(Fri - 22 Nov 2024 | 06:20:35)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مشفى العيون الجراحي بحمص يقدم خدماته على مدار الساعة للمراجعين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
http://www.
 ::::   حوار حول قانون حماية المستهلك   ::::   الجلالي يترأس اجتماعاً للجنة الاقتصادية.. بحث واقع الشركات المساهمة والصعوبات التي تعترض مسار إحداثها وتشغيلها   ::::   بكلفة 12 مليار ليرة .. تدشين محطتي تحلية لمعالجة مياه الشرب في مدينة دوما   ::::   مجلس الشعب يقر مشروع قانون تعيين الخريجين الأوائل ببعض الكليات في وزارة التربية ويمنح ‏الإذن بالملاحقة القضائية لثلاثة من أعضائه   ::::   ارتقاء 36 شهيداً وجرح العشرات جراء عدوان إسرائيلي استهدف أبنية سكنية في تدمر   ::::   رئاسة مجلس الوزراء: عدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين   ::::   الحكومة تناقش مشروعي صكين تشريعيين بإحداث الاتحاد السوري لشركات التأمين وصندوق التعاون والنشاط في المدارس   ::::   ختام مميز لبطولة بنك سورية الدولي الإسلامي الأولى لرواد التنس السوري   ::::   الذهب المحلي يرتفع 20 ألف ليرة‏   ::::   عودة خدمة الإنترنت إلى دير الزور والحسكة بعد إصلاح عطل في كابل ضوئي   ::::   الصحة: تقديم أكثر من 151 ألف خدمة طبية للوافدين من لبنان‏   ::::   المصرف المركزي: عدم فتح حساب مصرفي سيكون سبباً لعدم ‏حصول المستفيد على الدعم النقدي   ::::   (الحموي) رئيساً لاتحاد غرف التجارة السورية و (بديوي ومصطفى) نائبين لرئيس الاتحاد   ::::   غرام الذهب يرتفع محلياً 5 آلاف ليرة   ::::   جامعة دمشق تصدر نتائج مفاضلة التعليم المفتوح   ::::   الحكومة تخطط للقيام بزيارة عمل ميدانية إلى منطقة الغاب لإطلاق سلسلة مشاريع استثمارية لتحريك العجلة التنموية فيها   ::::   اجتماع في اللاذقية لتتبع واقع تسويق الحمضيات وسبل تذليل العقبات ‏التي تعترضه   ::::    التربية تصدر قائمة لتحديد مركز عمل 39 عاملاً ممن تقدموا بطلباتهم عبر المنصة الإلكترونية   ::::   الذهب ينخفض 20 ألف ليرة ‏   ::::   في مجلس الوزراء.. مناقشة التمديد للعاملين في الدولة والتوازن بين الاحتياجات والاختصاص 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
من جنيف.. جمال سليمان لسيريانديز: من غير الايجابي طرح شروط مسبقة.. ونجتمع في دمشق لكن بضمانات
حاوره أيمن قحف-جنيف
أكد الفنان السوري المعارض جمال سليمان أن السوريين أرهقوا من أن تبنى الآمال ويتفاءلوا وبعد ذلك يخيب أملهم، مشيرا إلى أن ذلك حصل عدة مرات خلال هذه الست سنوات المأساوية وبالتالي يجب أن نقنع الرأي العام السوري على اختلاف تنوعاته بأن المسألة شاقة وصعبة وهي تحتاج إلى الإرادة الحقيقية الوطنية.
وقال : لا يوجد شروط مسبقة إلا ما جاء في وثيقة جنيف والقرار2254، كما تخوف سليمان من أن تكون المسألة فقط للمحافظة على تدفق الدم في شرايين جنيف، ريثما تكتمل الرؤية الأمريكية ومشهد التموضع الدولي حول الملف السوري، مضيفا: أنا مواطن سوري قبل أن أكون فنان، ولو اعتزلت الفن سأبقى مواطن سوري
المعارض جمال سليمان تحدث في رده على أسئلة رئيس تحرير موقع سيريانديز عن رأيه بما يجرى حالياً والكثير من المعطيات،.. وكيف يرى مستقبل سورية بعد 6 سنوات من الأزمة، وذلك وفق هذا الحوار ننشره كاملاً كما ورد عبر البث المباشر من جنيف.
س- من خلال الحديث الذي سمعته في بعض لقاءاتك الصحفية أو من خلال بعض المواطنين هناك أمران مرتبطين ببعضهما، الأول الحديث الذي كنت تتكلم به مع بعض أطراف منصة الرياض والذي كان :(دعونا نجلس كي نجد قواسم مشتركة), وفي مقلب آخر، تحدثت في موسكو مع وفد الحكومة بأن القواسم المشتركة بين منسق القاهرة للمعارضة المعتدلة الوطنية هي أكبر بكثير من القواسم المشتركة مع أي طرف آخر، وبالحديث عن موضوع القواسم المشتركة، أين تجد منصة القاهرة  نفسها في إطار الحرص على سورية وشعبها؟
