(Fri - 8 Aug 2025 | 18:48:00)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

وزير التعليم العالي: درعا مهد الثورة وتستحق جامعة مستقلة وبنية تحتية تليق بتضحياتها

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

غدا تصدر نتائج (التاسع)

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   غدا تصدر نتائج (التاسع)   ::::   انطلاق أول قطار بين حلب وحماة بعد توقف 13 عاماً   ::::    بسام حسن.. منسيٌّ آخر يرحل !!   ::::   حزمة مشروعات ضخمة في دمشق بـ 7 مليارات دولار   ::::   فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق   ::::   بحضور الرئيس الشرع… توقيع مذكرات تفاهم استثمارية مع عدد من الشركات الدولية بقيمة 14 مليار دولار   ::::   (سكاي ويل لصناعة السيارات) تدخل السوق السورية بقوة من خلال الكترو تكسي    ::::   صناعة الأحذية في حلب تواجه الإغراق .. والمنتجون بانتظار الوعود   ::::   في عمر 82 .. المهندس مكرم عبيد يستعيد تاريخه الخصب في العمل العام   ::::   انطلاق معرض (موتوريكس إكسبو 2025) بمشاركة 50 شركة من 11 دولة   ::::   مدير الصحة بدمشق: مشاريع قيد الإنجاز لإنشاء مشافٍ جديدة   ::::   وزير الصحة يفتتح 3 مراكز صحية في ريف دمشق   ::::   السياحة توقع مع الاتحاد العربي للسياحة والفنادق مذكرة تفاهم لتشجيع الاستثمار   ::::   اعتماد سياسة واضحة بشأن  قبول الهدايا داخل المصرف المركزي   ::::   مهندسون يناشدون إنصافهم .. العويس: المرحلة القادمة بحاجة لجميع الخريجين   ::::   تتدرج من العادي إلى الماسي.. تصنيفات جديدة لأرقام الهواتف الأرضية   ::::   مشفى الكلية الجراحي بدمشق يتسلم 15 جهاز غسيل كلية متطوراً   ::::   القبض على شبكات غش امتحاني بالجرم المشهود في اللاذقية.   ::::   بحث تطوير تشريعات وزارة التربية   ::::   من وزير الثقافة السوري إلى السيدة فيروز: لكِ خالص العزاء وكل الحب   ::::   وزير التعليم العالي: درعا مهد الثورة وتستحق جامعة مستقلة وبنية تحتية تليق بتضحياتها 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
سؤال إلى الحكومة: ما نسبة من يعبدون الله في هذا العالم حباً به وليس خوفاً من عقابه

بقلم قاسم زيتون
لم يصلنا من اسماء هؤلاء الا القليل جداً ودليل ذلك اننا ما زلنا نتغنى بإيمان رابعة العدوية حتى الان فقط لأنها قالت أنا اعبد الله ليس خوفاً منه أو طمعاً بجنته ولكنني اعبده لأنه رب يستحق العبادة.
ما جعلني اسأل هذا السؤال هو الحالة الشعبية السلبية في التعاطي مع قرارات الحكومة وتعليماتها بشأن الوباء الذي انتشر في معظم دول العالم   لماذا لم يلتزم المواطنون السوريون بهذه التعليمات والقرارات وتعاملوا مع الأمر بمنتهى اللامبالاة إبتداءً من المواطن العادي إلى التاجر إلى الصيدلي إلى كل اطياف هذا الشعب  سبب واحد اوصلنا إلى هذا الحال هو عدم وجود عقوبات رادعة، وان وجدت قانوناً على الورق فهي لا تطبق بمعنى انه لا احد يحسب للحكومة السورية أي حساب وإلا كيف تعطل المدارس والجامعات وتمتلأ الحدائق العامة بالمتنزهين كيف تخفض ساعات العمل وعدد العمال في المؤسسات للتخفيف من الازدحام وما زالت تقام الأعراس في صالاتنا العامرة .
رب قائل ان الحكومة فعلت ما عليها فعله والباقي على الشعب ان يلتزم.   لكن إذا لم تترجم قرارات الحكومة على ارض الواقع فلماذا تصدرها إذن إذا لم تمتلك الوسيلة لفرض تنفيذها فلماذا لا تريح نفسها من عناء البحث عن حلول وتعقد الكثير من الاجتماعات لاقرار هذه الحلول ما دامت هذه الحلول ستبقى حبراً على ورق .
حالة كورونا هي فرصة مهمة جداً لنعرف آلية التعامل مع المجتمع فقد تبين من خلال تعامل الناس مع الخطر الذي يهدد حياتهم بسلبية وعدم التزام جعلنا نتيقن انه لا سبيل أمامنا لبناء مجتمع ملتزم ونشر ثقافة الالتزام وتوارثها  عبر الأجيال الا بسيادة القانون وتطبيق العقوبات بحذافيرها والتشدد بها وفي كافة المجالات لا بد من خوف المواطن من عقوبة المخالفة وان لا يترك الأمر لضمير وثقافة المواطن حتى ننشأ جيلاً تعود على الالتزام ويصبح هذا الالتزام جزء من ثقافته التي يتمسك بها لوحده . أم ترانا اقدر على فهم الجنس البشري من خالقه عندما فرض الثواب والعقاب .
أما الذين يقولون ان هذا صحيح لكنه يستحيل تطبيقه نقول ان الحكومة العاجزة عن فرض القوانين التي وضعتها والتي هي جزء من سيادة الدولة فلا داعي لوجودها لأن ذلك ليس عجزاً بالأساس ولكنه عدم إرادة أو ربما عدم رغبة وإلا كيف يستطيع المواطن السوري ان يتناول اداء الحكومة مجملة وافراداً وبالاسم إبتداءً من رئيسها إلى وزرائها إلى كل مسؤولي الدولة ولا يجرؤ ان يتناول اسم لضابط امن بالرغم من ان المؤسسات الأمنية في بلدنا ليست اقل فساداً من باقي المؤسسات فقط لأن المؤسسات الأمنية امتلكت عنصر الرهبة والخوف .
هي دعوة لحكومتنا العتيدة ان تمتلك عناصر الرهبة والهيبة والخوف طبعاً ليس على غرار الأجهزة الأمنية حتى تستطيع تطبيق القوانين والتي اصبح ذلك ضرورة حتمية لبناء سورية المستقبل

الثلاثاء 2020-03-17
  19:06:51
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

برعاية الرئيس الشرع.. توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية لإنشاء مدينة للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025