(Tue - 30 Dec 2025 | 11:46:35)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
محليات

وزارة النقل تعتمد مشروع قانونٍ لتجديد الشاحنات

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

وزير التربية والتعليم: 8 آلاف مدرسة بحاجة إلى إعادة تأهيل

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   بحضور الرئيس الشرع.. إطلاق العملة السورية الجديدة في دمشق   ::::   ‌سياحة دمشق توزع هدايا الميلاد لـ 70 مسناً وطفلاً يتيماً   ::::   المركزي يصدر بعض تفاصيل التعليمات التنفيذية لمرسوم العملة السورية الجديدة   ::::   افتتاح مستوصف الصحة المدرسية في مدينة حرستا بريف دمشق   ::::    حالة الطقس.. أجواء شتوية مع هطولات مطرية غزيرة مصحوبة بالعواصف الرعدية   ::::   وصول ناقلتي غاز إلى مصب بانياس النفطي   ::::   من سيتأثر بتبديل العملة؟   ::::   ماذا دار في اجتماع وزير المالية مع مديري البنوك الستة المملوكة من الدولة؟   ::::   بدء قبول طلبات التقدم لامتحان شهادة محاسب قانوني لعام 2026   ::::   انهيار مبنى سكني في داريا   ::::   وزير المالية يبحث مع مجلس إدارة المصرف الزراعي إعداد دراسة لنوافذ تمويل إسلامية   ::::   وزارة النقل تعتمد مشروع قانونٍ لتجديد الشاحنات   ::::   وزارة الاقتصاد تشدد العقوبات على المخالفين للإعلان عن الأسعار وتحدد إجراءات الغرامة والاغلاق   ::::   وزير التربية والتعليم: 8 آلاف مدرسة بحاجة إلى إعادة تأهيل   ::::   سوزان الصّعبي: الكاتبة التي تؤمن بنور الكلمة تزداد قوّةً مع كلّ نص   ::::   انتخاب الدكتور مازن ديروان رئيسا لاتحاد غرف الصناعة السورية   ::::   اختتام فعاليات الدورة ٢٣ لمعرض بيلدكس   ::::   جامعة دمشق والشركة السورية للنقل والسياحة توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التدريب في إدارة النقل السياحي لطلاب كلية السياحة   ::::    في معرض بيلدكس نسعى ليكون لنا دور في مرحلة اعادة الاعمار 
http://www.
أرشيف أخبار المال والمصارف الرئيسية » أخبار المال والمصارف
دولار السوق بـ 470 ليرة .. من خلق هذه الفجوة ؟؟
المركزي يمول المستوردين بدولار 436 ليرة .. وخبير لـ«سيريانديز»: الحاكم وضع المستوردين أمام مفترق طريق .. ولا علاقة لسعر السوق بقرارات المركزي
خاص- سيريانديز- سومر إبراهيم
ما إن أصدر حاكم مصرف سورية المركزي القرار رقم 7 لهذا العام برفع سقف تصريف الحوالة إلى 5 آلاف دولار شهريا، والتراجع عن قرار تجميد صرف الحوالات الشخصية لـثلاثة أشهر ليصار إلى رفع كل الإجراءات الاستثنائية التي وضعت على صرف الحوالات، وبذلك قرر مصرف سورية المركزي إنهاء العمل بإجراءات اتخذت لمواجهة مضاربات رفع سعر الصرف لمستويات غير مبررة خلال الفترة الماضية، حتى ارتفع الدولار في السوق السوداء بفعل المضاربين حتى وصل إلى 480 ليرة لتخلق فجوة جديدة بين السعر الرسمي والسوق بلغت 46 ليرة واليوم نجد أن الفجوة تقلصت حوالي 10 ليرات وهذا قد يخلق حالة من عدم الاستقرار في سعر الصرف وبالتالي التعاملات المتعلقة به.
