(Fri - 8 Aug 2025 | 09:51:07)   آخر تحديث
https://www.albaraka.com.sy/
https://www.instagram.com/6.6.restaurant?igsh=MW5lNTRmd3F5ejM4dA==
https://www.facebook.com/Marota.city/
https://www.facebook.com/100478385043478/posts/526713362419976/
محليات

وزير التعليم العالي: درعا مهد الثورة وتستحق جامعة مستقلة وبنية تحتية تليق بتضحياتها

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
البحث في الموقع
أخبار اليوم

غدا تصدر نتائج (التاسع)

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
 ::::   غدا تصدر نتائج (التاسع)   ::::   انطلاق أول قطار بين حلب وحماة بعد توقف 13 عاماً   ::::    بسام حسن.. منسيٌّ آخر يرحل !!   ::::   حزمة مشروعات ضخمة في دمشق بـ 7 مليارات دولار   ::::   فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق   ::::   بحضور الرئيس الشرع… توقيع مذكرات تفاهم استثمارية مع عدد من الشركات الدولية بقيمة 14 مليار دولار   ::::   (سكاي ويل لصناعة السيارات) تدخل السوق السورية بقوة من خلال الكترو تكسي    ::::   صناعة الأحذية في حلب تواجه الإغراق .. والمنتجون بانتظار الوعود   ::::   في عمر 82 .. المهندس مكرم عبيد يستعيد تاريخه الخصب في العمل العام   ::::   انطلاق معرض (موتوريكس إكسبو 2025) بمشاركة 50 شركة من 11 دولة   ::::   مدير الصحة بدمشق: مشاريع قيد الإنجاز لإنشاء مشافٍ جديدة   ::::   وزير الصحة يفتتح 3 مراكز صحية في ريف دمشق   ::::   السياحة توقع مع الاتحاد العربي للسياحة والفنادق مذكرة تفاهم لتشجيع الاستثمار   ::::   اعتماد سياسة واضحة بشأن  قبول الهدايا داخل المصرف المركزي   ::::   مهندسون يناشدون إنصافهم .. العويس: المرحلة القادمة بحاجة لجميع الخريجين   ::::   تتدرج من العادي إلى الماسي.. تصنيفات جديدة لأرقام الهواتف الأرضية   ::::   مشفى الكلية الجراحي بدمشق يتسلم 15 جهاز غسيل كلية متطوراً   ::::   القبض على شبكات غش امتحاني بالجرم المشهود في اللاذقية.   ::::   بحث تطوير تشريعات وزارة التربية   ::::   من وزير الثقافة السوري إلى السيدة فيروز: لكِ خالص العزاء وكل الحب   ::::   وزير التعليم العالي: درعا مهد الثورة وتستحق جامعة مستقلة وبنية تحتية تليق بتضحياتها 
http://www.
أرشيف **المرصد** الرئيسية » **المرصد**
الصناعة بين الوهم والحقيقة