ج- نحن نرى أنفسنا معارضة وطنية معتدلة ونسعى دائما لنحافظ على الخط الاعتدالي، وتعريفنا للإعتدال هو أننا نسعى من أجل المصلحة الوطنية السورية وليس لمصلحة حزبية أو شخصية، هذا أولاً،  وثانيا لا نريد أن نفرض على السوريين المشاريع السياسية بقدر ما نريد أن نعمل على مشروع وطني والنقطة الثالثة أننا في العملية التفاوضية نقدم قدر من المرونة والخطوط الحمراء بالنسبة لنا هي المسائل الجوهرية في مسألة الصراع السوري، وحل هذه القضية وهي تحديدا مسألة الانتقال السياسي في سورية إلى الدولة الديمقراطية, الدولة اللاطائفية، إلى دولة كل السوريين على اختلافهم والذي يجمعهم الإنتماء. 
س- مابين الحكومة السورية وبين معارضة الرياض، هل ترون حجم الهوة كبيرة، وتوحي بأن هناك خلل بنيوي أو بأن هناك أطراف لا يمكن أن تقبل بعضها البعض؟ 
ج- إذا تجاوزنا قضايا من يمثل من، وأن الهيئة العليا للتفاوض هي الممثل الوحيد للشعب السوري أو للثورة السورية أو للقضية السورية،  فستكون المشاكل الأخرى هي مشاكل ذات طابع تكتيكي على ما أعتقد، وهي كيف نتناول هذه المفاوضات، وهل لهذه المفاوضات باب واحد أو مدخل واحد أو هناك عدة مداخل، ومن الممكن أن نجد المدخل الأمثل والأفضل الذي يحافظ على حيوية واستمرار هذه المفاوضات للوصول إلى الجوهر الأساسي والذي هو الانتقال إلى الديمقراطية في سورية.
س- نستطيع الحديث عن نقاط التقاء أكبر ؟
ج- بالتأكيد, ولأكون صادقاً في الموضوع، فإن الهيئة يوجد فيها أكثر من تيار، فيها تيار متشدد، وتيار أكثر مرونة، ونحن نراهن على أنه دائما التيار المرن في الهيئة هو الذي سوف يقود العملية، إن لم تكن توحيد النفوس، سيكون توحيد الرؤى والتنسيق بحيث نستطيع أن نساهم في التقدم في العملية التفاوضية .
س- ديمستورا قال بأنه لا يوجد شروط مسبقة, برأيك هل هذا شيء بنّاء من قبل المعارضة، بأن تعود للحديث عن الشروط المسبقة وخاصة في مستقبل الرئيس هل هذا بناء؟
ج- لا يوجد شروط مسبقة إلا ما جاء في وثيقة جنيف والقرار2254 وجميعها تتمحور بشكل رئيسي حول عملية الانتقال الديمقراطي في سورية وبالتالي التفاصيل الأخرى من غير الإيجابي طرحها كشروط مسبقة في عملية التفاوض.
س- أنت كمواطن سوري هل هناك جرعة تفاؤل من خلال وجودك في المشهد ومن منصة جنيف، وأنت كشخصية عامة يعرفها الناس ويحترمون فنك، هل تجد بأن هناك تفاؤل في مفاوضات جنيف، وما هي الرسالة التي توجهها لجميع السوريين من كل الأطراف؟
ج- نحن كسوريين بالإعلام والمعارضة في كثير من الأحيان ارتكبنا خطأ بأن خلقنا تفاؤل قائم على الأوهام، وعلى أحلام بأكثر ما هو قائم على وقائع، لذلك يجب أن نكون صادقين ونقول بأننا نرى ضوء في آخر النفق ولكنه شحيح جدا، نسعى إليه لأن السوريين أرهقوا من أن تبنى الآمال ويتفاءلوا وبعد ذلك يخيب أملهم، وهذا حصل عدة مرات خلال هذه الست سنوات المأساوية التي عشناها وبالتالي يجب أن نقنع الرأي العام السوري على اختلاف تنوعاته بأن المسألة شاقة وصعبة وهي تحتاج أولا وثانيا وثالثا وأهم شيء تحتاج الإرادة الحقيقية الوطنية في هذه العملية لكي تنجح وأن نضع سورية على رأس الأولويات لا شيء يعلو على سورية لا حزب ولا شخص ولا معارضة ولا ائتلاف ولا منصة قاهرة ولا معارضة موسكو ولا النظام السياسي القائم بنفسه، سورية أولا .
س-  من خلال الجلسات التي عقدت في اليومين الماضيين,هل ترى بأن هذه الجلسات بناءة أو سوف نغوص في الإجرائيات ؟