خبير اقتصادي أكاديمي رفض ذكر اسمه قال لـ «سيريانديز» أنه وفي الأساس وبتصريح سابق للحاكم قال أن القرار ١٦٠٢ مؤقت وبعد فترة سيتم إلغاؤه وكان القرار قد صدر للجم المضاربة وبالفعل كان هناك محاولة لإغراق السوق بالدولار حين وصل السعر إلى ما دون ٤٠٠ ليرة مما خلق تخوف لدى المجتمع فسارعت للتصريف ورفع الطلب على الليرة السورية لتشكيل ضغط سيولة على المصارف فأتى القرار ١٦٠٢ للجم ذلك ومنع التوجه للدولرة، إضافة إلى سعيه لسياسة انكماشية بطرح الليرة السورية، أما بالنسبة لارتفاع السعر فليس للقرار الجديد الذي أنهى القرار ١٦٠٢ أية علاقة، منوهاً أن الموضوع قد يتعلق بالمضاربين وللتصدير الأخير دور كبير بذلك فمن مصلحة المصدر أن يرتفع السعر حيث حقق ربح إضافي ٤٠ ليرة سورية فعند توقيع العقود كان السعر ٤٤٠ والاسبوع الماضي ٤٨٠ ليرة واليوم 470ليرة لذلك المضاربة تكمن بهذه النقطة.
وتابع الخبير: المركزي بهذه الحالة مجبر على قبول وتصريف الحوالات أو تسليمها نقداً بالدولار، حيث يضمن طرح الدولار بالسوق أي بهدف زيادة العرض بالسوق لخلق توازن، وهذا الأمر سيدفع المركزي لرفع سعره، وفي الحقيقة فإن رفع وتخفيض السعر هو أداة تستخدم لتنفيذ سياسة نقدية، فعلى المركزي مسؤولية كبيرة تجاه إدارة الكتلة النقدية المتداولة بالسوق، إن كان لجهة العرض أو الطلب.
وحول السماح للمستوردين بتمويل مستورداتهم بسعر 436ل.س من قبل المصارف العاملة في القطر المسموح لها التعامل بالقطع الأجنبي مع لحظ أن المبلغ الممكن بيعه مرتبط بالمستندات المطلوب تمويلها وبالحدود التي يسمح بها مركز القطع التشغيلي للمصرف الممول.
أوضح الخبير أن الحاكم وضع المستوردين أمام مفترق طريق إما أن يتم الكشف عن المستورد الحقيقي ويستفيد من التمويل بالقطع عن طريق المصارف، أو عليهم تحمل الضغط بسعر الدولار، وبهذه الحالة سيفقد المستورد ميزة المنافسة نتيجة ارتفاع تكلفة سعر الدولار، وأيضاً استطاع الحاكم من خلال السياسة والأدوات التي استخدمها أن يرفع من أرصدة مركز القطع التشغيلي لدى المصارف لتتمكن من تمويل المستوردات، بسعر ٤٣٦ للدولار وبهذه الحالة سيجبر السوق على اللحاق بسعر المركزي بفارق بسيط وهي حالة صحية، ومن نتائجها: الحد من التهرب الضريبي، لأن التهرب الضريبي سيدفعه المستورد بفرق سعر الدولار، ضغط تكلفة المواد المستورد، وانعكاس ذلك على أسعار السوق، ورفع قدرة الدخل على الاستهلاك ولكن بنسبة ضئيلة، وحصر سعر الليرة السورية بهوامش ضيقه بالنسبة للدولار ، وتحقيق وفر قطع للمركزي يستطيع من خلاله البيع للمصارف، وقوننة استلام الحوالات وتصريفها بإطار الرقابة المصرفية، وحصر نسبة لا بأس بها من الكتلة النقدية المتداولة وخلق قاعدة بيانات للحوالات الواردة وكتلة السيولة بالسوري التي تحتاجها للتصريف وهذا عامل مساعد لوضع سياسة نقدية ويسهل اختيار استخدام أدوات السياسة النقدية، وإعادة دور المصارف إلى السوق الاقتصادية وخلق آلية لربط مؤسسات الصرافة وشركات الحوالات بالمصارف، والحد من انتشار الكاش لضبط عملية عرض السوري بالأسواق ، والمحافظة على ثبات السعر، ولكن السؤال : هل سيكون التمويل فقط للمواد الغذائية والأساسية أم أن التمويل سيكون شاملاً.
 
 
 
 
 
 
الأحد 2018-01-07
  11:57:26
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
صحافة وإعلام

عميد كلية الإعلام: التحقيقات الاستقصائية تكتسب اهمية خاصة في المرحلة الحالية

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

‌سياحة دمشق توزع هدايا الميلاد لـ 70 مسناً وطفلاً يتيماً

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025