(Fri - 14 Nov 2025 | 14:21:19)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

مجموعة موانئ دبي العالمية تبدأ عملياتها التشغيلية في مرفأ طرطوس

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   بعثة صندوق النقد الدولي تعتزم مناقشة أولويات الإصلاح الاقتصادي في سوريا   ::::   مفاوضات لتوريد توربينات غاز إلى سوريا.. و الجزائر تدرس الدخول بالمنافسة   ::::   اتفاقية لدعم الخدمات الصحية في ريف حلب   ::::   وفد اتحاد النحالين العرب لفرع الأردن يزور (أكساد) لتعزيز التعاون في قطاع تربية النحل   ::::   مباحثات سورية يابانية لتعزيز الاتصالات ودعم الابتكار التكنولوجي   ::::    تقرير التفتيش تجاهل (ح ع) موقع العقد .. (سيريانديز) تكشف خفايا عقد الآليات بين الإسكان وشركة روسية    ::::   وزارة الثقافة تعمم مواصفات تماثيل أثرية مسروقة من المتحف الوطني بدمشق   ::::   نتائج مفاضلات القبول الجامعي   ::::   تخفيض أسعار المشتقات النفطية في سوريا اعتباراً من اليوم    ::::   إقالة رئيس تحرير (الأسبوع الأدبي) بسبب منعه نشر مقالة   ::::   سلم رواتب جديد يراعي الفئات والتعويضات للمعلمين   ::::   رفع العقوبات الأميركية عن سوريا: نافذة اقتصادية تتطلب خطوات حكومية واضحة   ::::   الاتصالات والصحة تتفقان على بناء بنية رقمية متكاملة للمنشآت الصحية   ::::   مصرف سوريا المركزي يحدث دائرة التميز في المالية الإسلامية   ::::   وزير التعليم العالي: تفعيل عضوية الجامعات السورية في الـ “AUF” يعزز التعاون العلمي الدولي   ::::   غداً.. انطلاق ملتقى “آيريكس 2025” للتطوير العقاري والهندسة والإنشاءات في دمشق   ::::   الذهب الأبيض صدأ والشعارات للتصفيق لا للتنمية… الوجدانيات تُعطّل الاقتصاد السوري   ::::   وزير السياحة: نعمل لإعادة الحياة إلى مواقعنا الأثرية وتطوير مساراتٍ سياحيةٍ مستدامة    ::::   إياد عكاري يعود بـ (شغف) ويباشر عمليات التّصوير    ::::   مدير عام أكساد: الشراكات الاستراتيجية العربية مفتاح تنمية الموارد الطبيعية.   ::::   وزارة الأوقاف تحذر من التعامل مع سماسرة غير معتمدين لتسجيل الحجاج 
http://www.
أرشيف أخبار المال والمصارف الرئيسية » أخبار المال والمصارف
بعد انتقادات طالت السياسة الضريبية.. وزير المالية ينفي وجود أي مشاكل ويؤكد التوجه نحو الضريبة العامة
دمشق-سيريانديز تستخدم الدولة أدوات الإنفاق والإيراد العام للتأثير في النشاط الاقتصادي بهدف الوصول إلى معدلات نمو واقعية استنادا إلى السياستين المالية والنقدية لخدمة ذلك فيما تهدف السياسة الاقتصادية إلى إيجاد مصادر ايرادات حقيقية ومستدامة لخزينة الدولة عبر طرق عدة منها الضرائب والرسوم. وتعمل وزارة المالية حاليا من خلال سياساتها المالية على استخدام الضرائب والرسوم في الظروف الراهنة لتحقيق الأهداف الاجتماعية. ويعتبر الكثير من التجار والصناعيين وأصحاب المنشآت النظام الضريبي أنه “غير شفاف ومبهم ويجب تصويبه وإعادة النظر بمعايير التكليف الضريبي ليكون التحصيل أكثر عدالة” بينما ذكر اختصاصيون اقتصاديون لـ سانا أن تحقيق العدالة في التحصيل الضريبي يبدأ بـ “كبار المكلفين” وإنهاء التراكم الضريبي ومتابعة اصلاح النظام الجمركي والاستمرار بمكافحة التهرب الضريبي إلى جانب الأخذ برأي شرائح المكلفين أو من يمثلهم لدى وضع التشريعات المتعلقة بالنظام الضريبي. ورغم الانتقادات المتكررة للسياسة الضريبية في المؤتمرات والندوات إلا أن وزير المالية الدكتور مأمون حمدان رأى في تصريح لـ سانا أنه ليست هناك “مشكلة في النظام الضريبي في سورية” للدرجة التي يصفها البعض كونه يعتمد على مبدأ “الضرائب النوعية” مؤكدا أن المالية تعمل على تطوير النظام الضريبي من خلال التوجه نحو “الضريبة العامة”. ومن إحدى خصائص الضريبة أنها عامة أي تفرض على الأشياء العامة التي تعتمد غالباً على الاستهلاك مثل