(Tue - 4 Nov 2025 | 20:42:48)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

سوريا والبنك الدولي يبحثان مشاريع تطوير النقل البري والبنية التحتية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

حديث عن زيادة الرواتب في التعليم العالي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   انطلاق المعرض الدولي لقطع غيار السيارات بدمشق الخميس المقبل   ::::   حديث عن زيادة الرواتب في التعليم العالي   ::::   وزير التعليم العالي : حريصون على تحسين رواتب المدرسين والإداريين .. و المرحلة القادمة ستكون مرحلة المهارات وليست فقط الشهادات   ::::   ودائع السوريين في لبنان.. تحالُف الفساد والتخبُّط المصرفي   ::::   سورية تشارك في مؤتمر أبوظبي الدولي للبترول أديبك 2025    ::::   ورشة وطنية لتحديث دليل بنوك الدم وتعزيز الأنظمة الرقمية   ::::   التعليم العالي تعلن مفاضلة فرز طلاب السنة التحضيرية إلى الكليات الطبية   ::::   التّرجمة والتّقانات الحديثة.. هل يلغي الذّكاء الاصطناعي الإبداع البشري؟    ::::   شركات سعودية متخصصة تشارك في معرض “إعمار سوريا 2025”   ::::   الصناعة السورية على حافة الهاوية بعد قرار رفع تعرفة الكهرباء   ::::   من 10 إلى 600 ليرة... قفزة في أسعار الكهرباء تربك ميزانية الأسر   ::::   مصادر لسيريانديز: إلغاء نظام الشرائح التصاعدي في تعرفة الكهرباء المنزلية   ::::   حارس اللغة العربية الدّكتور مازن المبارك يفوز بجائزة مجمع الملك سلمان   ::::   خبير نفطي يقترح خطوات إنقاذية لقطاع النفط المتهالك   ::::   انطلاق فعاليات معرض (إعمار سوريا 2025)  بمشاركة محلية ودولية    ::::   وزير النقل السوري يبحث مع شركات تركية تطوير التعاون في مشاريع النقل والاستثمار   ::::   ارتفاع أسعار الذهب 60 ألف ليرة في السوق السورية   ::::   سوريا والبنك الدولي يبحثان مشاريع تطوير النقل البري والبنية التحتية   ::::   آليات لتطوير وتنظيم قطاع الذهب   ::::   كهرباء ريف دمشق تركب ثلاث محولات في ببيلا وكفر بطنا وداريا    ::::   محافظة دمشق تحظر تشغيل الدراجات النارية داخل المدينة وتطلق حملة لضبط المخالفين 
http://www.
أرشيف صحافة وإعلام الرئيسية » صحافة وإعلام
في اختيار من يدير؟!

رسام محمد

مؤخراً لم يعد اللهاث وراء المنصب الحكومي توجهاً ومسعى مقتصراً على شريحة محددة من الأشخاص الموسومين «بالمستنصبين», ولم يقف الحد عند من تتوافر فيهم الكفاءة والخبرة والملاءة وحتى الكاريزما، ابتداء بأصحاب الشهادات العليا «أصحاب الأحقية»

وانتهاء بفئة «المدعومين والمحظوظين» بل استشرت وتمددت هذه الرغبات ليستحوذ «عشقها» على كل القلوب الباحثة عن فرصة اعتناق الكرسي تقريباً.‏

وإذا ما جمعتك الصدفة بأي شخص سيتحدث لك بالضرورة عن ميزاته التي تؤهله دون سواه لأن يدير هذه المؤسسة أو تلك ليغير ويصل بها إلى العصر الذهبي المنشود من ربحية وعائدية وضخ مشاريع وتطوير إداري وإنتاجي ، وانه يمتلك وصفات إنقاذية «ألمعية» تقترب من مستوى «العصا السحرية» الفاعلة في الإدارة الناجعة.؟؟!!‏

وإذا ما بحثت بالأسباب التي أوصلت الجميع إلى هذا الطموح ستجدها كثيرة إلا أن أهمها هو غياب أو عدم وضوح المعايير التي على أساسها يكلف هذا الشخص أو ذاك بهذه المسؤولية ..حتى أساتذة الجامعات المميزين يتركون موقع التدريس «ذو الحظوة الفكرية والعلمية والاجتماعية» أمام إغراء المنصب والامتيازات التي يحققها مقارنة مع مكانته الذي يفترض أن تكون في أعلى الهرم الوظيفي كما هو حال الأساتذة الجامعيين «قادة إنقاذ الفقر بالفكر» كما في البلدان المتطورة .‏

ولا عجب أن يفضل المنصب على التدريس إذا قلنا إن راتبه لا يكفيه إلا للأيام الأولى من كل شهر ، في وقت تراجعت فيه المكانة الاجتماعية لحساب «أصحاب المال الجدد ومحدثي النعمة « وهؤلاء الأثرياء الجدد لعبوا دوراً رئيسياً في اقتحام عالم المناصب وانتهاك حرمة المؤسسات وممارسة الموبقات تحت شعارات إسعافية إنقاذية لا تخلو من شماعة «الوطنية» ككل البلاد في وقت الحروب والأزمات..‏

لابد من القول إن الوضع الراهن الذي يغلف آلية التعيينات والترشيحات وسداد «أثمان» لهذا الموقع أو ذاك ليس من مصلحة الجميع والوطن ، وبالتالي لا بد من إعادة النظر بالمعايير التي تحكم الوصول إلى المنصب شرط أن يكون مسؤولية لا امتيازاً.‏

فهل ننظر الى أساس الحل بان المكان المناسب للشخص المناسب بسلاح المؤهلات والمهارات المناسبة «الممهورة» بتطبيق المحاسبة على التقصير والارتكابات، على أن يكون هناك مدة زمنية معينة يتم فيها تقييم الأداء..‏

قد يجد البعض أنه لا يمكن معالجة «هذا العشق المرضي للمنصب «إلا بإعادة الثواب والعقاب... وآخرون يرون بأن ثمة وجهة نظر بتقصير زمن البقاء في المنصب تجنباً للمفسدة ..والكثيرون يعتبرون وجود غير الأكفاء في المراكز القيادة خطر على الوطن والمواطن..ولكن مع ذلك هناك إجماع بأنه ليس أمراً مستعصياً أو مستحيلاً تحديد المعايير لشغل المناصب كما تطبيق المحاسبة على التقصير والارتكاب..

الثورة
الأحد 2017-06-18
  02:30:40
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

ودائع السوريين في لبنان.. تحالُف الفساد والتخبُّط المصرفي

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

‏ السياحة السورية تعلن عن مفاضلة القبول في الدبلومات للعام الدراسي 2025_2026

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025