800 ليرة إلى 1300 ليرة، والفروج الحي بـ1000 ليرة وسعر البيضة أصبح بـ65 ل.س، والمواطن لم يلمس أي انخفاض في الأسعار رغم استقرار الدولار.
وذكر رئيس الجمعية أن هناك تكاليف إضافية مرتبطة بالنقل، إضافة إلى ذرائع لدى الكثير من التجار مرتبطة بالكهرباء والمازوت ووصول السلعة من المرفأ إلى المستودع… إلخ.

الوطن
الإثنين 2016-12-05
  11:19:34
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

برعاية الرئيس الشرع.. توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية لإنشاء مدينة للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

منشآت في القطاع السياحي ... بيئة عمل غير متكافئة واستثمار خاسر للمهارات

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025