الحصول على الخدمات أو شراء السلع أو طلب منتجات مستوردة من خارج الدولة أما الضرائب النوعية فهي متنوعة حسب تعدد الأوعية والإيرادات القابلة لفرض الضرائب عليها بحيث تتناول الضريبة كل فرع من مصادر المكلف وتفرض ضريبة الدخل مثلا على مصادر متعددة للدخل وعلى كل مصدر بقواعد فنية مختلفة ومستقلة عن المصادر الأخرى ولو كانت للمكلف نفسه. أما بالنسبة لتحقيق “الضريبة العامة” فذلك يتطلب تطوير كل ضريبة نوعية على حدة لدمجها في الضريبة العامة على الإيراد وفق الوزير حمدان الذي أشار إلى أن المالية تواجه صعوبات عديدة لدى محاولتها تطوير كل ضريبة نوعية وتحديد مطرحها بدقة والتحقق منها مشدداً على أن الوزارة مستمرة بتحقيق هذا المشروع الكبير ابتداء من “توضيح كل الضرائب النوعية والاعتماد على الأتمتة في التحقق الضريبي وليس فقط في الجباية الضريبية والابتعاد عن التقدير الشخصي”. ولفت الوزير حمدان إلى أن الوزارة تواجه على سبيل المثال صعوبة بالنسبة لضريبة الأرباح لأنها تعتمد بالدرجة الأولى على عامل التقدير الشخصي وبالتالي فإن إدخال العامل الشخصي في تحديد الضريبة هو الذي يثير “مشاكل كبيرة” سواء بالنسبة للإدارة الضريبية أو لمراقب الدخل أو المكلف بسبب ضعف الثقافة الضريبية ومستلزمات ذلك. ويشدد الوزير حمدان على أن استخدام الأتمتة ووسائل الدفع الالكتروني سيلعب دوراً مهماً في تطوير السياسة الضريبية فيتمكن المواطن من تسديد مبالغ المشتريات المختلفة سلعا أم خدمات بالاعتماد على الدفع الإلكتروني موضحاً أن هذه الطريقة تؤدي إلى معرفة الإيراد ورقم عمل المكلف فيتم فرض الضريبة بناء على ذلك بالإضافة للنقطة الأهم المتمثلة بأن هذه الطريقة “تبعد تماما العامل الشخصي وتأثيراته”. وتحتاج مسألة الضريبة على الأرباح الحقيقية إلى عناية واهتمام لتنظيمها وتطويرها كونها تعتمد على الدفاتر المحاسبية المنتظمة التي يمتلكها المكلفون بالضرائب حيث يشير الوزير حمدان إلى أن هذا الأمر يتعلق أيضاً بالمحاسب القانوني الموجود لدى الشركات المساهمة وغيرها وسلوكه المهني والتزامه بالقوانين والذي يؤثر بشكل أو بآخر في تحديد الضريبة على الأرباح الحقيقية للشركة. من جانبه اعتبر الدكتور عدنان سليمان وهو باحث اقتصادي أن الضريبة متغير اقتصادي بيد الحكومة ولكن للحد من التهرب الضريبي فإن العدالة الضريبية تشكل “ضرورة” إلى جانب وضوح السياسات الضريبية لأن ذلك ينتج عنه تحفيز الاستثمار والإنتاج وبالتالي “تزيد الحصيلة وتنخفض نسبة التهرب الضريبي”. وأشار سليمان إلى أن إحدى مشكلات السياسة الضريبية في سورية عدم قدرتها على تحقيق العدالة الاجتماعية في التوزيع العقلاني للدخل فبقدر ما يتم التخفيف من حدة التفاوتات الاجتماعية بقدر ما يكون الاثر الاجتماعي للضريبة كبيرا. والتهرب الضريبي وفقاً لـ سليمان يشكل عائقا ماليا واقتصاديا كونه يحرر جزءا مهما من الايرادات العامة لصالح منظومة الفساد المالي والاقتصادي ويزيد عجز الموازنة والتضخم ويسبب تراجع الاستثمار العام مبيناً أن التراخي بتطبيق العقوبة وضعف الوعي بواقعة التهرب يشجع أيضاً على زيادته. ووفقا لما تقدم يتوجب على المؤءسسات الاعلامية والتربوية والاتحادات والتنظيمات الخاصة والأهلية العمل على انتاج ثقافة ووعي ضريبي يركز على أن الضريبة هي مساهمة الفرد في أعمال التنمية بل إنها تعبر عن مشاركة المواطنين في إقامة الطرقات والمشافي والمدارس والجامعات وفي تحقيق العدالة الاجتماعية وتحسين المستوى المعيشي ودعم الفئات الأقل دخلاً.
سيريانديز
الإثنين 2017-08-07
  12:47:20
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

دورة تدريبية بالتعاون بين كلية الإعلام وأكاديمية فرانس ميديا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

مناقشة آفاق جديدة للتعاون السياحي وتبادل الخبرات بين سوريا والسعودية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025