(Fri - 8 Aug 2025 | 09:59:06)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

وزير التعليم العالي: درعا مهد الثورة وتستحق جامعة مستقلة وبنية تحتية تليق بتضحياتها

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

غدا تصدر نتائج (التاسع)

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   غدا تصدر نتائج (التاسع)   ::::   انطلاق أول قطار بين حلب وحماة بعد توقف 13 عاماً   ::::    بسام حسن.. منسيٌّ آخر يرحل !!   ::::   حزمة مشروعات ضخمة في دمشق بـ 7 مليارات دولار   ::::   فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق   ::::   بحضور الرئيس الشرع… توقيع مذكرات تفاهم استثمارية مع عدد من الشركات الدولية بقيمة 14 مليار دولار   ::::   (سكاي ويل لصناعة السيارات) تدخل السوق السورية بقوة من خلال الكترو تكسي    ::::   صناعة الأحذية في حلب تواجه الإغراق .. والمنتجون بانتظار الوعود   ::::   في عمر 82 .. المهندس مكرم عبيد يستعيد تاريخه الخصب في العمل العام   ::::   انطلاق معرض (موتوريكس إكسبو 2025) بمشاركة 50 شركة من 11 دولة   ::::   مدير الصحة بدمشق: مشاريع قيد الإنجاز لإنشاء مشافٍ جديدة   ::::   وزير الصحة يفتتح 3 مراكز صحية في ريف دمشق   ::::   السياحة توقع مع الاتحاد العربي للسياحة والفنادق مذكرة تفاهم لتشجيع الاستثمار   ::::   اعتماد سياسة واضحة بشأن  قبول الهدايا داخل المصرف المركزي   ::::   مهندسون يناشدون إنصافهم .. العويس: المرحلة القادمة بحاجة لجميع الخريجين   ::::   تتدرج من العادي إلى الماسي.. تصنيفات جديدة لأرقام الهواتف الأرضية   ::::   مشفى الكلية الجراحي بدمشق يتسلم 15 جهاز غسيل كلية متطوراً   ::::   القبض على شبكات غش امتحاني بالجرم المشهود في اللاذقية.   ::::   بحث تطوير تشريعات وزارة التربية   ::::   من وزير الثقافة السوري إلى السيدة فيروز: لكِ خالص العزاء وكل الحب   ::::   وزير التعليم العالي: درعا مهد الثورة وتستحق جامعة مستقلة وبنية تحتية تليق بتضحياتها 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
رسالة المسجد بين الزعيمين التاريخيين الأسد وعبد الناصر
بين الاستنفار الانتصار
الزعيم عبد الناصر أعلن من المسجد الاستنفار. والزعيم الأسد أعلن من المسجد الانتصار... ▪︎صحيح أن الرئيس جمال عبد الناصر سبق وأن خطب من على منبر الأزهر إلا أن ذاك الخطاب كان حالة خاصة لمواجهة العدوان الثلاثي وإعلان النفير وسط ظروف كانت فيه فكرة القومية العربية في أوج ازدهارها، عدا عن ذلك لم نعرف في عصرنا الحديث كله قائدا أو زعيماً خاطب الشعب والأمة من داخل المسجد كمافعل الرئيس والزعيم التاريخي الدكتور بشار الأسد من قلب الجامع الأضخم والأهم في حلب وهو جامع الصحابي الجليل وابن عم رسول الله سيدنا عبد الله بن عباس في أول أيام العيد وسط تجمع وطني إيماني وجماهيري غير مسبوق وفي فترة تكالبت فيها الأعداء على مفهومي العروبة والإسلام تشويهاً وحقداً وتآمراً... الخطاب من حيث مضمونه ومكانه وتوقيته ومعانيه كان تاريخياً بامتياز.. إنه القائد الوحيد الذي اختار أن يخاطب الناس من خلال الإيمان بمعانيه الحقيقية السامية ومن خلال رسالة المسجد الذي لم يكن عبر التاريخ إلا جامعاً وموحداً للناس وموطن خير وسكينة وأمان للمجتمع لا كما حاول أعداء الوطن أن يستخدموه أو يوظفوه في زيارة القائد لحلب على مدار يومين قبل العيد وإطلاقه لبعض المشاريع و المنشآت الصناعية الهامة يتبادر للأذهان سؤال: لماذا اختار القائد أن يخاطب شعبه ومن ثم العالم من داخل الجامع في حلب؟ ▪︎كعادته سيادة الرئيس في أي خطاب يختار الزمان والمكان المناسبين لإيصال الرسائل المحورية، فمن الجامِع الجامع لكل أهل حلب اختار منبره لنقرأ في خطاب سيادته : بأن المساجد التي أردتموها منبراً للهدم والإفساد هي اليوم منابر لإعادة الإعمار،إعمار البنيان وإعمار الانسان.. ▪︎أعاد سيادته للمسجد دوره المحوري في قيادة الأمة وريادتها وأعاد البوصلة لزمانها ومكانها معللا قول الله تعالى: *لَّمَسۡجِدٌ أُسِّسَ عَلَى ٱلتَّقۡوَىٰ مِنۡ أَوَّلِ يَوۡمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِۚ فِيهِ رِجَالٞ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْۚ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُطَّهِّرِينَ* ففي السابع عشر من رمضان الماضي قال سيادته بلقائه مع كوادر التعليم الشرعي: *المسجد لا يأتي إليه إلا المؤمن* واليوم خرج سيادته ليخاطب الناس من الصلاة في الجامع ويعلن نهاية حقبةِ الارهاب ونفض غباره وانهاء حالة الفوضى التي أرادها أعداؤنا من المساجد، وبدء العمل للنهوض الصناعي والاقتصادي واعمار سوريه انطلاقا من المسجد … معلناً نهاية عصر العربدة الأردوغانية حينما وعد أردوغان الإخوان المجرمين واتباعهم بأنه سيصلي في المسجد الأموي بدمشق بعد أن هدم الجامع الأموي في حلب عبر مرتزقته.. ويبقى بين السطور في خطاب سيادته واختياره الجامع رسالة موجهة واضحة للأخوان المجرمين والتنظيمات الإرهابية الأصولية والرديكالية التي جيشت و اتهمت قيادة سورية تارة بالالحاد وأخرى بالكفر ، ليعلن سيادته بأننا نحن أصحاب الرساله السمحاء ، نبني المساجد ونعمرها ونقيم الصلاة فيها لتسقط ورقة القرضاوي وشركاه الأخيرة بأن المؤمنين يُمنعون من أداء فرائضهم في سوريه ، وأن القيادة البعثية تُغلق المساجد بالقوة ، ولايسمح للناس بأداء صلاتهم فيها.. فها هو أمين البعث وقائد الأمة يطلق خطابه من جامع ترجمان القرآن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما فالجوامع والمآذن بيوت الله عزوجل هي وإن كانت للعباده ونشر الخير والفضيله وتعاليم الشريعة ومقاصدها ، فهي اليوم للإعمار والسلم والإيمان بين الناس وتوحيد صفوفهم ، وليس كما أرادها الأعداء أن تكون مراكز لنشر التطرف والارهاب وتصدير العنف … ▪︎من المسجد وضع سيادته قواعد المجتمع السليم فلا أخلاق بلا إيمان ولاسعادة بلا منهج سليم متكامل معلناً أنه لا ينبغي بشكل من الاشكال أن ينفصل دور المساجد عن واقع الامةومعاناتها ..السويداء-نجدو العلي
 2022-07-13
  20:08:01
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

برعاية الرئيس الشرع.. توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية لإنشاء مدينة للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025