كنب فيصل العطري
تتجه بعض دول العالم الثالث لإنشاء صناعة محلية بهدف تغطية حاجاتها الذاتية متعامية عن عاملي التكلفة والجودة، قد نتفهم هذه السياسة في الزراعة والصناعة لبعض السلع الاستراتيجية خاصة في الدول التي تخوض حروباً، لكنه أمر غير مفهوم ولا مقبول للسلع الاعتيادية، إذ أن الصناعة غير المربحة ستنعكس سلباً على الاقتصاد وحياة المواطن.
نلاحظ ان العامل المشترك بين معظم الدول التي سلكت هذا السلوك هو إضاعتها للهدف والبوصلة بين الصناعات التي تحقق نمواً اقتصادياً وبين تحويل الصناعة لهدف بحد ذاته.
لعل أول من نادى بتعزيز الصناعة واعتبارها دليلا على تطور الدولة واعتبار الزراعة دليلاً معاكساً هو الرئيس الراحل جمال عبدالناصر الذي كان يطمح لتصنيع كل شيئ "من الدبوس للصاروخ"، أغرى هذا الشعار دولاً أخرى وتسلل لادبياتها كسرطان خبيث..
علماً ان سؤالين كانا كفيلين بنسف تلك الفكرة وهما على التوالي:
1- لماذا نريد هذه الحزمة العريضة من الصناعات؟
الجواب المعتاد: لتحقيق الاكتفاء الذاتي، كي لا نحتاج احد.
2- هل نتوقع اننا نستطيع صنع الاجهزة الطبية المتطورة والادوية الفريدة وانظمة الاتصالات؟
الجواب الدائم: جمل متناثرة وشعارات فارغة..
الحقيقة التي يجب أن نعيها ان العالم قرية يجب ان تكون متكاملة وأن فكرة الصناعة كهدف ضعيفة وركيكة، إذ يجب ان تحقق الصناعة والزراعة هدفين رئيسيين:
أ- توفير سلعة باسعار اقل أو بنفس السعر العالمي وبجودة بمستوى النوعيات العالمية أو أفضل.
ب- التصدير للخارج.
واي صناعة تفشل بتحقيق هذين الشرطين أو بالمنافسة بالاسواق العالمية هي صناعة عرجاء وخاسرة.
إذ أن فكرة الصناعة لاجل الاستهلاك المحلي دون امتلاك عوامل المنافسة بالسعر تعني ان اصنع منتج تكلفته 10دولار فابيعه ب12دولار بينما سعره العالمي 6دولار.
بينما لو ركزنا الجهود على الصناعات المربحة فصنعنا منتجاً نملك معظم أو بعض مواده الاولية والافكار المعرفية لصناعته والقدرة لتسويقه عندها يمكننا صنع منتج تكلفته 7دولار نبيعه للاسواق العالمية ب10دولار فنكسب مايلي:
1- استثمار موادنا الاولية.
2- إيجاد صناعة محلية حقيقية نملك موقعاً تنافسياً فيها بحكم امتلاكنا للموارد والمعرفة.
3- حتى عندما نستورد بعض المنتجات من الدول التي نصّدر لها فإننا نحقق حققنا توازناً تجارياً يمنحنا ميزة تفضيلية لديها.
هامش: في ذروة التوتر والحرب التجارية بين امريكا والصين كان الرئيس ترامب يدلي بتصريحاته مفعمة بالغطرسة ضد الصين وينوي اتخاذ عقوبات، فرد الرئيس الصيني بطريقة هادئة حين اصطحب وفداً وزار بعض مناجم المعادن النادرة في الصين.
فنصح مستشاروا ترامب بضرورة التهدئة وأفهموه:
أن بعضاً من تلك المعادن لا تتوفر إلا في الصين وهي أساسية للصناعات الإلكترونية وخاصة الحربية.
عندها ابتلع جزءاً من لسانه واكتفى بإطلاق التصريحات.
الخلاصة: العالم اليوم قرية صغيرة علينا أن نكون جزءاً منها.

نقلا عن صفحته الشخصية- فيس بوك
 2023-06-23
  15:05:30
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق  

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟ 
: الاسم
: الدولة
: عنوان التعليق
: نص التعليق

: أدخل الرمز
   
https://www.facebook.com/profile.php?id=100067240434120&mibextid=ZbWKwL
http://www.siib.sy/
https://www.takamol.sy/#
https://chamwings.com/ar/
http://www.sebcsyria.com
صحافة وإعلام

برعاية الرئيس الشرع.. توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإعلام وشركة المها الدولية لإنشاء مدينة للإنتاج الإعلامي والفني في سوريا

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
السياحة والسفر

فنادق قابلة للفك والتركيب بدمشق

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
كاريكاتير

بقائكم في البيت هو الحل لسلامتكم

  [ إقرأ أيضاً ... ]
 
قائمة بريدية
اشتراك
إلغاء الاشتراك

جميع الحقوق محفوظة لموقع syriandays - syrianews - سيريانديز- أخبار سورية © 2006 - 2025