ج- أعتقد بأنها ستكون إجرائيات بهذه المقدمة الإفتتاحية، وكل ما يجري الآن هو مقدمة افتتاحية لجولة من المفاوضات، وتخوفي بأن تكون المسألة فقط للمحافظة على تدفق الدم في شرايين جنيف، ريثما تكتمل الرؤية الأمريكية ومشهد التموضع االدولي حول الملف السوري، وهذا سيحصل خلال الأشهر القادمة،.. أتمنى أن يكون حديثي خاطئ و أن تسير العملية التفاوضية قدما وأن نحدث كسوريين وبصرف النظر عن الآخرين والرؤية الأمريكية والروسية، أن نحدث نحن التقدم في مسألة التفاوض.
س- يرى بعض العقلاء أن الحل المجدي والمنطقي أن يجتمع الجميع في سورية بأمان وبضمانات ترضي الجميع، وأن لا يدخل في هذه الاجتماعات إلا السوريين هل تجد هذا الكلام مجدٍ؟
ج- هذا له شروطه، وهذا كان نداؤنا الأول في سورية، وهذا ما كنا نتمناه، وأقصى ما نطمح إليه في سورية بعام 2011عندما اتهمنا بالخيانة والعمالة وجميع أنواع الاتهامات، وتم تهديدنا، وإقصائنا، والتحريض علينا، وهذا شيء أصبح من الماضي ونريد أن نتحدث عن حاضر مرتقب ومستقبل, هذا ممكن، ولكن له شروط في انعقاده، ويجب بأن يكون بضمانات دولية بالتأكيد.
س- أنت كفنان ,هل ترى من الآمن لمهنة الفنان ودوره أن يعمل في السياسة، وأنا أرى بأن جمال سليمان يجب أن يكون في قلب جميع السوريين، وفنه وتاريخه يحبه الجميع ويجب أن يكون شخصية جامعة وليس شخصية أخذت موقف معين، و بالمقابل هناك مواطنين تقول: هو مواطن ومن حقه أن يعمل في السياسة ...من خلال السنوات التي مضت لو بقيت النجم الكبير جمال سليمان الذي يستطيع أن يؤثر على جميع السوريين أفضل أم أنك الآن أفضل؟
ج- أولا أنا مواطن سوري قبل أن أكون فنان ولو اعتزلت الفن سأبقى مواطن سوري، وبالتالي كان أمامي أحد خيارين، إما أن أكون كما أنا الآن، أو أن أقف مع النظام، وكان هناك خيار ثالث وأعتبره أسوأ من الخيارين السابقين، أي أعتبر بأن الذي يحدث الآن يحدث في بلد آخر ليس سورية أو أن سورية ليست بلدي أو أنا لست مواطن سوري، وأجلس وأذرف بعض الدموع على سورية في بعض اللقاءات التلفزيونية وأقدم الدعاء لسورية.
 بالنسبة لي لم أكن أستطيع ولا بأي حال من الأحوال أن أتجاهل ما يحدث في سورية، ولم يكن في بالي أن أكون معارض ولا موالي، أنا فقط أردت أن أقول رأيي، فكان رأيي "معارض" لأنه إذا طالبت بعدم استخدام العنف وعدم التدخل الخارجي، وإذا طالبت بالإصلاح السياسي الذي يفضي إلى التغيير الديمقراطي في سورية، سوف تكون معارض !!
كنت أعتقد بأنني عبر هذه المطالبات سوف أكون إنسان وطني، هذا ما كنت أعتقده وبالنسبة للسوريين سأقول: ما أفكر وما أتمناه، لأنه عندما أتحدث بأي قضية في المسألة الوطنية بصدق يكون في ذهني جميع السوريين ما عدا السوري الإرهابي والذي يخطف المواطنين ويقتلهم هذا وضع آخر لا أستطيع أن أتحدث باسمه ولا أتكلم به إلا كخصم في سوري.
عندما أتحدث أفكر في كل سوري حتى لو كان يختلف معي في الرأي السياسي، وما أتمناه أن يتفهم كل سوري ذلك، ولا أحب أبدا أن أخسر أي شخص يحبني ويودني كفنان، وبنفس الوقت أنا متفهم بأنه مستحيل أن يكون جميع السوريين يحبونني أو جميعهم يكرهونني، حتى كممثل قد يكون من الأساس لا يحبونني ولا يحبون آرائي التي أقولها وهذا لا يفسد في الود قضية وهم على رأسي، فهم أهلي و أهل بلدي و أنا عندما أتكلم أفكر في مصلحتي ومصلحة الجميع.  
 
جنيف- سيريانديز- أيمن قحف
الجمعة 2017-02-24
  16:47:41
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

وزير الإعلام: زيادة نسبة اتحاد الصحفيين من أجور نشر ‏الإعلانات خطوة أولى نحو تحسين أوضاع الصحفيين

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

السياحة السورية (منتج تصديري) .. ومنشآتها حاضرة في اكسبو سورية 2024

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2024
Powered by Ten-neT.biz ©